• Monday 23 September 2024
  • 2024/09/23 20:24:16

محمود عثمان يصف لقاء طالباني والمالكي بـ"الايجابي"

  {بغداد:الفرات نيوز} وصف النائب عن التحالف الكردستاني محمود عثمان اللقاء الذي جمع بين رئيسي الجمهورية جلال طالباني والوزراء نوري المالكي بـ"الايجابي". وقال في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الجمعة ان "لقاء طالباني والمالكي كان ايجابيا وتم خلاله الإعلان عن عدة أمور ايجابية منها ان كل شيء يحل من خلال الحوار وحسب الدستور وان يدعو رئيس الوزراء الوفد الفني إلى بغداد". وأوضح عثمان إن "المالكي أيد خلال اللقاء مبادرة طالباني وأتصور انها خطوة إلى الأمام نحو تطبيع الأوضاع تدريجيا وإيجاد حوار جدي بين الأطراف السياسية لان الأزمة سياسية وليست عسكرية". وشدد على انه "إذا كانت لديهم إرادة لإدارة البلد فلما لا يعملوا على الحوار للوصول الحل حيث إنه تربطهم دستور واتفاقات وإذ كان العكس فهذا الأمر يعتمد على الكتل ومدى تماسكها". وكان المالكي التقى طالباني يوم الاثنين الماضي وأكدا ضرورة اعتماد التهدئة وعلى أن الحوار المبدئي الصريح والشفاف والعمل بروح الدستور والتوافقات والإتفاقات الوطنية.انتهى11
  • قراءة : ٥٬٣٤٣ الاوقات

النائب الجحيشي يعتبر عدم الالتزام بالتهدئة معوقا لحل الأزمة بين بغداد واربيل

  {بغداد:الفرات نيوز} اعتبر النائب المستقل عثمان الجحيشي عدم الالتزام بالتهدئة الإعلامية واستمرار التصعيد مشكلة ومعوقا لحل الأزمة الحالية بين بغداد واربيل. وذكر في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الجمعة ان "المشكلة اليوم هو عدم وجود التزام من قبل جميع الأطراف وخاصة اقليم كردستان بخصوص التهدئة ولاسيما إعلاميا". واوضح الجحيشي أن "هناك تبادلا للاتهامات عبر وسائل الإعلام وتشنجا في الخطاب السياسي وتصعيد إعلاميا من قبل الجميع وخاصة الإقليم، وهذا لا يساعد في تهيئة الجو المناسب لعقد أي مؤتمر ولا نجاح الواقع السياسي". وقال ان "تعرض رئيس الجمهورية جلال طالباني لوعكة صحية تعتبر مشكلة وطامة كبرى لذا من المفروض العمل على إنجاح أي حوار وحقن الدماء لتهيئة إقامة المؤتمر، وان يكون هناك اتفاق على تهدئة وصمت إعلامي وهدنة". وأضاف الجحيشي ان "هناك اتهامات متبادلة من قبل الصف الأول من قادة الكتل السياسية إضافة إلى أزمة الثقة الموجودة ينعكس سلبا على الوضع الأمني والسياسي والاقتصادي والخدمي".وتابع يقول "نتمنى من قادة الكتل تغليب المصلحة الوطنية على المصلحة الشخصية والحزبية ولغة الحوار والتهدئة والحوار والجلوس كما يقول السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي على طاولة الحوار"، مبينا انه "لا يهم أين نجلس بل المهم أن نصل إلى الحلول من اجل حقن دماء الشعب العراقي". وكان طرفا الازمة الاخيرة قد أعلنا موافقتهما على مبادرة رئيس الجمهورية جلال طالباني التي تقضي بالتهدئة ووقف التصريحات المتشنجة ومن ثم عقد لقاءات فنية وعسكرية بين وفود من حكومتي المركز واقليم كردستان للبحث في الحلول الممكنة لمسالة المناطق المتنازع عليها التي يطلق عليها ائتلاف دولة القانون تسمية "المناطق المختلطة" ويسميها التحالف الكردستاني "المناطق الكردستانية خارج الاقليم" .انتهى11
  • قراءة : ٧٬١١١ الاوقات

نصيف تعتزم اجراء تصحيح قرار تمييزي في دعوى رفعها زيباري ضدها

   {بغداد:الفرات نيوز} أعلنت النائبة عن ائتلاف العراقية عالية نصيف عزمها على إجراء تصحيح قرار تمييزي في الدعوى التي أقيمت ضدها من وزير الخارجية هوشيار زيباري. وقالت في تصريح نقله المكتب الاعلامي للائتلاف تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الجمعة ان "القضية مازالت مستمرة، وسننتظر رأي المحكمة بعد اجراء تصحيح قرار تمييزي فيها". وأعربت عن "قلقها إزاء شيوع ثقافة اقامة الدعاوى القضائية من قبل وزراء ومسؤولين تنفيذيين ضد أعضاء مجلس النواب، مما يهدد مكانة سلطة الرقابية التي تعد أداة مهمة في يد الشعب لتقويم اداء المؤسسات التنفيذية ومحاسبة المقصرين فيها". وأضافت نصيف ان "من واجب محكمة النشر ان تنظر نصب اعينها الدوافع الوطنية ومصالح المواطنين التي تضع على عاتق ممثليهم في مجلس النواب أن يدافعوا عن المصلحة العامة بعيدا عن المجاملات والتخوف من تلويح المتنفذين في السلطة التنفيذية بمقاضاتهم". وتابعت ان "القرار النهائي للمحكمة مهما كانت نتائجه لن يكون سببا في جعلي اتراجع عن اليمين الذي اقسمته بالدفاع عن مصالح المواطنين". وأعلنت وزارة الخارجية في وقت سابق عن نجاح وزيرها هوشيار زيباري باكتساب الدعوى القضائية التي اقامها امام محكمة قضايا النشر والاعلام ضد النائبة عالية نصيف جراء اتهامه بتلقي الرشوة من الكويت. ويذكر ان النائبة عالية نصيف قد كررت تصريحاتها باتهام زيباري امام وسائل الاعلام معتبرة اجراء الوزير المقابلات الصحافية خارج العراق دليلا على ان له مصلحة مع الكويت والتغاضي عن بناء ميناء مبارك وابقاء العراق تحت الفصل السابع.انتهى
  • قراءة : ٤٬٣٥٥ الاوقات

برلماني كردي يؤكد نجاح مبادرة طالباني للتهدئة في تحقيق هدفها

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن التحالف الكردستاني قاسم محمد نجاح مبادرة رئيس الجمهورية جلال طالباني للتهدئة بشأن الازمة الحالية في تحقيق الهدف المرجو منها. وقال في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الجمعة ان "مبادرة طالباني بشان حل الأزمة الحالية بين بغداد واربيل يبدو إنها أثمرت ولم تذهب سدى ويمكن الاستشهاد من خلال الاتفاق بين الحكومة الاتحادية واقليم كردستان على حالة التهدئة". واعتبر محمد انها "الخطوة الأولى للانطلاق لمعالجة المشاكل وان اللقاء الاخير بين طالباني والمالكي كان مفيدا رغم انه جاء متأخرا وسيساعد على حل الامور وتفهم اعمق للمشكلة". وتابع ان "الامور تبدو انها تسير كما بالشكل الذي سربته وسائل الاعلام بان هناك دعوة ستوجه للإقليم لزيارة وفد فني للبدء بجولة ثانية من الحوارات واعتقد انه في هذه المرة ستكون اكثر جدية من الجولة الاولى". واشار الى انه "من الممكن الاستنتاج بوجود الجدية من خلال شدة الهجمات الإرهابية التي وقعت مؤخرا واعتقد انها كانت تستهدف المبادرة".وطرح رئيس الجمهورية مبادرة لتهدئة الأزمة وإيقاف الحملات الإعلامية حظيت بموافقة المالكي وبارزاني.انتهى11
  • قراءة : ٤٬٩٦٦ الاوقات

النائب المطلك: من الضروري تغليب المصلحة الوطنية فوق المصالح الشخصية والحزبية

  {بغداد:الفرات نيوز} شدد النائب عن القائمة العراقية حامد المطلك على ضرورة تغليب المصلحة الوطنية فوق المصالح الشخصية والحزبية. وقال في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الجمعة ان "مصلحة العراق فوق كل شيء والحوارات الهادفة والبناءة مطلوبة والتقاطعات التي تؤدي إلى تحريك القطعات وربما إلى مواقف لا تحمد عقباها والاقتتال بين ابناء الشعب الواحد لابد ان تهدأ بحوارات بناءة وصادقة ونيات حسنة". واوضح المطلك انه "لا يمكن على الاطلاق ان يتحمل العراق وزر او تبعة تصريحات لشخصين او حزب او جهة معينة اذ ان العراق لكل العراقيين ولا يمكن ان تحدده جهة معينة وهذا ايضا ينطبق على كركوك اذ هي لابنائها من العرب والأكراد والمسيحيين وسائر الأقليات والقوميات الأخرى". واكد ان "تحديد قضية كركوك يتم من قبل أبنائها أما التقاطعات والنزاعات الشخصية او ربما تنفيذ أجندات معينة لا يمكن ان يسمح بها الشعب العراقي وهي مضرة ليس على كركوك بل على الشعب العراقي". وتابع ان "علينا بالحوار البناء الهادف وان نضع مصلحة الشعب العراقي نصب الأعين ونستفيد من تجربة العشر سنوات الماضية". وبشأن الاجراءات التي تتخذها لجنة الأمن والدفاع البرلمانية اوضح المطلك عضو اللجنة أن "اللجنة قررت ان تقوم باستطلاع طرفي الازمة وقد تم الاستماع الى وجهة نظر القيادة العامة للقوات المسلحة ونعمل على الاستماع الى وجهة نظر الأكراد ونحن نحتاج الى ان نستمع أكثر كي تكون قراراتنا صائبة".انتهى 11
  • قراءة : ١٠٬١٦٦ الاوقات