• Sunday 22 September 2024
  • 2024/09/22 20:37:20

كمال الساعدي يتوقع أن يكون اعتقال آمر حماية العيساوي مدبرا

 {بغداد:الفرات نيوز} توقع النائب عن ائتلاف دولة القانون كمال الساعدي ان يكون اعتقال آمر حماية وزير المالية رافع العيساوي مدبرا من قبل الوزير. وقال في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء ان "وزير المالية رافع العيساوي اوقع الضابط بهدف خلق فتنة اذ انه جاء بالضابط المعتقل الى المنطقة الخضراء رغم أنه مطلوب للقضاء وهو يعرف ان المنطقة الخضراء تدقق في هويات الجميع فكيف جاء به الى تلك المنطقة وهو مطلوب؟". وذكر الساعدي ان "العيساوي جاء بالضابط  ليكون ضحية له حتى يلقى القبض عليه وتثور المشكلة ويتم التغطية على الملفات الموجودة وهي ان هناك جرائم قتل حدثت في قضاء الفلوجة اضافة الى ان الخلاف بين الاقليم والمركز أضعفت كثيرا قيادات العراقية كما انه كان يهدف الى ان تكون هذه القضية لصالحه"، مبينا انه "لا استبعد ان يكون هذا السيناريو خطط له رافع العيساوي". واستبعد ان "يتم تحويل القضية الى جهاز المخابرات ولا ارى امرا يستوجب تحويله اليه"، مبينا أن "القضية اصبحت قضية قانونية ولا علاقة للسياسة والسياسيين بها". وكانت قوة امنية قد اعتقلت حماية وزير المالية رافع العيساوي ما اثار استياء شعبيا في الانبار حيث امهل اهالي المحافظة الحكومة 24 ساعة لاطلاق سراح حماية العيساوي وإلا اعلنوا العصيان المدني وقطعوا الطريق الدولي السريع، وهو ما حصل بالفعل يوم أمس الاحد. لكن جهات في القائمة العراقية أعلنت عن الوصول إلى اتفاق بين المالكي والعيساوي لاحتواء الأزمة ويقضي بتسليم المعتقلين الى جهاز المخابرات للتحقيق معهم.انتهى6 م
  • قراءة : ٦٬٤٨٧ الاوقات

نائب عن الاحرار ينتقد طريقة القاء القبض على أفراد حماية العيساوي

  {بغداد:الفرات نيوز} انتقد النائب عن كتلة الاحرار علي التميمي الطريقة التي تم فيها اعتقال أفراد حماية وزير المالية رافع العيساوي. وذكر في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء "اننا لسنا ضد القضاء او اوامر القبض اذا وجدت ادلة تثبت تورط بعض الحمايات لكن طريقة التعامل وطريقة الاعتقال التي تمت غير مقبولة". واوضح التميمي انه "تم خلال العملية اعتقال قرابة 200 شخص ومن ثم أفرج عنهم وبقي 10 اشخاص تحت الاعتقال وتعتبر هذه اهانة  لكرامة الانسان العراقي التي هي مصونة وفق الدستور ولا يمكن اعتقال اي شخص دون امر قضائي". واشار الى ان "هذا الانتهاك الصارخ للدستور وينبغي ان لا يتكرر حيث انه تم أيضا الاعتداء على سائق وزير المالية الشخصي وحمايته ووهو أسلوب غير جيد وغير حضاري لا بد ان يكون هناك تنسيق مابين القوات الأمنية ووزير المالية بشان هذا الامر". وكانت قوة امنية اعتقلت حماية وزير المالية رافع العيساوي ما اثار استياء شعبيا في الانبار حيث امهل اهالي المحافظة الحكومة 24 ساعة لاطلاق سراح حماية العيساوي وإلا اعلنوا العصيان المدني وقطعوا الطريق الدولي السريع، وهو ما حصل بالفعل أول أمس الاحد. لكن جهات في القائمة العراقية أعلنت عن الوصول إلى اتفاق بين المالكي والعيساوي لاحتواء الأزمة ويقضي بتسليم المعتقلين الى جهاز المخابرات للتحقيق معهم.انتهى6
  • قراءة : ٦٬٩٤٢ الاوقات

حميد بافي: سياسة الحكومة الحالية اربكت العملية السياسية وخلطت الأوراق

 {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن التحالف الكردستاني حميد بافي ان سياسة الحكومة الحالية اربكت العملية السياسية وقامت بخلط الاوراق بعضها ببعض دون التفكير بمعاناة الشعب العراقي الذي عانى وما زال يعاني من الظلم والطغيان. واوضح بافي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء ان "على الاخوة في التحالف الوطني ان يعملوا عملا يحصلوا من خلاله على ثقة جميع المكونات لان الثقة اصبحت معدومة في الوقت الحاضر وأن يكون الحل السياسي حلا حقيقيا يساهم في بناء نظام جامع لا مفرق ويعبر عن آمال الشارع ولا يكرر الأخطاء التي حصلت في العراق". وانتقد بافي "اسلوب الحكومة بالتخلي عن جميع الاطراف السياسية في حالة حدوث أي موقف"، مشيرا الى ان "هذا الاسلوب لايمكن به ادارة الشعب". وطالب الحكومة "بالاعتذار للشعب العراقي لان الشعب لم يرد من تغيير النظام السابق تشكيل حكومة مماثلة مثل هذه ولا ينبغي لها عقد الصفقات مع البعض دون علم الشعب وخلف الكواليس المظلمة". يذكر ان الاوضاع الحالية في العراق أخذت تتدهور يوما بعد يوم وفي مقدمتها العلاقة بين اقليم كردستان من جهة والحكومة الاتحادية من جهة اخرى، وتصاعد دفع الاوضاع الى حافة الهاوية اعلامياً وتحشيداً عسكرياً فاضياً بدلاً عن اعتماد حوار بنّاء يصون وحدة وسلامة العراق وشعبه.انتهى 34
  • قراءة : ٥٬٣٨٢ الاوقات

برواري:التصريحات ببدء مؤشرات الربيع الكردي في الاقليم عارية عن الصحة وتصب في مصلحة المالكي

{السليمانية :الفرات نيوز} وصف عضو التحالف الكردستاني عادل برواري التصريحات التي اشارت الى ان رياح التغيير قادمة لكردستان وان الربيع الكردي بدأ بانها" عارية عن الصحة والهدف منها يصب في مصلحة الحكومة  الاتحادية ورئيس الوزراء نوري المالكي". وذكر في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان"الاوضاع السياسية والاقتصادية في اقليم كردستان مستقرة وخير دليل على ذلك التطور العمراني والاستثماري الذي يشهده الاقليم لكن هناك تاثير بسيط على بيع العقارات". وتابع برواري ان"الدستور يؤشر بان حكومة الشراكة الوطنية يجب ان تمثل  جميع أطياف الشعب العراقي فيه دون تمييز بين قومية على حساب قومية اخرى او طائفية على حساب أخرى لان العراق هو عراق موحد ضمن هذا الدستور وعلى هذا الأساس تم تشكيل حكومة شراكه وطنية بمبادرة رئيس الجمهوري جلال طالباني في اربيل  عام 2010". وأوضح انه"في الاونة الأخيرة ظهرت ان حكومة الشراكة الوطنية لم تتمكن او ليس بمقدورها سواء كانت مقصودة او غير مقصودة إعادة اللحمة الوطنية في العراق بشكل عام ومع الإقليم بشكل خاص"مبينا ان"الاقليم والشعب الكردي وبكل رحابة صدر وصراحة اختار ان يعيش مع كل اطياف ومكونات الشعب العراقي". وكان رئيس نوري المالكي دعا حكومة اقليم كردستان الى اعطاء حق شعبها قبل ان تأتي رياح التغيير. وقال المالكي في مؤتمر صحفي عقده في مبنى مجلس الوزراء حضره مراسل وكالة {الفرات نيوز}   في الاول من الشهر الحالي انه "على حكومة الاقليم اعطاء الحقوق لابنائها قبل ان تأتي رياح التغيير". انتهى34
  • قراءة : ٥٬٦٢٩ الاوقات

علاوي : اعرف بقضية رافع العيساوي منذ عامين واستهجن ترشيح بديل لطالباني

{بغداد: الفرات نيوز}استهجن رئيس القائمة العراقية اياد علاوي اللغط الذي يدور عبر قنوات التواصل الاجتماعي عن بدلاء لرئيس الجمهورية جلال الطالباني معتبرا ان الامر غير مقبول. وقال في بيان صحفي تلقت وكالة{الفرات نيوز} ان هذا الامر خارج عن اطار الخلق الوطني والاجتماعي والانساني ان نتحدث عن رئيس جمهورية ومناضل عراقي وركن اساسي من اركان العراق بهذه الطريقة. وطالب هذه القنوات التي وصفها بالمريضة الكف عن مثل هذه الاقاويل والركون الى الحقائق والابتهال الى الله سبحانه وتعالى ان يعود الرئيس الى العراق وقد من الله عليه بالشفاء والعافية ليكمل مسيرته في طريق استقرار العراق وبناء عراق لكل العراقيين. واعرب علاوي عن تمنياته لرئيس جلال الطالباني بالشفاء العاجل وان يعود الى ارض الوطن وهو في تمام الصحة والعافية لمزاولة اعماله حتى يسير العراق في طريق الاستقرار والامان. وقال الدكتور علاوي ان الرئيس جلال الطالباني شخص مناضل وكانت له ولا تزال مواقف مشهودة في التصدي للنظام الديكتاتوري السابق، كما ان له مواقف لتعميق المسار الديمقراطي في العراق، فالعراق بحاجة له وبخاصة لجهوده في تحقيق مسار العراق نحو الديمقراطية وتجذير العمل الديمقراطي ووحدة العراق وسلامته. كما اضاف علاوي انه يقف مع الاتحاد الوطني والحزب الديمقراطي الكردستاني الذين ناضل معهم عبر عقود من السنين ضد الديكتاتورية من جهة ومن جهة اخرى لتعميق وبدء العملية السياسية والديمقراطية في العراق. واعرب الدكتور علاوي عن اسفه حول ما يثار من افكار ومواقف ترتبط بالطائفية السياسية وتدخلات دول الجوار في اذكاء الطائفية في العراق واستهجنه بشدة، قائلاً "انا شخصياً تصديت لهذا الامر منذ فترة طويلة وحتى من قبل سقوط النظام السابق واعتبرت ان دخول العراق في خندق الطائفية السياسية سيفضي الى تمزيق وحدة المجتمع العراقي وتمزيق اوصال العراق لاسمح الله ولن يخدم الا اعداء العراق واعداء العرب واعداء الاسلام". واشار الى ان الركون الى الطائفية السياسية والحث على ممارستها ستؤذي المنطقة بالكامل ولن تبقى في اطار الحدود العراقية فقط، آخذاً من سيرة مراجع الدين الحنيف سواء كانوا من الشيعة او كانوا من السنة الكرام، مثالاً للترفع عن مسألة الطائفية، حيث نجد ان الحديث عن الطائفية السياسية يدور في وسط السياسيين واطراف الساسة العراقيين ولا يدور في اوساط المراجع الكرام، كما انه لا يدور في اوساط المجتمع العراقي بشكل عام. واوضح ان المجتمع العراقي معروف من السابق ولحد الآن وسيكون في المستقبل خارج اطر الطائفية السياسية ولنا من قبائل وعشائر العراق نموذجاً، حيث نجد ان هناك تعدد في المذاهب داخل القبيلة نفسها، ونحن نعلم انه يوجد في العراق قوميات رئيسية (العربية، الكردية والتركمانية) بالاضافة الى قوميات اخرى وكل هذه القوميات والمذاهب يجب ان تُحترم في اطار وحدة العراق وسلامة اراضيه وسلامة شعبه، ويجب ان ينئ العراق بنفسه عن هذه الاشكالات التي جاءت مع الاجنبي ويصار الى الترويج لها من قبل بعض القوى الاقليمية التي تحاول القاء اقصى الضرر في العراق والمجتمع العراقي ومجتمعات المنطقة. وحول مسألة وزير المالية رافع العيساوي قال علاوي: "استهجن هذا الاجراء غير القانوني وهذا الاجراء الذي هو بعيد حتى عن ما يروج له من انه اجراء قضائي فهناك من اجرى التحقيق وهناك من سلم المعلومات سواء كانت صحيحة او كاذبة الى الاجهزة القضائية والقضاء لم يبت في هذه الامور انما هناك لغط لا اكثر ولا اقل وهذه المسألة بالذات –فيما يتعلق بالاخ رافع العيساوي- قد سمعتها قبل اكثر من سنتين تقريباً من ان هناك اتهامات موجهة الى الاخ رافع العيساوي والى غيره من الاخوان، ويذكر رئيس مجلس الوزراء ان هناك ملفات على القوى السياسية العراقية سواء من خصومه او من مؤيديه ويلوح باستعمال هذه الملفات عند الحاجة اليها، وعندما يسمح الظرف باستعمالها ضد هذا الشخص او ذاك، هذا امر مرفوض ويجب ان ترفضه القوى السياسية العراقية والقوى الاجتماعية العراقية والقوى القضائية العراقية، وعلى القضاء ان ينئ بنفسه عن سيطرة الجهاز التنفيذي وان يكون قضاء مستقل بمعنى الكلمة".انتهى
  • قراءة : ٢٩٬٣١٥ الاوقات