{الموصل: الفرات نيوز} اعلنت قيادة عمليات نينوى ان فرقة المشاة الثانية القت القبض على سبعة مطلوبين بتهمة الارهاب ونقل اخر بعد محاولته الهرب اثناء اعتقاله في الساحل الايسر من مدينة الموصل.
وقال مصدر امني مسؤول لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان" المعتقلين صادرة بحقهم اوامر قضائية وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب".
وبين المصدر ان" القوة عثرت ايضا على اسلحة واعتدة واربع عبوات ناسفة كانت معدة للتفجير في مناطق متفرقة من مدينة الموصل".انتهى31.

 

 
 

{بغداد:الفرات نيوز} أبدت  القائمة العراقية  رغبتها بوجود قوات حكومية تحمي المناطق المتنازع عليها،على ان تكون هذه القوات من اهالي المنطقة.

وقال النائب عن العراقية محمد الخالدي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز}  ان" الحل الامثل للصراع على المناطق المتنازع عليها هو الحوار بين مكونات المنطقة دون تدخلات خارجية لا من بغداد ولا من اربيل".
واضاف ان" المناطق المتنازع عليها اليوم تحتاج الى تكثيف الجهود فيما بينها دون فرض قيود واراء لصالح جهة ما"،مؤكدا ان الحوار بين مكونات المنطقة المتنازع عليها هو الحل الامثل".
 
يذكر ان عددا من اعضاء مجلس محافظة صلاح الدين صوتوا في 27 من شهر تشرين الأول الماضي خلال جلسة استثنائية عقدت بغياب اعضاء كتلة دولة القانون على إعلان المحافظة إقليماً مما أثار ردود فعل متباينة في الاوساط الرسمية والشعبية بين المؤيدة له على أنه حق كفله الدستور وبين الرافضة له على أنه جزءاً من مشروع تقسيم العراق.
انتهى1.

 

 
 

{بغداد : الفرات نيوز} اكد نائب عن التحالف الوطني ان استقرار الاوضاع الامنية بعد الانسحاب الامريكي من العراق مرتبط باداء الكتل السياسية.

واوضح احسان العوادي، في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان "وضع العراق بعد انسحاب القوات الامريكية منه مرتبط بأداء الاطراف المشتركة بالعملية السياسية ، فأن قدمت مصالح البلد على مصالحها الشخصية فأن الوضح سيكون امنا مستقرا ، وان قدمت مصالحها الفئوية والحزبية فان الاوضاع ستزداد سوءا ولاينصلح حال العراق".

وحذر عدد من اعضاء مجلس النواب من خطورة الاوضاع الامنية في المرحلة المقبلة، الا وهي مرحلة انسحاب القوات الامريكية من العراق ، و استغلال المجاميع الارهابية من الخلافات المستمرة بين الكتل السياسية لتنفيذ اعمالها الاجرامية.

واضاف العوادي، ان "اوضاع العراق بعد الانسحاب مفتوح على عدة احتمالات وهذه الاحتمالات متوقفة على اداء الكتل السياسية والحكومة العراقية خلال الفترة القادمة". انتهى 1 .

{بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن كتلة المواطن علي شبر ان تفجيرات الحلة اليوم ماهية الا رسالة توجه من الزمر الارهابية البعثية الى محبي الامام الحسين عليه السلام لافشال التوجهات الجماهيرية لثورة الامام الحسين{ع}.

وقال شبر في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان" اثار التفجيرات واضحة اليوم اذ شهدت محافظة الحلة تفجيرين الاول كان في ناحية النيل والتي تبعد عن المحافظة حوالي 30كم لغرض اشغال القوات الامنية بحمل الجرحى والشهداء الى المستشفيات لتهيئة التفجير الثاني في مركز المدينة".

وشهدت محافظة بابل اليوم الاثنين، انفجارين الاول بسيارة مفخخة في ناحية النيل شرقي المحافظة والثاني بعبوة ناسفة في حي الاكرمين وسط مدينة الحلة مااسفر عن استشهاد وجرح نحو 80 شخصا معظمهم من الزوار المتوجهين الى مدينة كربلاء لاداء شعائر عاشوراء .

واضاف ان" الانفجار يشير الى وجود استهداف واضح من قبل الزمر التكفيرية البعثية لارباك العملية السياسية ولاستهداف محبي ثورة الامام الحسين {ع}"، موضحا ان" ضعف موقف الزمر الارهابية البعثية للحيلولة من العملية السياسية جعلتهم يستهدفون الابرياء من النساء والاطفال والشيوخ في المجالس الحسينية".

واكد ان" هناك اصرارا من قبل الجماهير الكبيرة ومحبي اهل البيت على انهم سيبقون مشاريع استشهاد من اجل قضية الامام الحسين {ع}".انتهى1

{بغداد: الفرات نيوز}اكد رئيس الجمهورية جلال طالباني الأمين العام للاتحاد الوطني الكردستاني أهمية دور المجلس المركزي للاتحاد في مراقبة ومحاسبة مؤسسات الاتحاد الوطني الكردستاني وتطوير المسيرة الديمقراطية في إقليم كردستان. وذكر موقع الاتحاد الوطني الكردستاني ان طالباني استقبل في مدينة السليمانية اليوم السكرتير والسكرتارية الجديدة للمجلس المركزي في الاتحاد الوطني الكردستاني. واضاف ان طالباني هنأ في بداية اللقاء ، عادل مراد سكرتير المجلس المركزي ونائبي السكرتير ومقرر المجلس الجديد ، ، متمنياً لهم النجاح في اداء المهام الملقاة على عاتقهم. واشاد طالباني ، بحسب الموقع ، بأعمال ونشاطات ودور السكرتير والسكرتارية السابقة للمجلس المركزي الذين استطاعوا صياغة اسس العمل والنشاطات الحالية والمستقبلية للمجلس. وفي ختام اللقاء " شكر سكرتير وسكرتارية المجلس المركزي الرئيس طالباني على استقباله لهم ونصائحه القيمة ، ووعدوا بالعمل بروح نكران الذات لإنجاز المهام الملقاة على عاتق.انتهى