قائمة أحدث الاخبار

  {نينوى:الفرات نيوز} اصيب اليوم الثلاثاء سبعة اشخاص بجروح مختلفة اثر انفجار سيارة مفخخة استهدفت المواطنين شرقي مدينة الموصل. وذكر مصدر امني لوكالة{الفرات نيوز} ان "مسلحين مجهولين فجروا سيارة مفخخة في الشارع العام بمنطقة الجماسة شرقي مدينة الموصل في محافظة نينوى استهدفت المدنيين واسفر الانفجار عن اصابة سبعة اشخاص بينهم شرطيين وجندي وشرطي مرور ولم يسفر عن سقوط شهداء بحسب المصدر". واضاف ان "الاجهزة الامنية قامت بفرض طوق امني حول مكان الحادث فيما قامت سيارات الاسعاف بنقل المصابين الى اقرب مستشفى لتلقي العلاج". انتهى31 م

   {صلاح الدين:الفرات نيوز} أغتيل شرطي بعبوة لاصقة في قرية الهوى التابعة لقضاء الشرقاط في محافظة صلاح الدين. وقال مدير شرطة الشرقاط العقيد علي ياسين لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء ان "الشرطي عبدالله حمد بن صالح المنسوب الى شرطة الساحل الايسر أغتيل اليوم بانفجار عبوة لاصقة وضعت بسيارته نوع {اوبل} في قرية عنق الهوى التابعة لقضاء الشرقاط". واضاف انه "تم نقل جثة الشرطي الى دائرة الطب العدلي".انتهى م

   {بغداد:الفرات نيوز} أكد النائب السابق عن التحالف الكردستاني عبد الباري زيباري إن بوادر حل الازمة الاخيرة بين المركز والاقليم بدأت تظهر في الأفق رغم هشاشة الثقة المتبادلة بين الكتل السياسية بشكل عام. وقال  زيباري في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء ان "العملية السياسية والمسار الديمقراطي في البلاد لايتحمل اي تصعيد خاصة وان البلاد بحاجة الى المزيد من الاستقرار نحو البناء والاعمار". وتابع زيباري إن "الجميع يسعون الى حل الازمة الراهنة وما الاتفاق على الاجتماع الفني العسكري اليوم الا جزء مهم لها"، معبراً عن أمله "بأن تتمخض الاجتماعات عن نتائج ملموسة". يذكر ان مكتب القائد العام للقوات المسلحة أعلن  يوم امس عن اتفاق وزارة الدفاع وقوات البيشمركة على سحب القوات التي تحشدت مؤخرا بعد الأزمة الى اماكنها السابقة حيث تم خلال الاجتماع الاتفاق على تواصل اللقاءات وتفعيل اللجان الامنية العليا للتنسيق بين الجيش والبيشمركة. وكان اجتماع للقيادات العسكرية لوزارة الدفاع والوفد الامني الكردي القادم من أقليم كردستان عقد يوم امس في مكتب القائد العام للقوات المسلحة في مقر الوزارة ببغداد لبحث التطورات الأمنية في المناطق المتنازع عليها.انتهى م

   {بغداد:الفرات نيوز} أكد النائب عن كتلة المواطن عبد الحسين عبطان ان من اولويات كتلة المواطن في مجلس النواب ومجالس المحافظات هي تشريع القوانين الخاصة بتحسين الواقع المعيشي والخدمي للمواطنين وتقريب وجهات النظر بين الكتل السياسية وعدم التدخل في الخلافات والصراعات التي تزيد من مشاكل المواطنين. وذكر عبطان لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء ان "رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم يؤكد على ذلك باستمرار ويتابع بنفسه ذلك"، متوقعا "حصول كتلة المواطن على مقاعد اكثر من السابق في مجالس المحافظات ومجلس النواب نتيجة للسياسات الحكيمة للمجلس الاعلى وما قدمه اعضاؤه في الدورة السابقة في مجالس المحافظات". واشار عبطان ان " المواطن يقارن بين اداء مجالس المحافظات خلال الدورات السابقة والحالية"، مبينا ان من "اولويات الكتلة واعضائها ستبقى في تحسين الوقاع المعيشي وتوفير فرص العمل والقضاء على البطالة وتوفير الخدمات التي من الممكن جدا توفيرها لكثرة الاموال والتخصيصات بعد قطع ايادي السراق". وكشف بالقول ان "مرشحي كتلة المواطن في الانتخابات القادمة ستعتمد على الكفاءة والنزاهة والاخلاص للشعب العراقي العظيم". يذكر ان مفوضية الانتخابات اعلنت امس الاثنين لوكالة {الفرات نيوز} بدء تسلم قوائم المرشحين لانتخابات مجالس المحافظات غير المنتظمة بإقليم. حيث بلغ عدد الكيانات السياسية المسجلة لغاية امس الاثنين 243 كيانا تمت المصادقة على 203 منها فيما الـ 40 الباقية هي قيد الدراسة.انتهى2 م

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن كتلة المواطن المنضوية في التحالف الوطني حسن وهب تلعفري انه "إذا استطعنا ان نأخذ جزء من تضحيات وايثار الامام الحسين {ع} كقدوة لاستطعنا ايصال العراق الى اعلى الدرجات". وقال تلعفري لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء ان "تطبيق ايثار الامام الحسين وتضحياته واخلاصه يصل بالعراق الى درجات عالية من التقدم والرقي", مشيرا الى ان "انكار ذاتنا ولو لمرة واحدة يسهم في انقاذ العراق من المشاكل السياسية التي اثرت سلبا على وضع البلاد". واضاف ان "الامام الحسين عليه السلام ليس قائدا تأريخيا فحسب بل قائدا تأريخيا على مر الازمان وعلى كافة الاصعدة ولكل المظلومين فكيف نحن المحدودون ان نكون على سيرة الامام الحسين عليه السلام اذا لم نتخلق بأخلاقه ونطبقها على ارض الواقع". وتابع تلعفري "للاسف الشديد نرى عكس الموجود تماما في العملية السياسية وكلامنا كثير عن الامام الحسين عليه السلام ولكن افعالنا نادرا ما تمت بصلة عن الامام الحسين علية السلام بالتالي تطبيق نهج وافعال الامام الحسين علية السلام يسهم في تقدم البلاد الى الافضل وتخرجنا من الازمات والتقاطعات الموجودة بين الكتل السياسية". وتشهد الساحة السياسية تأزما ملحوظا في العملية السياسية  مااثرت سلبا على الكثير من القوانين المهمة التي تخدم المواطن العراقي وشهدت الخلافات ايضا على صعيد الاقليم والمركز من جهة وبين الكتل السياسية من جهة اخرى القت بظلالها على الشارع العراقي الذي يرتقب انفراج الازمة منذ اندلاعها الى يومنا هذا.انتهى4 م