وقال عباس في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ، إن "الوزارة، ومع المؤشرات حول تعرض البلاد إلى موجة من الثلوج وانخفاض في درجات الحرارة، عمدت منذ فترة إلى توزيع الوقود على جميع المخيمات، واستبدال الخيم المهترئة بخيم جديدة"، مشيرًا إلى أن "هذه الإجراءات يتم العمل بها منذ سنوات، وجميع المخيمات استلمت حصتها من الوقود".
وأضاف أن "موضوع عودة العوائل النازحة إلى مناطقها متروك لاختيار العائلة نفسها"، لافتًا إلى أن "الفترة الحالية تُعد حرجة بسبب دوام المدارس، ما يجعل العائدين في هذا الوقت أقل عددًا".
وأوضح عباس أن "موجات العودة الأكبر تكون عادةً في شهري أيار وحزيران، كما شهد العام الماضي عودة كبيرة بدأت في شهر حزيران واستمرت حتى تشرين الأول".
من.. رغيد