قائمة أحدث الاخبار

  {النجف الاشرف:الفرات نيوز} عقد مجلس محافظة النجف الاشرف جلسته الاعتيادية اليوم الاربعاء والتي تتضن استجواب محافظ النجف عدنان الزرفي. وقال مصدر مطلع في المجلس لوكالة {الفرات نيوز} إن "الاستجواب يأتي على خلفية الاحداث الاخيرة التي ادت الى مقتل احد المواطنين في مواجهات بين القوات الامنية وبعض المتجاوزين شمالي المحافظة". وأشار إلى أن "مجلس المحافظة اتهم الزرفي بعرقلة الاجراءات القانونية الخاصة بهذا الشأن من خلال سحبه لقوات الامن من المنطقة". واضاف المصدر انه "في حال عدم اقتناع اعضاء المجلس باجابات الزرفي فان المجلس سيتخذ قرارا باقالته من منصبه". وكانت اشتباكات حصلت الاربعاء الماضي بين قوات امنية وبعض المتجاوزين من سكنة المناطق العشوائية شمالي المحافظة وراح ضحيتها مواطن واصيب 12 من كلا الطرفين.انتهى21 م

 لاريجاني يصل البرلمان العراقي ليجتمع برئيسه ولجنة العلاقات الخارجية {بغداد:الفرات نيوز} وصل رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني الى البرلمان العراقي ليلتقي برئيسه اسامة النجيفي ولجنة العلاقات الخارجية. وقالت عضو لجنة العلاقات الخارجية اسماء الموسوي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني وصل الان الى مبنى مجلس النواب ليلتقي برئيسها اسامة النجيفي ولجنة العلااقت الخارجية لبحث ملف العلاقات والتطورات الحاصلة في هذا المجال بين البلدين".ومن المؤمل ان يعقد مؤتمر صحفي بعد انتهاء المباحثات بين البلدين ووصل رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني الى مدينة النجف الاشرف يوم امس الثلاثاء حيث كان باستقباله النائب الاول لرئيس مجلس النواب قصي السهيل وبحث الجانبان العلاقات البرلمانية بين البلدين. وزار لاريجاني مرقد الامام علي بن ابي طالب {عليه السلام} والتقى بمراجع الدين العظام في النجف الاشرف. هذا ومن المؤمل ان يكمل لاريجاني جدول زيارته الى العراق بزيارة كل من رئيس الوزراء نوري المالكي ورئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم لمناقشة اخر التطورات في المنطقة وخاصة سوريا وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين. ويختتم لاريجاني زيارته في العراق بزيارة مرقد الامامين الكاظمين موسى بن جعفر ومحمد الجواد {عليهما السلام}.انتهى2

   {بغداد:الفرات نيوز} أكدت السفارة الامريكية في بغداد أن العنف ضد النساء والفتيات لا يزال يشكل ظاهرة خطيرة، والناشطين في مجال حقوق المرأة لا يزالون يواجهون خطر من قبل المتطرفين يستهدف العاملات في المجال السياسي وموظفي الخدمة المدنية، والصحفيين. وذكر بيان للمكتب الاعلامي للسفارة الامريكية تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان "السفارة احييت يوم امس ومن خلال استضافتها مائدة مستديرة لمجموعة من أعضاء الحكومة العراقية وقادة المجتمع المدني بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة حول العالم". واضاف إن "العنف ضد النساء والفتيات لا يزال يشكل ظاهرة خطيرة، والناشطين في مجال حقوق المرأة لا يزالون يواجهون خطر من قبل المتطرفين يستهدف العاملات في المجال السياسي وموظفي الخدمة المدنية، والصحفيين". وأشار البيان الى ان" الولايات المتحدة تقوم بتمويل مشاريع المجتمع المدني الرامية إلى مكافحة العنف القائم على نوع الجنس وتعزيز مكانة المرأة في العراق، وملتزمة بالعمل مع شركائنا العراقيين للمساعدة في القضاء على ظاهرة العنف ضد المرأة في العراق والمنطقة، والعالم". واوضح ان" الجمعية العامة للأمم المتحدة أعتمدت القرار رقم 54/134، في كانون الاول من عام 1999، معلنة في 25/تشرين الثاني يوماً عالمياً للقضاء على العنف ضد المرأة"، مبينا انه"عندما تمنح المرأة والفتاة حقوقهم وتمنح فرصاً متساوية في التعليم والرعاية الصحية والتوظيف والمشاركة السياسية، فإنها ترفع من مستوى أسرهم، ومجتمعاتهم، ودولهم - وتكون بمثابة عامل من عوامل التغيير الأيجابي". ولفت البيان الى ان" تعليم المرأة يزيد من الدخل القومي ويحسن من المستوى الصحي، وكما قالت زيرة الخارجية هيلاري كلينتون مؤخرا، ان{الاستثمار في إمكانيات النساء والفتيات في العالم هي واحدة من أضمن السبل لتحقيق التقدم الاقتصادي العالمي، والاستقرار السياسي، والمزيد من الرخاء للنساء والرجال في جميع أنحاء العالم، وعندما تزدهر المرأة، يزدهر كل المجتمع}".انتهى م

  {النجف الاشرف:الفرات نيوز} غادر رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني محافظة النجف الاشرف صباح اليوم الاربعاء متوجها الى العاصمة العراقية بغداد. وكان رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني وصل الى مدينة النجف الاشرف امس الثلاثاء حيث كان باستقباله النائب الاول لرئيس مجلس النواب قصي السهيل. و قال مراسل وكالة {الفرات نيوز} ان "لاريجاني غادر محافظة النجف الاشرف متوجها الى بغداد للقاء رئيس الوزراء نوري المالكي". وزار لاريجاني مرقد الامام علي بن ابي طالب {عليه السلام} والتقى بمراجع الدين العظام في النجف الاشرف ومن المؤمل ان يكمل لاريجاني جدول زيارته الى العراق بزيارة كل من رئيس الوزراء نوري المالكي ورئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم ورئيس مجلس النواب اسامة النجيفي لمناقشة اخر التطورات في المنطقة وخاصة سوريا وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين.انتهى21 م

  {بغداد:الفرات نيوز} اكدت النائبة السابقة عمارة البلداوي ان اعطاء النفط لأي جهة دون اخذ رأي الشعب مخالفة دستورية لان النفط ملك الشعب العراقي وليس ملك مجلس الوزراء يهديه لمن يشاء. وتساءلت البلداوي في بيان صحفي تلقت وكالة{الفرات نيوز} اليوم الاربعاء "ما سبب اهداء {100} الف برميل من النفط الخام الى الاردن مجانا وهدية من غير جزية وماهو التزامنا بمشاكل الآخرين وبيتنا كله مشاكل"، مشيرة الى ان "سعر تصدير البرميل الواحد 105,510 دولار يعني سعر هذه الكمية مايعادل {15} مليار دينار". واضافت "كم مجمعا سكنيا للمهجرين والفقراء وكم مولدة للكهرباء وكم ازمة خانقة ستحل من ازمات النظافة وتبليط الشوارع والصرف الصحي وغيرها كان الاولى اعطاؤها للشعب العراقي". وتساءلت البلداوي "ما هي المشكلة التي استدعت تدخل العراق ولم نسمع بحضور مسؤول اردني يطلب العون فلماذا يتطوع العراق ليحل مشكلة خاصة وشأنا خاصا؟؟ هل هي نصيحة ام ضغط امريكي خوفا على مستقبل نظام اردني من اكثر الانظمة المدعومة من امريكا فهل سيبادر العراق الى ايجاد حلول لمشاكل أصدقاء امريكا بالنيابة وهو غارق في مشاكله الخاصة التي اغرقه بها الجوار". وبينت "نحن لانريد اتباع سياسات الماضي القريب الاهتمام بما هو خارج الحدود واهمال قضايا الشعب الاساسية زخة مطر اغرقت مدننا وعشنا في ازمة هل فاض عن حاجتنا النفط الخام لنوزعه يمينا وشمالا؟". ودعت البلداوي البرلمان "لمنع هذه الهبات غير المبرره كما منع مساعدات اخرى اعتبروها انقاذ لأنظمة متهاوية مثل أيران وسوريا فلماذا النظر الى الامور بعين واحدة كل المساعدات ممنوعة طالما نحن في ازمة ومجلس الوزراء مطالب بحل ازماته ثم بعد ذلك ليلتفت لأزمات الجيران". وتابعت ان "مجلس الوزراء مهدد بحله اذا طرحت الثقة برئيسه فليجد لنفسه حلا ثم يلتفت الى انظمة الجوار ويخاف عليها من الانهيار بسبب ازمة وقود". وكانت الحكومة تبرعت بملياري دينار الى فلسطين بعد الاحداث التي شهدها قطاع غزة , فيما اهدت ايضا {100} الف برميل من النفط الى الاردن وذلك بسبب ارتفاع الاستهلاك المحلي من النفط في الشهور التسعة الاولى من العام الحالي بنسبة 17 بالمائة مدعوماً بارتفاع كبير في الطلب على الغاز المسال ونمو الاستهلاك من البنزين وسبقتها تبرعات الى دول السودان واليمن وسوريا.انتهى