• Monday 30 September 2024
  • 2024/09/30 14:32:56

الكردستاني: الحكومة مقصرة في مسالة الاستجابة لمطالب المتظاهرين

  {بغداد : الفرات نيوز} اكد التحالف الكردستاني ان الحكومة مقصرة في مسألة الاستجابة لمطالب المتظاهرين. وقال النائب عن التحالف الكردستاني قاسم محمد في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان "مطالب المتظاهرين كانت بسيطة جدا فمثلا منها توفير فرص عمل ومحاربة الفساد وتعديل القوانين وتهذيب الممارسات وهذه مطالب بسيطة جدا ويمكن تحقيقها بسهولة وسرعة". وتابع "اما المطالب التي تحتاج الى سقوف زمنية فمن الممكن تأجيلها الى وقت اخر وكان من الممكن تلبية المطالب المشروعة والتي تتواءم مع الدستور والقانون وعدم تأخيرها الى هذا الحد". وتتفاوت وجهات النظر بشأن استجابة الحكومة الى مطالب المتظاهرين الذين خرجوا في عدد من محافظات البلاد للمطالبة بتحسين الخدمات ورفع الحيف عنهم وتحقيق التوازن في دوائر ومؤسسات الدولة والافراج عن المعتقلين والنساء السجينات والغاء المادة 4 من قانون مكافحة الارهاب وقانون المساءلة والعدالة وغيرها من المطالب ، فالبعض يرى ان الحكومة قد اثبتت جديتها بتنفيذ ما عليها ، فيما يرى البعض الاخرى ان هناك قصورا في استجابة الحكومة لتلك المطالب . انتهى12 م
  • قراءة : ٥٬٠٨٣ الاوقات

نصيف: بعض النواب يرغبون باستضافة لجنة الشهرستاني للتقليل من شأن منجزاتها

  {بغداد: الفرات نيوز} وصفت النائبة عن الكتلة العراقية الحرة عالية نصيف قيام نواب بجمع تواقيع لاستضافة اللجنة الوزارية المكلفة بالنظر في مطالب المتظاهرين بأنها "محاولة من بعض النواب لتجريح أعضاء اللجنة والتغطية على فشلهم في اقرار القوانين التي طالب المتظاهرون بإقرارها ". وقالت نصيف في بيان صحفي تلقت وكالة { الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاثنين ان" اللجنة الوزارية المكلفة بالنظر في مطالب المتظاهرين برئاسة حسين الشهرستاني تمكنت حتى الآن من تحقيق نتائج ايجابية في وقت قياسي فيما يخص تلبية المطالب المشروعة للمتظاهرين ، وهذا انجاز يحسب لصالحها ويستحق الدعم والإشادة ". وأضافت "من المؤسف ان نجاح عمل هذه اللجنة لا يروق لبعض النواب الذين سعوا لاستغلال التظاهرات لتنفيذ اجنداتهم الخاصة ، مما جعلهم يجمعون تواقيع لاستضافة اللجنة ، وهذا التصرف يأتي من باب { كلمة حق يراد بها باطل} ، فالجميع يعرفون جيدا ان النواب الراغبين بإحضار لجنة الشهرستاني الى البرلمان سيستهدفون أعضاء اللجنة بالاتهامات والتجريح ، في محاولة منهم لإظهارها أمام الشارع بأنها عديمة الجدوى وبالتالي قتل أية فرصة لإعادة المياه الى مجاريها ". وبينت ان "النواب الذين جمعوا تواقيع لاستضافة لجنة الشهرستاني يهدفون من وراء هذه الاستضافة الى التغطية على تقصير البرلمان في اقرار القوانين التي تسهم بشكل كبير في تلبية مطالب المتظاهرين ، إذ ان العديد من هؤلاء النواب لم يحضروا جلسات المجلس التي خصصت لإقرار القوانين التي تهم المتظاهرين ". وشددت نصيف على "ضرورة الإعتراف بأهمية ما حققته هذه اللجنة خلال الأيام الماضية ، دون الاكتراث الى بعض النواب الذين حاولوا ركوب موجة التظاهرات لتحقيق اجنداتهم الخاصة ". وكان مجلس الوزراء قد شكل لجنة وزارية سباعية يترأسها نائب رئيس الوزراء حسين الشهرستاني كلفت بالنظر في مطالب المتظاهرين الذين تظاهروا في محافظة الانبار وعدد من المحافظات الغربية على خلفية اعتقال افراد حماية وزير المالية رافع العيساوي وطالبوا باطلاق سراح كافة المعتقلين وكذلك الغاء قانون المساءلة والعدالة والغاء المادة {4} من قانون الارهاب.انتهى م
  • قراءة : ٣٬١٢٠ الاوقات

الدايني تنتقد عدم تأثر السياسيين والقادة الامنيين بالحوادث الامنية في البلاد

  {بغداد:الفرات نيوز} انتقدت النائبة عن القائمة العراقية ناهدة الدايني ما أسمتها بـ"حالة الاشباع" لدى السياسيين والقادة الامنيين وعدم تأثرهم بالحوادث الامنية التي يشهدها البلد. وقالت في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان "هناك حالة اشباع من حوادث التفجيرات لدى السياسيين والقادة الامنيين ونرى ان الحوادث تمر دون الإحساس بان هناك دماء عراقية تنزف". واوضحت الدايني انه "منذ مطلع العام الحالي نرى ان هناك حالات مأساوية تحدث فيما تكتفي الكتل السياسية والقادة بالاستنكار". واعربت عن املها ان "تكون ثقافة الاستقالات موجودة في العراق كما هي موجودة في دول العالم". وكانت بغداد وعدة محافظات شهدت في الاونة الاخيرة عدة تفجيرات واخرها التفجيرين اللذين وقعا في بغداد بمدينة الكاظمية المقدسة وجنوب بابل في ناحية الشوملي يوم الجمعة الماضية اسفرا عن استشهاد واصابة العشرات من المدنيين.انتهى12
  • قراءة : ٤٬٠٩٥ الاوقات

اللكاش: ادارة الوزارات الامنية بالوكالة احد اسباب تردي الامن

   {بغداد : الفرات نيوز} عد النائب عن كتلة المواطن النيابية محمد اللكاش استمرار ادارة الوزارات الامنية بالوكالة احد اهم اسباب تردي واقع الأمن في البلاد. وقال اللكاش في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان "استمرار إدارة العديد من الوزارات بالوكالة ومن ضمنها وزارتا الدفاع والداخلية امر مؤسف كونه احد اسباب التدهور الامني في البلاد ويؤثر سلبا على عمل تلك الوزارات". واضاف ان "واحدة من الازمات التي تعاني منها البلاد هي ازمة الادارة بالوكالة فالعديد من المناصب العليا والدنيا تدار بهذه الالية وان مجلس النواب اتم القراءة الاولى لمسودة قانون يعالج هذه الازمة"، داعيا البرلمان "لاستكمال القراءة الثانية للمشروع ليرى النور قريبا". ويعزو مراقبون تردي الاوضاع الامنية في البلاد الى اسباب اهمها خلو عدد من الوزارات ومنها الامنية من قادة الصف الاول الا وهم الوزراء وادارتها بالوكالة، ويشددون على ضرورة اناطة تلك المناصب القيادية الى مسؤولين اكفاء ومهنيين للحيولة دون استمرار هذا التردي الخطير. انتهى 12
  • قراءة : ٤٬٨٦٢ الاوقات

محما خليل: آل الحكيم المحطة التي نلوذ بها ايام الشدائد

   {بغداد : الفرات نيوز } قال النائب عن ائتلاف الكتل الكردستانية محما خليل ان آل الحكيم هم المحطة التي نلوذ بها ايام الشدائد. واضاف خليل في تصريح لوكالة {الفرات نيوز } اليوم الاثنين ان "آل الحكيم هم المحطة التي نلوذ بها ايام الشدائد وان المرجع الامام السيد محسن الحكيم اسس لمدرسة ناخذ منها الدروس والعبر". واكد ان "البلاد اليوم بامس الحاجة الى رموز هذه الاسرة الكريمة من السيد محسن الحكيم مرورا بشهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم وعزيز العراق السيد عبد العزيز الحكيم {قدس}". وبين ان "البلاد اليوم بامس الحاجة الى مثال هذه الشخصيات العظيمة وانه يرى في رئيس المجلس الاعلى الاسلامي السيد عمار الحكيم بأنه يسير وريثا لتلك المدرسة العظيمة وعاملا لحماية الوحدة الوطنية والحفاظ على لحمة هذا الشعب كونه يسير على خطى ابائه واجداده". واشار الى ان "الشعب يستذكر في هذه الايام المواقف الخالدة للامام السيد محسن الحكيم والذي كان له موقف واضح وصريح في الدفاع عن ابناء الشعب والحفاظ على اللحمة الوطنية لا سيما فتواه المشهورة بحرمة قتال الكرد". وتمر على العراقيين هذه الايام الذكرى السنوية لرحيل مرجع الطائفة في العالم الامام السيد محسن الحكيم {قدس} ، مستذكرين بفخر واعتزاز المواقف الوطنية للامام الحكيم في دفاعه عن العراق وحقوق ابنائه والمسلمين على اختلاف مذاهبهم والوانهم وتوجهاتهم . انتهى 12
  • قراءة : ٥٬٤٣٤ الاوقات