قائمة أحدث الاخبار

{بغداد: الفرات نيوز}رفضت محكمة استئناف عمان الطعن المقدم من قبل مفوض القائمة التي اطلق عليها اسم المقبور" صدام حسين" لخوض الانتخابات في الاردن. واثار تسمية احد القوائم الانتخابية باسم المقبور" صدام حسين" ردود فعل سلبية في العراق والكويت وحتى على المستوى الرسمي الاردني كونها تتغاضى عن مشاعر ملايين العراقيين الذين تضرروا نتيجة السياسة الدكتاتورية والتعسفية للنظام المقبور. وقرر أعضاء قائمة المقبور "صدام حسين" الانتخابية تغيير اسمها إلى "شرف الأمة" بعد أن رفضت محكمة استئناف عمان، اليوم الأربعاء، الطعن المقدم من قبل مفوض القائمة، بخصوص اسمها الأول، والذي كانت الهيئة المستقلة للانتخاب رفضت اعتماده. وكان مفوض القائمة، المحامي فايز زيادنة، طعن أمام محكمة استئناف عمان، بقرار مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب برفض تسمية القائمة، باسم  صدام حسين. وقال زيادنة إن قرار الهيئة "إداري لا يستند إلى أي أساس قانوني، انطلاقا من قانون الانتخاب النافذ والتعليمات التنفيذية رقم 9 الخاصة بالقوائم الوطنية. وأضاف أن القائمة تضم 9 مرشحين وحملت اسم  صدام حسين تخليدا لذكرى وفاته، مشيرا إلى أن أحد المرشحين في القائمة بالأساس يحمل اسم "صدام حسين وارد الحوامدة" وتتلخص أسباب الطعن، وفق زيادنة، بمخالفة أحكام قانون الانتخاب رقم 25 لعام 2012، والذي خلا من أي نص قانون يحدد طبيعة اسم القائمة الانتخابية، واقتصر النص القانوني على قبول أو رفض اسم أو أكثر من المرشحين، على أن الرفض يقع على اسم أو أكثر من أسماء المرشحين في القائمة، ولم تتطرق نهائيا لموضوع اسم القائمة. كما جاء القرار مخالفا لأحكام التعليمات التنفيذية الخاصة بقوائم الدائرة الانتخابية العامة رقم 9 لسنة 2012، حيث حددت المادة 10 رفض طلب ترشح اي قائمة انتخابية أو أي من الأشخاص الواردة أسماؤهم فيها، ولم تذكر او تتطرق الى اسم القائمة. وكان مجلس مفوضي الهيئة قرر قبول جميع القوائم الـ61 التي قدمت طلبات ترشح، ولكنه رفض قبول اسم القائمة  التي حملت اسم صدام حسين، علما بأن "الهيئة" قبلت طلبات مرشحيها شريطة تغيير اسم القائمة. وبدأت أمس محاكم الاستئناف في عمان والمحافظات، باستقبال الطعون من قبل الناخبين والمرشحين في قرارات مجلس مفوضي الهيئة، الخاصة بقبول أو رفض طلبات الترشح للدوائر المحلية والدائرة العامة.انتهى

{اربيل :الفرات نيوز} اعلنت لجنتا وزارتا الدفاع والبيشمركة عقد اجتماع آخر لهما في الـ 13 من الشهر الحالي في بغداد. وقال هلكورد حكمت ملا علي مدير إعلام وزارة البيشمركة  في بيان اصدره اليوم تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان"الاجتماع الاعتيادي  الذي عقد اليوم بين الوفدين كان ايجابيا". واضاف ان" وفد وزارة الدفاع الاتحادية قدم خلال الاجتماع برنامج عمل لوفد إقليم كردستان، ومن المقرر أن يصدر عن وفد إلاقليم جواباً بعد دراسة مستفيضة لهذا البرنامج، وذلك في الاجتماع المقبل، الذي من المقرر أن يعقد بين الوفدين يوم 13 من الشهر الحالي في بغداد". وذكر ملا علي أن"هذه الاجتماعات ستستمر الى حين التوصل الى اتفاق". وكان الوفد العسكري الكردي ووفد وزارة الدفاع العراقية عقدا اجتماعا في وقت سابق من الشهر الماضي وناقشا مسألة انسحاب البيشمركة من المناطق المتنازع عليها وكذلك انسحاب قيادة عمليات دجلة لنزع فتيل التصعيد العسكري بين الجانبين."انتهى

{بغداد: الفرات نيوز} اجرى رئيس مجلس النواب اسامة النجيفي اتصالا هاتفيا مع زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر. وذكر مصدر مطلع لوكالة{الفرات نيوز} ان" النجيفي اجرى اتصالا هاتفيا بالسيد مقتدى الصدر وجرى خلال الاتصال التباحث بالقضايا السياسية على الساحة العراقية بالاضافة الى تظاهرات الانبار ومطالب المتظاهرين والازمات في العملية السياسية". يذكر ان السيد مقتدى الصدر الذي وصل الى النجف مطلع الاسبوع الحالي قادما من بيروت شن هجوما لاذعا على رئيس الوزراء نوري المالكي وطرح عليه تساؤلات تتعلق برضا المرجعية عن اداء الحكومة والخدمات وحقوق الانسان وغيرها.انتهى

    {بغداد: الفرات نيوز} اكد القيادي في الكتلة التركمانية الوطنية محمد مهدي البياتي ان استمرار استهداف اتباع اهل البيت {عليهم السلام} من التركمان في قضاء طوز خورماتو التابع لمحافظة صلاح الدين سيجعلنا نقوم بجمع تواقيع لأعلان الطوز قضاء مستقل عن المحافظة , او محافظة مستقلة . وقال البياتي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان" على الحكومة العراقية ايجاد خطة بديلة لفرض الامن في القضاء , الذي يعاني من تدهور امني رغم وجود اكثر من {1000} عنصر امني في القضاء". واشار الى ان " اسباب تدهور الوضع الامني الذي نعتقد انه سيستمر طويلا ,يرجع الى ان جميع المسؤولين في القضاء هم من خارج القضاء , ولا يوجد احد من ابناء القضاء " . وشهد قضاء الدوز التابع لمحافظة صلاح الدين عدة تفجيرات أمس الأحد واسفرت هذه الانفجارت عن استشهاد واصابة عدد  من المواطنين الابرياء.انتهى2

  {بغداد : الفرات نيوز} شدد النائب عن كتلة المواطن النيابية حبيب الطرفي على ضرورة التماسك بين مكونات الشعب العراقي بعيدا عن الاجندات الخارجية وعملائها في الداخل. وقال الطرفي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء انه "ما دام هناك دول لها مصالح واجندات وعملاء في البلاد فلا حلول للازمة الحالية ولعل من هذه الدول تركيا وقطر وهي اول من يعبث بامن واستقرار العراق". وتابع "على الجميع الاحتكام الى القانون والدستور وتقديم المصلحة الوطنية العليا واتخاذها الغاية الاسمى في حساب السياسي والمواطن لتوديع هذه الازمات والانتهاء منها". واضاف ان "الدعم المالي غير المحدود لهذه الدول لايواجه سوى بالوقوف صفا واحدا بكافة الاطياف والقوى الوطنية لارسال رسالة ان الطيف العراقي قوي ومتماسك ولا يستطيع احد اختراق هذا الطيف". واخذت الاصوات المنادية بالوحدة ورص الصفوف ومواجهة التحديات لاسيما الخارجية تعلو وتطالب الجميع بالحيطة والحذر ازاء الاجندات التي تحاول النيل من العراق وشعبه. ويرى مراقبون ان الاحتكام للقانون والدستور كفيل بحل جميع الخلافات بين الكتل السياسية وقادتها والدفع باتجاه حفظ اللحمة الوطنية والفسيفساء العراقي من التشرذم والفرقة يمكن ان يسكت الاصوات والاجندات الخارجية التي تتدخل في الشان العراقي . انتهى 2