• Sunday 22 September 2024
  • 2024/09/22 22:22:14

برهم صالح يشدد على ضرورة العمل من أجل إنهاء الأزمة السياسية التي يمر بها العراق

{بغداد: الفرات نيوز}شدد برهم صالح رئيس حكومة إقليم كردستان على ضرورة العمل من أجل إنهاء الأزمة السياسية التي يمر بها العراق. وذكر بيان لحكومة الاقليم "ان برهم صالح ، استقبل في مدينة أربيل كمال شاكر سكرتير الحزب الشيوعي الكردستاني والوفد المرافق له وتم خلال اللقاء بحث تطورات العملية السياسية في العراق واقليم كوردستان، إذ تم التأكيد على ضرورة توحيد الصف الكردي والعمل من أجل إنهاء الأزمة السياسية التي يمر بها العراق". واضاف"وتم التأكيد خلال اللقاء على ضرورة ترتيب البيت الكوردي ومعالجة المشاكل بالحوار والإستمرار في عملية الإصلاح خدمة لشعب كردستان".انتهى  

الشيخ الصغير يكشف عن وجود مؤامرة كبيرة لاعادة الفتنة الطائفية مجددا

  {بغداد : الفرات نيوز}كشف القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي الشيخ جلال الدين الصغير، عن وجود مؤامرة كبيرة لاثارة الفتنة الطائفية من جديد، عازيا الاعمال الاجرامية الاخيرة الى وجود ترهل في الادارات الامنية. وقال الشيخ الصغير، في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء، ان "استهداف زوار الامام الحسين عليه السلام، ليس بالامر الجديد ، لانهم استهدفوا منذ سنوات عديدة مضت ولغاية الان ، لكن في هذه السنة توجد مؤامرة كبيرة يراد منها تأجيج الفتنة الطائفية من جديد". مضيفا انه "سبق وان مارس ازلام المقبور صدام حسين، مثل هذه الجرائم بحق الزوار ، حيث مارسوا القتل والظلم والتعذيب وبطرق عديدة لكي يمنعوهم من ممارسة الشعائر الحسينية".وشهدت بغداد وعدد من المحافظات الاخرى خلال الايام القليلة الماضية، انفجارات عديدة بالسيارات المفخخة والعبوات والاحزمة الناسفة استهدفت زوار الاربعينية المتوجهين صوب مدينة كربلاء المقدسة، وراح ضحيتها المئات من الابرياء اغلبهم من الزوار، كان اعنفها انفجار محافظة ذي قار عندما فجر انتحاري نفسه بحزام ناسف الخميس الماضي في ناحية البطحاء، مستهدفا الزوار ، مما اسفر عن استشهاد وجرح نحو 125 زائرا. وتابع القيادي في المجلس الاعلى، بقوله "بالرغم من هذه الاعمال الارهابية الا ان الجموع المليونة تواصل مسيرها عبر طريق ياحسين صوب كربلاء المقدسة وبتزايد مستمر وكلهم فخر بتقديم ارواحهم فداءا عن الدين الاسلامي وعن قضية الامام الحسين عليه السلام، ولكي لايركعوا امام ارادة الارهاب وكل انواع الظلم المسلط على الشعب". مؤكدا ان "الانفجارات والتضحيات زادت جموع الزائرين عددا واصرارا وقوة وعلمتهم كيف يحولون الالم الى امل". وعزا الشيخ الصغير، الخروقات الامنية المتكررة الى وجود حالة من الترهل في الادارات الامنية"، مشيرا الى ان "الارهابيين يريدون باعمالهم الاجرامية هذه اثبات وجودهم ، لكنهم لايستهدفون المفاصل الامنية، انما يستهدفون المواطنين العزل من نساء واطفال وعجزة، وهذه خسة وغدر لا اثبات وجود". ودعا القوات الامنية الى تحمل مسؤولياتها والحفاظ على ارواح الابرياء خاصة مع تزايد الخروقات الامنية.انتهى.

مجلس الوزراء يقرر صرف مبالغ لشاغلي عقارات الدولة المتجاوز عليها والتابعة لوزارة النفط

{بغداد: الفرات نيوز}قرر مجلس الوزراء صرف مبالغ لشاغلي عقارات ومحرمات الدولة المتجاوز عليها لمساعدتهم في إيجاد سكن بديل. وذكر الناطق باسم الحكومة علي الدباغ في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} "ان مجلس الوزراء قرر تكريم الشهداء (الملازم نزهان الجبوري، وعلي المقدمي، والنقيب احمد (شهيد يوم الانتخابات) بمنح عوائلهم (30) مليون دينار لكل عائلة وتمليك كل عائلة شقة سكنية في محافظات سكنهم وتسمية شارع أو ساحة بأسماء الشهداء في أماكن إستشهادهم". واضاف "ان مجلس الوزراء قرر تخويل جهاز المخابرات الوطني العراقي صلاحية التعاقد لشراء الأجهزة الفنية اللازمة لعمله إستثناءاً من تعليمات تنفيذ العقود الحكومية وتعليمات الموازنة". واشار الى ان "ان المجلس قرر تعديل الفقرة (ثالثاً) من قرار مجلس الوزراء رقم (440) في سنة 2008 لتصبح كما يأتي (حصراً لوزارة النفط)" وهي صرف مبالغ لشاغلي عقارات ومحرمات الدولة المتجاوز عليها لمساعدتهم في إيجاد سكن بديل مع إعفائهم من الإجراءات القانونية المنصوص عليها في القرار رقم (154) لسنة 2001، في حالة إخلائهم العقارات المشغولة من قبلهم خلال (60) يوماً مع منحهم مبلغ مليون دينار الى عشرة ملايين دينار حسب الحالات، وتُحدد الوزارة أو الجهة صاحبة العقار ذلك". وتابع الدباغ " قرر مجلس الوزراء إقرار توصية وزارة الخارجية بشأن فتح وكالة قنصلية لجمهورية بولونيا في محافظة اربيل، إستناداً الى أحكام المادة (26) من قانون الخدمة الخارجية رقم (45) لسنة 2008 على أن تحتفظ جمهورية العراق بحقها في فتح وكالة قنصلية في جمهورية بولونيا مستقبلاُ طبقاُ لمبدأ المعاملة بالمثل". واشار الدباغ الى انه جرت "الموافقة على مشروع قانون الدفاع المدني المُدقق من قِبل مجلس شورى الدولة وإحالته الى مجلس النواب إستناداً الى أحكام المادتين (61/البند أولاً و80/البند ثانياً) من الدستور". وذكر الدباغ"ان مجلس الوزراء قرر كذلك ان تقوم وزارة المالية بإطفاء الديون المستحقة للحكومة على المكلفين من ذوي الدخول المحدودة والذين لم تتم مطالبتهم بالضرائب المترتبة عليهم، للمدة من الاول من كانون الثاني 2009 ولغاية 31 كانون الاول 2011، إستناداً الى أحكام الفقرة (11) من القسم الرابع من قانون الإدارة المالية والدين العام الصادر بموجب أمر سلطة الائتلاف المؤقتة المنحلة رقم (95) لسنة 2004 المُعدل".انتهى

عاجل.. اجتماع هام للرئاسات الثلاث مساء اليوم للبحث في الازمة السياسية

{بغداد:الفرات نيوز} كشف النائب عن القائمة العراقية رعد سالم دلي ان اجتماعا هاما سيعقد مساء اليوم بين رئيس الجمهورية جلال طالباني ورئيس الوزراء نوري المالكي ورئيس مجلس النواب اسامة النجيفي . وقال دلي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" الاجتماع سيكون في تمام الساعة التاسعة مساء"، معربا عن امله ان" يخرج هذا الاجتماع بشيء جديد يضفي على المشهد السياسي حلة جديدة". يذكر ان العملية السياسية تشهد تأزما على خلفية انسحاب نواب ووزراء القائمة العراقية من مجلسي النواب والوزراء وصدور مذكرة اعتقال بحق نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي وطلب رئيس الوزراء نوري المالكي سحب الثقة عن نائبه صالح المطلك بالاضافة الى تردي الوضع الامني. واضاف دلي اننا" نتمنى ان يضع هذا الاجتماع حدودا لهذه الازمة وايقاف تداعياتها".وكان رئيس الجمهورية جلال طالباني وصل امس الى العاصمة بغداد قادما من السليمانية .انتهى2

الداخلية تنفي منع منتسباتها من الضابطات من ارتداء الرتبة العسكرية واداء التحية

   {بغداد: الفرات نيوز}نفت وزارة الداخلية ما تناقلته وسائل الاعلام والمواقع الالكترونية من تحريم منتسباتها من الضابطات من ارتداء الرتب العسكرية واداء التحية العسكرية لهن وتعوضهن عن ذلك مادياً، مؤكدة ان" الوزارة تعمل وفق الضوابط والقوانين". وذكر بيان لوزارة الداخلية تلقت وكالة {الفرات ينوز} اليوم ان" وزارة الداخلية تعمل وفق الضوابط والقوانين المعتمدة اساساً على العدالة وعدم التفريط بأي حق من حقوق ضباطها ومنتسبيها لانهم يؤدون بالمقابل واجباتهم بكل همة ونشاط ". وكانت بعض الوسائل الاعلامية قد نشرت تقريرا مفاده ان وزارة الداخلية تحرم منتسباتها من الضابطات من ارتداء الرتب العسكرية واداء التحية العسكرية لهن وتعوضهن عن ذلك مادياً. واضاف ان" وزارة الداخلية لم تمنع وبشكل قاطع منتسباتها من الضابطات من ارتداء الرتبة العسكرية الممنوحة لهن وفق القانون وان الدستور العراقي كفل اساساً الحرية والعدالة والمساواة بين الرجل والمرأة في كافة الميادين". واوضح البيان انه" حدد التقرير اعداداً للضابطات والمنتسبات وهو عدد مبالغ فيه كثيراً وغير دقيق"، مؤكدا ان" قرار تعيين ضابطات او منتسبات في سلك الشرطة هو قرار عراقي بحت ايماناً منا بمبدأ المساواة بين الرجل والمرأة وليس قرار امريكي كما اشار التقرير". واشار الى ان" وزارة الداخلية تهيب بكافة وسائل الاعلام التي كانت خير عوناً للوزارة في التصدي للارهاب وتحقيق الانتصار ان تستمر بنهجها الوطني وعدم اعتماد الاخبار التي تظهر عبر المواقع الاليكترونية والاعتماد على المصادر المعتمدة والحقيقية لهذه لاخبار عبر البوابات المعروفة لديكم لان الاخبار المفبركة والغير صحيحة يمكن ان تثير ضجة في الشارع العراقي ونحن بامس الحاجة الى التكاتف وبذل الجهود كلاً من موقعه لتحقيق امن واستقرار وازدهار بلدنا".انتهى