قائمة أحدث الاخبار

  {بغداد: الفرات نيوز} ابدى رئيس مجلس النواب اسامة النجيفي فخره واعتزازه بطلبة الجامعات الاوائل. وقال النجيفي خلال الاحتفالية التي اقامها مجلس النواب لتكريم الطلبة الاوائل في الجامعات العراقية اليوم الاربعاء "كلنا فخر واعتزاز بطلبتنا الاوائل وعوائلهم الذين اوصلوهم الى هذه المرحلة الرائعة من النجاح خدمة للعراق ومسيرته نحو الازدهار". وأضاف ان "العراق اليوم بحاجة الى طاقات الطلبة الاوائل الجبارة كي يعيدوا له مجده التاريخي علميا وثقافيا كونه قطب العالم وقلبه النابض الذي جعله منارا للعالم اجمع". وتابع النجيفي "آن الاوان للنهوض ببغداد من خلال تعاون اهلها من اجل تجاوز المشاكل والعودة الى منهج التحلي بالمسؤوبلية تجاه البلاد". وأقام مجلس النواب اليوم احتفالية خاصة بتكريم الطلبة الاوائل في الجامعات العراقية وزعت خلاله شهادات تقديرية على الطلبة الاوائل.انتهى م

   {بغداد:الفرات نيوز} تمكنت دوريات نجدة بغداد بالاشتراك مع باقي القوات الامنية من تنفيذ ممارسة امنية اسفرت عن القبض على {3} مطلوبين بموجب المادة 4/إرهاب في منطقتي الدورة والصليخ في بغداد. وذكر مصدر امني مسؤول لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان "دوريات النجدة تمكنت اليوم من القبض على شخصين في منطقة الدورة وعلى آخر في منطقة الصليخ مطلوبين وفق المادة 4/أرهاب". واضاف انه" تم تسليم المتهمين الى الجهات المختصة لينالوا عقابهم العادل".انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} عثرت دوريات شرطة النجدة اليوم الاربعاء على عبوة ناسفة في منطقة المدائن جنوب بغداد. وذكر مصدر امني مسؤول لوكالة {الفرات نيوز} ان "دوريات النجدة تمكنت اليوم من العثور على عبوة ناسفة في منطقة المدائن"، مشيرا الى انه "تم استدعاء خبير المتفجرات فور العثور عليها لغرض تفكيكها". واضاف ان "الخبير تمكن من تفكيك العبوة بنجاح دون وقوع خسائر مادية او بشرية تذكر".انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} عد النائب عن التحالف الوطني عبد الهادي الحكيم عدم تشريع قانون المحكمة الاتحادية لورود نسخة عرضت للتصويت مختلفة عن النسخة المتفق عليها بين الكتل. وقال الحكيم في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاربعاء ان "ما يسمى فيتو فقهاء القانون وخبراء الشريعة الإسلامية لم يكن سببا في عدم تشريع قانون المحكمة الاتحادية كما يصرح به البعض". وأضاف ان "هذا الأمر قد تم الاتفاق عليه من قبل الكتل الممثلة في مجلس النواب العراقي في آخر اجتماع موسع لممثلي هذه الكتل عقد في مقر التحالف الكوردستاني ،  بل يعود سبب عدم تشريع قانون المحكمة الاتحادية لورود نسخة عرضت للتصويت مختلفة عن النسخة المتفق عليها بين الكتل". وأوضح الحكيم انه "تم الاتفاق في آخر جلسة عقدت لمناقشة قانون المحكمة الاتحادية برئاسة رئيس مجلس النواب بمكتبه وبحضور رؤساء الكتل { التحالف الوطني ، العراقية ، التحالف الكردستاني }". واشار الى انه "كما تم الإتفاق خلال الاجتماع على ان يكون نصاب انعقاد المحكمة بالإجماع بحضور جميع أعضائها فإن لم يتحقق حضور الجميع  فيصح انعقادها في الجلسة اللاحقة بثلثي عدد أعضائها ، فضلا عن الإتفاق على ان يكون نصاب التصويت للفصل في المنازعات الحاصلة بين حكومة الأقليم والمحافظات بثلثي عدد اعضائها". وتابع الحكيم "بيد اننا فوجئنا اليوم بأن جاءت النسخة المعروضة للتصويت من اللجنة القانونية التي يرأسها عضو التحالف الكردستاني  خالد شواني وهي تحتوي على ما تم الإتفاق عليه من امور اهما ما يتعلق بصحة الإنعقاد ونصاب التصويت ، فقد جاء فيها ان يكون صحة انعقاد المحكمة بالثلثين ، والتصويت بثلاثة ارباع الأعضاء في حالة ما اذا تم النظر في الفصل بالنزاعات الحاصلة بين الحكومة الإتحادية والأقاليم والمحافظات وهذا واضح البطلان فإذا كان نصاب الانعقاد بالثلثين فكيف يتم التصويت بثلاثة ارباع الأعضاء اي اكثر من عدد الحضور". وختم الحكيم "لقد بذل التحالف الوطني منذ حوالي سنتين جهداً مضنياً من اجل تشريع هذا القانون ، وفي اغلب المرات تأتي النسخة المعدة للتصويت مخالفة لما تم الإتفاق عليه بين الكتل كما حصل هذه المرة "، مؤكدا ان"التحالف الوطني سيكون في مقدمة المصوتين على قانون المحكمة الاتحادية المهم متى ما جاءت النسخة المعدة للتصويت مطابقة للإتفاقات المعقودة لأجله ، وسوف لا يوافق التحالف الوطني مستقبلا على اي نص لقانون المحكمة الإتحادية إلا وهو يحمل تواقيع رؤساء الكتل عليه { التحالف الوطني ، العراقية ، التحالف الكوردستاني } تلافياً لما حصل اليوم وسابقاً وما قد يحصل مستقبلاً". وما يزال اقرار قانون المحكمة الاتحادية معلقا بسبب بعض النقاط الخلافية و الملاحظات التي ابدتها الكتل السياسية حول القانون فضلا عن اختلال النصاب القانونية خلال الجلسات التي تتناول هذا القانون .انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن دولة القانون كمال الساعدي ان العراق مع مايقرره الشعب السوري، الا ان العراق لا يتحمل اعباء ما تحمله الطائرات المارة عبر اجوائه اليها لانه لايملك تقنيات لمعرفة ومتابعة جميع هذه الطائرات. وقال الساعدي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان "العراق مع ما يقرره الشعب السوري، أما لعبة الطائرات وعدم تعاون العراق مع الجانب الامريكي في الكشف عن الطائرات التي تحمل السلاح الى الجارة سوريا كما يدعون، فماذا عن الطائرات الاخرى التي تنقل الارهابيين الى سوريا؟ ومن قال انه لا تمر طائرات من بلدان اخرى وتمر باجواء العراق تمول الارهابيين؟". واوضح ان "العراق لا يتحمل اعباء ماتحمله الطائرات المارة عبر اجوائه الى الشقيقة سوريا لانه لايملك تقنيات لمعرفة ومتابعة جميع الطائرات واذا علم ان هناك طائرة تحمل سلاحا فلن يسمح بها"، مبينا "اننا لسنا مضطرين الى اقناع الجانب الامريكي او غيره بان العراق لا يساهم في هذا كله"، داعيا الجانب الامريكي الى "تقديم ادلة تثبت ان الطائرات المارة عبر الاجواء العراقية تحمل سلاحا الى سوريا". وكشفت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية ، في الخامس من أيلول الماضي أن مسؤولين أميركيين رفيعي المستوى أعلنوا أن إيران استأنفت شحن التجهيزات العسكرية إلى سوريا عبر الأجواء العراقية في مسعى لتعزيز وضع حكومة الرئيس السوري بشار الأسد، فيما رد العراق بالطلب الى واشنطن تقديم أدلة على صحة الاتهام. انتهى1 م