• Wednesday 15 January 2025
  • 2025/01/15 08:37:43

كتلة المواطن : الحديث عن استجواب المالكي وحل الحكومة البرلمان واقالة النجيفي ليس صحيحا ولا ممكنا ويصعد الازمة

  {بغداد : الفرات نيوز}قالت كتلة المواطن النيابية ان الحديث عن استجواب رئيس الوزراء نوري المالكي وحل الحكومة والبرلمان واقالة رئيس مجلس النواب اسامة النجيفي ليس صحيحا ولا ممكنا ويصعد الازمة . وقال النائب عن كتلة المواطن النيابية عبد الحسين عبطان في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} " نحتاج في هذه المرحلة الى التهدئة والبحث عن ما يقربنا من بعض ويعيد الحوار الى الواجهة اكثر من المهاترات والحديث المتشنج " . واوضح عبطان ان " رئيس مجلس النواب النجيفي قد يكون تسلم طلبا موقعا من عدد من النواب لاستجواب رئيس الوزراء المالكي وهو من الناحية القانونية كان يجب ان يتسلم الطلب ، الا ان الموضوع ليس صحيحا وغير ممكننا " . وتابع " نحن كمجلس اعلى وكتلة مواطن نعتقد ان الفرصة مؤاتية للحوار والسيد عمار الحكيم يعمل ويدفع باتجاه تقريب وجهات النظر والعودة الى الحوار مرة اخرى " . واضاف انه " في ظل المبادرات الايجابية من الحكومة واستجابتها لتسلم مطالب المتظاهرين فانه يفترض ان تكون هناك استجابة مقابلة او رد ايجابي من قبل المتظاهرين لتخفيف حدة التظاهرات وفتح الطرق المغلقة " . وبين ان " عدم استقرار الوضع الامني في مناطق التظاهرات مع وجود هذا التشنج يجعل القوى الامنية تفكر في حلول وكان موضوع غلق الحدود واحدا منها " . واشار الى انه " في مثل هذه الاحداث من المؤكد ان تغلق الحدود وهذه الامر يشكل خسارة للبلاد ، والتبادل التجاري مطلوب ونتمنى على المتظاهرين حلحلة الاوضاع لتفتح الحكومة الحدود " . وكانت الحكومة قد اغلقت قبل يومين منفذ طريبيل الحدودي على خلفية عدم استقرار الاوضاع في محافظة الانبار التي تشهد تظاهرات وتشنجات دفعت بعض المتظاهرين الى غلق الطريق الدولي السريع العابر الى الاردن ، ما عطل حركة المرور السريع والتبادل التجاري بين البلدين . وكان رئيس مجلس النواب قد اعلن تسلمه طلبا لاستجواب رئيس الوزراء نوري المالكي كنتيجة حتمية لتلك المناكفات والتقاطعات بين القوى السياسية وقادتها في وقت عد نواب من ائتلاف دولة القانون ان مسالة استجواب رئيس الوزراء تكون لامور ملحة ووجود مشكلة ومؤشرات وادلة حقيقية ترفع ضد المستجوب وليس لطرح اسئلة عادية تصعد الازمة . انتهى 1
  • قراءة : ٤٬٠٨٢ الاوقات

المنتخب العراقي بكرة القدم يتسبب بشلل حركة السير في احد شوارع المنامة

  {المنامة :الفرات نيوز} تسبب المنتخب  الوطني العراقي بكرة القدم  في إحداث شلل لحركة المرور في احد الشوارع المهمة في العامصة البحرينية المنامة التي تستضيف منافسات بطولة كأس الخليج الـ{21}. وقال موفد وكالة {الفرات نيوز} ان"الفريق العراقي تسبب في احداث شلل في حركة السير بشارع المعارض احد اهم شوارع في العاصمة البحرينية المنامة ،خلال توجه عدد كبير من نجوم الفريق لتناول طعام الغداء بأحد المطاعم العراقية الشهيرة في هذا الشارع". واوضح ان"حركة المرور توقفت  تماماً بالشارع في ظل تدافع عدد كبير من الجماهير على اللاعبين لإلتقاط الصور التذكارية معهم وتبادل الحديث الودي فيما بينهم".انتهى10
  • قراءة : ٩٬٩٣٢ الاوقات

رئيس الاتحاد البحريني لكرة القدم يبدي دعمه لاستضافة العراق لخليجي {22}

  {المنامة:الفرات نيوز} أبدى رئيس الاتحاد البحريني لكرة القدم دعمه الكامل للعراق من اجل استضافة بطولة الخليج المقررة في البصرة مطلع عام ٢٠١٥. وذكر موفد وكالة {الفرات نيوز} ان" رئيس الاتحاد العراقي ناجح حمود التقى بالشيخ سلمان بن ابراهيم ال خليفة  رئيس الاتحاد البحريني  وبحث معه استعدادات العراق لاستضافة بطولة كأس الخليج المقبلة". واضاف ان"رئيس الاتحاد البحريني اكد ان اتحاده يدعم خليجي البصرة ، معربا عن امله ان يزور العراق". واوضح الموفد ان"حمود  اكدان دعم الاتحادات الخليجية يجعلنا امام مسؤلية كبيرة ويجب علينا ان نقدم افضل ما بجعبتنا من خبرة وحرص لجعل بطولة البصرة هي الافضل ".انتهى10
  • قراءة : ١١٬٢٩٧ الاوقات

رئيس كتلة المواطن:من لديه مطالب غير دستورية لن يجد آذاناً صاغية والبعض لا يشعر بالخطر القادم

   {بغداد:الفرات نيوز } اكد رئيس كتلة المواطن النيابية باقر جبر الزبيدي ان كل المطالب غير الدستورية لن تجد لها آذاناً صاغية لان الدستور لايمكن تعديله بسهولة، داعيا الجميع الى" دراسة مطالب المتظاهرين بحكمة وروية". وقال الزبيدي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان" بعض مطالب المتظاهرين غير دستورية ولا يمكن ان تجد آذاناً صاغية لان تطبيقها يحتاج الى  تعديل للدستور وهذا الامر صعب جداً اما القوانين فيمكن تعديلها في حال اتفقت الكتل السياسية على ذلك". ودعا الى"  التعامل مع مطالب المتظاهرين في المناطق الغربية بجدية ودراستها والاعتناء بها بحكمة وروية وتطبيق ما يمكن تطبيقه منها". وأضاف الزبيدي ان "عدم حضور بعض الكتل الى جلسات مجلس النواب أمر غير حضاري وغير دستوري"، مشيراً الى ان" خلق المشاكل داخل مجلس النواب ينعكس سلباً على الشعب العراقي". وحذر في" حديثه بعض الاطراف التي لا تشعر بخطورة الموقف  من خطر داخلي واقليمي ودولي"، منبهاً الى" ضرورة اتخاذ الاجراءات اللازمة لمواجهته". ودعا مجلس النواب الذي وصفه {ببيت الشعب } الى" اخذ دوره في المرحلة الراهنة لانه السلطة الاولى في الدستور وعدم التفريط بهذه السلطة لان التفريط بها يعتبر تفريطاً بوحدة العراق". وكان المتظاهرون في الانبار والمناطق الغربية قد طالبوا بالغاء عدد من القوانين المهمة مثل قانون المسائلة والعدالة وقانون مكافحة الارهاب وهو الامر الذي يعتبره البعض مطلباً غير دستوري.انتهى4  
  • قراءة : ٤٬٦٢٨ الاوقات

الكردستاني يعزو تفاقم المشاكل السياسية الى غياب طالباني

  {بغداد :الفرات نيوز} عزا النائب عن التحالف الكردستاني برهان فرج تفاقم المشاكل السياسية في العراق الى غياب رئيس الجمهورية جلال طالباني. وذكر في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان"غياب طالباني انعكس على الواقع السياسي في العراق وهو شخصية مرموقة ويحظى بقبول جميع الأطراف السياسية ويسمع كلامه من قبل الجميع لكن مع الأسف غيابه اثر سلبا على الأوضاع السياسية كلها ". وتابع فرج اننا"نرى اليوم صراعات سياسية دائمة بين الكتل السياسية حتى بين مكونات الشارع السياسي في العراق "معربا عن امله ان"تنتهي هذه الصراعات في الشارع  ومن الطبيعي ان تأتي هذه الصراعات جميعها داخل قبة البرلمان ويتم مناقشتها  من قبلنا كبرلمانيين والخروج بقرارات وقوانين جديدة". وشدد على ان"الحوار ضروري جدا وكل حوار يؤدي الى التهدئة وانجاح العملية مطلوب والابتعاد عنه يضر الشعب". واوضح ان"عدم تمرير قانون العفو العام حتى الان كان بسبب الخلافات المستمرة حوله والتي ستستمر  اذ ان هناك من  يطرح وهناك مشاكل بين الكتل السياسية حول القانون". وكان مجلس النواب قرر اليوم تأجيل التصويت على قانون العفو العام لوجود إشكالات فيه. وذكر مصدر برلماني مطلع من داخل الجلسة لوكالة {الفرات نيوز} إن" مجلس النواب قرر تأجيل التصويت على قانون العفو العام لوجود إشكالات فيه". يذكر ان قانون العفو العام اثار لغطا كبيرا في الساحة السياسية والشارع العراقي خاصة بعد مطالبة المتظاهرين في محافظة الانبار بإقراره فيما خرجت مظاهرات أخرى في بقية المحافظات رافضة إقرار هذا القانون حرمة للدم العراقي.انتهى1
  • قراءة : ٥٬٧٧٢ الاوقات