قائمة أحدث الاخبار

  {النجف الاشرف :الفرات نيوز} يشارك  قرابة {70} الف  من الزائرين البحرينيين في احياء مراسم ذكرى وفاة الرسول محمد { ص} في محافظة النجف الاشرف. وذكر ابو غياب العلوي مسؤول عزاء مملكة البحرين في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان" {110} الف زائر بحريني وصلوا الى العراق خلال شهر صفر انتظموا في موكب واحد في كربلاء المقدسة  خلال زيارة اربعينية الامام الحسين عليه السلام". واضاف انه"توجه قرابة 70 الف زائر الى النجف خرج  جميعهم مساء امس وصبيحة اليوم في موكب موحد لزيارة الامام علي بن ابي طالب عليه السلام  لتقديم العزاء بوفاة الرسول {ص}".انتهى21

{بغداد:الفرات نيوز} توقعت  دائرة الانواء الجوية في السليمانية  ان تشهد الايام الثلاثة المقبلة انخفاضا في درجات الحرارة   الى {8} درجة مئوية تحت الصفر. وذكر مدير دائرة الانواء الجوية في السليمانية دارا حسن فرج  في تصريح صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان"الايام الثلاثة المقبلة واعتبارا من اليوم ستشهد صقيعاً وانخفاضاً في درجات الحرارة حتى   8 أو 6 درجة مئوية تحت الصفر". واوضح ان" الامطار والثلوج التي سقطت على اقليم كردستان ومدنه جاء  كانت بسبب تأثره بمنخفض جوي قادم من البحر الابيض المتوسط  اذ بلغت  أن نسبة سقوط الثلوج في بعض مناطق الاقليم   100 سم و60 سم و40 سم، و 10 سم نسبة الثلوج المتساقطة في السليمانية". وتابع أن"نسبة الأمطار خلال الــ24 ساعة الماضية في السليمانية بلغت 29،2 ملم والمجموع الكلي للأمطار كانت 354،3 ملم بينما في العام الماضي كانت نسبة الأمطار في نفس الوقت 162 ملم مما يعني وجود فرق كبير".انتهى

{بغداد:الفرات نيوز} زار مسعود بارزاني رئيس إقليم كردستان اليوم  هيرو إبراهيم أحمد عقيلة رئيس الجمهورية جلال طالباني في مدينة السليمانية، للاطمئنان على صحة زوجها. و ذكر بيان اصدره المكتب الاعلامي للاتحاد الوطني الكردستاني تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان"بارزاني تمنى خلال اللقاء عودة الرئيس طالباني سالماً معافى الى أرض الوطن، مشدداً حاجة الوطن الى شخص مثل الرئيس طالباني في مثل هذه الظروف الحساسة التي تمر بها البلاد والمنطقة". واوضح ان"ابراهيم أحمد اكدت استقرار صحة الرئيس طالباني، وأن حالته الصحية تتجه نحو التحسن بشكل ملحوظ".انتهى

   {بغداد : الفرات نيوز} اكد النائب عن ائتلاف دولة القانون صادق اللبان ان السياسيين يخشون اعادة الارهاب الى الشارع بيد برلمانية من خلال تمرير قانون العفو العام . وقال اللبان في تصريح لوكالة {الفرات نيوز}  ان " هناك فقرات في قانون العفو العام قد تطلق الارهاب الى الشارع من جديد والسياسيون يخشون ذلك واعادة الارهاب الى الشارع وبيد برلمانية وهناك محاولات لدراسة القانون بشكل دقيق ومعقول كي يتم تمريره " . وبين ان " عدم توافق بعض السياسيين على بعض فقرات القانون الخطرة ادى الى تاجيل التصويت عليه " . وقرر مجلس النواب تأجيل التصويت على قانون العفو العام لوجود اشكالات فيه وعليه . يشار الى ان قانون العفو العام اثار لغطا شديدا في الساحة السياسية والشارع ، خاصة بعد مطالبة المتظاهرين في محافظة الانبار باقراره ، فيما خرجت مظاهرات في محافظات اخرى رافضة اقرار هذا القانون حرمة للدم العراقي . ويعد هذا القانون واحدا من المطاليب التي رفعها المتظاهرون خلال التظاهرات الاخيرة اضافة الى اطلاق سراح المعتقلين وخاصة السجينات وتحقيق التوازن في مؤسسات ودوائر الدولة وتحسين مستوى الخدمات والتعيينات والغاء قانون المساءلة والعدالة ، واثارت بعض هذه المطاليب سخط واستياء الجماهير في محافظات اخرى عادة ان فيها تجاوزا على تضحيات المضحين واستهانة بدماء الابرياء الذين طالت ايدي الارهاب والمجرمين الذين قد يشملهم هذا العفو العام . انتهى 1

{بغداد:الفرات نيوز} عقد اليوم في بغداد ملتقى بغداد الاقتصادي والمصرفي الذي ينظمه اتحاد المصارف العربية والبنك المركزي العراقي، بالتعاون مع شركة إتحاد المصارف العراقية. وذكر مراسل وكالة {الفرات نيوز} ان"المؤتمر شارك فيه عدد من الشخصيات الاقتصادية والسياسية  كما حضره نائب رئيس مجلس النواب قصي السهيل اضافة الى عدد من اعضاء مجلس النواب". واوضح ان "الملتقى الذي يستمر يومين، يهدف إلى تشجيع فتح الأسواق العربية أمام حركة التجارة والاستثمار، وتسليط الضوء على إنجازات الحكومة العراقية في إعادة هيكلة الاقتصاد". واوضح المراسل ان"الملتقى يهدف أيضا إلى الاطلاع على فرص الاستثمار وتحديد متطلبات الصناعة المصرفية وتحديد الأولويات والتحديات التي تواجه قطاع المال والأعمال في العراق، إضافة إلى فتح المجال أمام القطاعات المصرفية العربية للتواصل مباشرة مع القطاع المصرفي العراقي وبناء العلاقات الثنائية". واشار الى ان"الملتقى سيناقش  خططاً للنمو والاستقرار والتقدم، وبناء علاقات مميزة بين القطاع المصرفي العراقي وسائر القطاعات المصرفية العربية، وتدعيم قوى الاقتصاد القومي في وجه التحديات التي يواجهها داخلياً وخارجياً، وذلك بالاستعانة بالخبراء والباحثين ورجال الأعمال، وعرض تجارب مشابهة للوصول إلى توصيات عملية وجدية تحقق الهدف المنشود من هذا الملتقى".انتهى12