وبحث الجانبان بحسب بيان للخارجية "عدداً من القضايا الإقليميّة ذات الاهتمام المُشترَك، وأهمّية مُواصَلة الجُهُود لتثبيت الاستقرار، كما تناولا مكافحة الإرهاب في المنطقة، وضرورة تبنّي مواقف داعمة لدول المنطقة في ظلّ الأوضاع الراهنة.
وثمَّن الوزير الحكيم مواقف الدنمارك الداعمة للعراق، ومُساهَمتها في بناء قدرات القوات العراقيّة، والدعم الإنسانيّ" داعياً إلى إعادة فتح السفارة الدنماركيّة في بغداد في إطار تعزيز العلاقات الثنائيّة".
وشدد على أنّ "العراق يرفض امتداد الصراع إلى أراضيه، أو تحوُّله إلى ساحة للخلافات".انتهى
عمار المسعودي