قائمة أحدث الاخبار

  {ديالى:الفرات نيوز} توفي اليوم الاحد احد المواطنين اثر سقوطه من مأذنة احدى الحسينيات وسط مدينة بعقوبة مركز محافظة ديالى. وقال مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} ان "احد العاملين في ترميم حسينية السيد المدني وسط مدينة بعقوبة لقي مصرعه بعد سقوطه من احدى مآذن الحسينية". يذكر ان حسينية السيد المدني تعد من اكبر حسينيات محافظة ديالى تم تفجيرها سابقا من قبل عصابات القاعدة في العام 2006.انتهى32 م

   {صلاح:الفرات نيوز} نجا الامين العام لمجلس محافظة صلاح الدين نيازي معمار اوغلو اليوم الاحد من محاولة اغتيال بعبوة ناسفة استهدفته شرقي تكريت. وذكر مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد ان "مسلحين مجهولين زرعوا عبوة ناسفة على جانب الطريق في قضاء طوز خرماتو شرقي مدينة تكريت بمحافظة صلاح الدين وانفجرت عند مرور موكب الامين العام {نيازي معمار اوغلو} مما أدى لوقوع أضرار مادية في السيارة دون تسجيل إصابات بشرية". واضاف ان "الاجهزة الامنية سارعت الى مكان الحادث وقامت بتطويق المكان فيما قامت بفتح تحقيق لمعرفة ملابسات الحادث". انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} قال مصدر حكومي إن مجلس الوزراء ألغى اليوم الاحد قرارا اتخذه قبل أيام يقضي بالغاء البطاقة التموينية واستبدالها ببدل نقدي لاحتواء الفساد الذي يكتنف هذا الملف. وكانت الحكومة قد اصدرت الثلاثاء الماضي قرارا بالغاء البطاقة التموينية واستبدالها بمبلغ 15 الف دينار لكل فرد شهريا، الامر الذي اثار امتعاض وسخط الشارع ورفض الشعب، لتعود بعدها الحكومة وعلى لسان رئيسها نوري المالكي وترجح امكانية زيادة مبلغ التعويض الى 25 الفا للفرد الواحد. وقال مصدر حكومي مطلع لوكالة {الفرات نيوز} ان "مجلس الوزراء ألغى خلال جلسته الطارئة التي عقدها اليوم قراره القاضي باستبدال مواد البطاقة التموينية بمبلغ {15} الف دينار للفرد الواحد". وواجه قرار الغاء الحكومة للبطاقة التموينية بحجة الفساد استنكارا واسعا من قبل الاوساط المحلية والسياسية في البلاد حتى ان المرجعية الدينية دعت الحكومة الى الغاء هذا القرار الذي وصفت مبرارته بأنها {عذر اقبح من الذنب}.انتهى

   {البصرة:الفرات نيوز} كشف المتحدث الاعلامي لصيادي قضاء الفاو عبد الحسين فهد التميمي عن وجود مجموعة من الصيادين العراقيين المحتجزين منذ اكثر من عام لدى الجانب الكويتي، مناشدا الحكومتين المركزية والمحلية في البصرة لمطالبة الجانب الكويتي لاطلاق سراح الصيادين المحتجزين. وقال التميمي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد ان "هناك ممارسات كثيرة وخطيرة في انتهاك حقوق الصيادين العراقيين"، مبينا ان "الصيادين المعتقلين لدى الكويت هم كل من {حيدر محمود سبهان } و{علي محمود سبهان } و{ماجد عبد الصادق ماجد} {ومجيد عبد الحسين عبد النبي} وهم محتجزون اكثر من سنة ولا نعرف مصيرهم فيما إذا كانوا أحياء أو لقوا حتفهم". وناشد التميمي رئاسة الوزراء والحكومة الاتحادية والحكومة المحلية في محافظة البصرة "لمطالبة الجانب الكويتي في اطلاق سراح الصيادين العراقيين المعتقلين هناك"، لافتا الى ان "العراق لديه علاقات حميمة في الوقت الحاضر مع الكويت من خلال التعاون الاقتصادي والاستثماري وعليها ان تحترم هذه العلاقات". وتابع انه "تم مخاطبة مكتب حقوق الانسان والحكومة المحلية بشأن الاهتمام بالصياد العراقي وان الحكومة المحلية لم تبدِ اي اهتمام للصيادين"، مبينا ان "هناك مظاهرة ستنطلق للمطالبة بدعم حقوق الصيادين ولكن لم يتم الموافقة عليها الى الآن". يذكر أن قضاء الفاو، نحو{ 100} كم جنوب مدينة البصرة، يحتوي على مرفأ تابع للشركة العامة للموانئ، وهو مخصص لرسو زوارق وسفن الصيد التي تراجع عددها من ستة آلاف سفينة خشبية ومعدنية صغيرة الحجم خلال سبعينيات القرن الماضي إلى ما لا يزيد عن {700} سفينة من النوع نفسه خلال العام الحالي، وكل سفينة يعمل على متنها ما بين { 5 } إلى {14} صياداً. يذكر ان العراق اعلن عن احتجاز الكويت للعديد من الصيادين العراقيين مع سفن صيدهم. وكان وزير الخارجية هوشيار زيباري قد قال في وقت سابق ان مسألة اعتقال الصيادين العراقيين من قبل السلطات الكويتية سيتم حلها عبر القنوات الدبلوماسية.انتهى42 م

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن القائمة العراقية رعد الدهلكي ان تمرير موازنة عام 2013 مرهون بتقديم الحسابات الختامية للسنوات السابقة. وقال الدهلكي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد ان "هناك الكثير من النقاط التي يجب ان تتوفر لتمرير موازنة عام  2013 ومن ضمنها الحسابات الختامية"، مشيرا الى ان "الموازنة لن تمرر بسهولة الى ان تتوفر الحسابات الختامية لكي يطلع عليها البرلمان العراقي وحتى تكون الصورة واضحة لديهم بخصوص اموال الدولة وكيفية صرفها". واضاف ان "الموازنة لم تعرض إلى الآن على مجلس النواب العراقي"، منوها إلى أنه "بعد القراءة والمطالعة ستكون هناك اراء تنبثق وتناقش من قبل البرلمان لكي توضع الملاحظات في المكان المناسب". وتابع الدهلكي حديثه "نتمنى ان تسير العملية السياسية بسلاسة لاننا كل عام نعاني من اقرار الموازنة لاسباب مختلفة منها السلطة التنفيذية اوعدم الانسجام السياسي داخل قبة البرلمان العراقي بالتالي يؤثر تأخير اقرار الموازنة على عمل الدولة والشعب العراقي بصورة عامة". يذكر أن الموازنات الاتحادية العامة تأخذ وقتا طويلا من كل عام حتى يتم إقرارها من قبل مجلس النواب، الأمر الذي يتسبب في تعطيل أغلب المشاريع، فيما يؤكد مختصون أن ذلك يعطي الذريعة الأولى للشركات المنفذة للمشاريع في التعطيل أو التلكؤ، الأمر الذي ينعكس سلبا على الخدمات. انتهى11