{دولية : الفرات نيوز} كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص، يكونون أشد توترا في البيت منهم في العمل، وخالفت هذه النتائج الاعتقاد السائد. واستنتج ثلاثة باحثين في جامعة ولاية بنسلفانيا الأميركية ذلك بعد قياس مستوى الكولسترول الذي يشكل مؤشرا للضغط النفسي والتوتر العصبي، أثناء العمل وفي البيت، فوجدوه أعلى في البيت الذي يُفترض أن يكون ملاذا ينشد فيه الأشخاص راحتهم بعد ساعات العمل.