• Saturday 18 January 2025
  • 2025/01/18 15:08:00

وزارة شؤون الشهداء والمؤنفلين في اقليم كردستان تشدد على ضرورة ان يكون الجيش حاميا لجميع اطياف الشعب

  {السليمانية :الفرات نيوز} شددت وزارة  شؤون الشهداء والمؤنفلين في اقليم كردستان على ضرورة ان يكون الجيش وطنياً وحاميا لجميع اطياف الشعب ومكوناته. ونقل بيان اصدرته الوزارة تلقت  وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه عن وزير شؤون الشهداء والمؤنفلين آرام أحمد  قوله ان"ذكرى تأسيس الجيش العراقي يجعلنا نتذكر بالعديد من الجرائم {الفظيعة} التي ارتكبت بحق الشعب  الكردي إبان النظام البائد". ودعا الحكومة المركزية الى "توجيه الجيش الحالي  بأن يكون وفق الأسس الوطنية وحسب الدستور وذلك لتطبيق الواجب الوطني الملقى على عاتقه والنظر الى قوات البيشمركة على أنها قوة حقيقية وطنية للدفاع عن أرض ومواطني العراق كافة وإنهاء الحكم الدكتاتوري الذي لاقى الشعب العراقي جميع أنواع الظلم على يد جلاوزته". وشدد احمد على ضرورة  أن "يكون الجيش العراقي الجديد جيشاً وطنياً وحقيقياً يعمل وفق الدستور للدفاع عن جميع القوى والمكونات في العراق الجديد".انتهى34  
  • قراءة : ٤٬٥٣٧ الاوقات

نائب عن العراقية: بيان المالكي فيه تسويف لمطالب المتظاهرين وعدم رغبة في تنفيذها

  {بغداد:الفرات نيوز} دعا النائب عن القائمة العراقية مظهر الجنابي رئيس الوزراء نوري المالكي الى الالتزام بالدستور وتلبية مطالب المتظاهرين وعدم تسويفها . وقال الجنابي في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان" على رئيس الوزراء تلبية مطالب المتظاهرين التي تتعلق بصلاحياته ومهامه"، مبينا ان" ما لاحظناه في بيان المالكي ان فيه تسويفا لمطالب المتظاهرين وعدم رغبة في تنفيذها وانه لا يريد ان يعطي نتيجة لا للمتظاهرين ولا للشركاء ". واضاف ان" الامور ، خلاف ذلك ، لن تكون مرضية ، لا لرئيس الوزراء ولا لاي عراقي ". وكان رئيس الوزراء نوري المالكي دعا الراغبين بالتظاهر الى الحصول على اجازة مسبقة من الجهات المعنية، كما دعا الى عدم تحويل التظاهرات الى عصيان مدني. وشدد في بيان ، امس الاول ،على اهمية تصنيف المطالب على وفق الجهات المسؤولة والمعنية، فالبعض منها يتعلق بالحكومات المحلية والحكومة المركزية والوزارات ، والاخرى ترتبط بمجلس النواب والسلطة القضائية، على ان تقوم وفود تمثل المتظاهرين بتقديم هذه المطالب الى الجهات المعنية"وحث المالكي على "الابتعاد والحذر من المطالب التي تعبر عن توجهات تهدف الى نسف العملية السياسية مثل الغاء القوانين التي تعد خارج اطار السلطة التشريعية مثل عودة حزب البعث المقبور واطلاق سراح الارهابيين المدانين بقتل الابرياء وممارسة العنف والاختطاف باعتبار ذلك ظلما وتجاوزا على حقوق الناس
  • قراءة : ٥٬٤٣٤ الاوقات

وزير العدل والسيد مقتدى الصدر يتفقان على تشكيل لجنة مشتركة لمتابعة السجون داخل الوزارة

   {النجف الاشرف:الفرات نيوز} اتفق زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر مع وزير العدل حسن الشمري اليوم الاحد على تشكيل لجنة مشتركة لمتابعة الجوانب الانسانية داخل سجون الوزارة. وذكر مصدر مطلع لوكالة {الفرات نيوز} ان" الصدر استقبل  في منزله في حي الحنانة في النجف وزير العدل وجرى خلال اللقاء مناقشة الاوضاع الراهنة  وموضوع المعتقلات". واعلن وزير العدل حسن الشمري عن" اتفاق مع زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر على تشكيل لجنة مشتركة لمتابعة الجوانب الانسانية داخل سجون الوزارة". وقال انه" تم التباحث في شؤون وزارة العدل وملف المعتقلات واطلاق سراح غير المدانات بقضايا ارهابية"، مضيفا ان" وزارة العدل ليست طرفا في تنفيذ مطالب المتظاهرين لانه شأن قضائي". وبين الشمري ان" عدد النزيلات الرسمي لدى الوزارة هو 980 نزيلة منهن211 مدانات بقضايا ارهاب"داعيا ذوي السجينات المفرج عنهن بكفالة الى "امكانية تقديم طلب للقضاء بدفع الكفالة عن طريق كفالة الموظف المالية الضامنة".انتهى
  • قراءة : ٦٬٢٢٧ الاوقات

قضاء بنجوين في السليمانية يشهد موجة كثيفة لتساقط الثلوج

   {السليمانية:الفرات نيوز} شهد قضاء بنجوين التابع لمحافظة السليمانية اليوم الاحد تساقط الثلوج بكثافة في هذه المنطقة حيث غطت الثلوج مساحات كبيرة من الاراضي واغلقت الطرق الرئيسية. وقال شهود عيان في تصريح لمراسل وكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد ان" الثلوج تساقطت على هذه المنطقة وبصورة مكثفة حيث بدا تساقط الثلوح من فجر اليوم ومازال مستمرا حتى هذه اللحظة وارتفع بضع سنتمترات عن الارض ورافقه سقوط للامطار مما تسبب بقطع الحركة عن هذه المنطقة بشكل كامل مما حدى بالجهات المسؤولة في المدينة العمل على ازالته من الطرق والشوارع الرئيسية". ويعقد قضاء بنجوين من اكثر المناطق في السليمانية الذي يشهد تساقط الثلوج وبصورة مستمرة حيث تتسبب بقطع الطرق المؤدية اليه والخارجة منه وتشل الحركة فية بصورة تامه.انتهى34
  • قراءة : ٣٣٬٤٣٦ الاوقات

المالكي يدعو لابعاد الجيش عن الخلافات السياسية ودول الجوار الى عدم التدخل بالشأن الداخلي او اشاعة الفوضى والطائفية

  {بغداد:الفرات نيوز} دعا القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي السياسيين الى ابعاد الجيش عن الخلافات السياسية وتركه لممارسة المهام المناطة اليه وان يتكون التعامل مع دول الجوار من خلال عدم التدخل بالشؤون الداخلية وعدم اشاعة اجواء الارهاب والفوضى. وذكر في كلمة القاها في الاحتفالية المركزية لمناسبة الذكرى الثانية والتسعين لتأسيس الجيش انني"ادعو السياسيين ان يتركوا الجيش يمارس دوره بحيادية وان لا يرهبوه بالتهديدات". وتابع المالكي ان"على الجيش ان لا يهاب احدا طالما يقوم بمهمته الشريفة وفق ما يطلبه الدستور والقانون". وبين ان"الدول لا تبحث عن مصلحة احد بقدر مصلحتها وما يخدمها وهي مستعدة لدعم اي جماعة تضع نفسها في هذا السياق". ودعا المالكي دول الجوار الى ان "يكون التعامل وفق سياق احترام الشان الداخلي  كما ان اشاعة اجواء الارهاب والفوضى الطائفية عمل ارتدادي سيصيب بلدانهم ايضا". واوضح اننا"امام منعطف خطير فهل نحن بقدر المسؤولية وان نتخذ قرارنا حسب ما تقتضيه مصالحنا او نعمل كامتداد لهذا الطرف الاقليمي؟، اذ علينا ان نجيب عن هذا السؤال  عندها ستكون كل المسائل الاخرى سهلة لانه اذا توقف هذا الامتداد يمكن حل جميع المشاكل بالحوار فلا مطلب يصعب تحقيقه". واوضح  "يسعدني في هذا الظرف الدقيق والحساس من تاريخ العراق اتقدم بالتهاني والتبريكات لكل قطعات الجيش وان اسجل اعتزازي بكم من قادة وضباط ومراتب كما ان من دواعي الفخر والاعتزاز ان يحتفل معكم الشعب العراقي بمناسبة ذكرى تأسيس الجيش". واشار المالكي الى ان"فوج الامام موسى الكاظم  الذي كان النواة الاولى للجيش العراقي اصبح تجسيدا لوحدة الشعب بكل طوائفه ويكون في القوت ذاته حاميا لهذه الوحدة ويدافع عن استقلال العراق وصائنا له". وبين ان"جيشنا الذي تضرر نتيجة سياسيات النظام السابق استعاد اليوم ثقته  بنفسه وثقة الشعب به  وهو اليوم اصلب عودا وارادة في تحقيق المهام الموكلة اليه  ولا يمكن ان يعود اداة قمعية في الداخل اوعدوانية في الخارج بل يكون قوة رادعة لكل من يتجاوز على العراق او سيادته او وحدته "مشيرا الى ان" الجيش يتحمل مسؤولية الدفاع عن العراق بكال ماله من تاريخ وثروات بشرية ومادية هائلة". وشدد المالكي على انه"يجب ان يكون الجيش على مستوى ما يقوم به من مهمة وان يكون مدربا ومجهزا باحدث الاسلحة وهذا مانسعى اليه حاليا وما تسمح به امكانياتنا "مؤكدا انه"رغم الخطوات التي قمنا بها ونجحنا الا اننا مازلنا في بداية الطريق وسنبقى نسعى حتى نوفر من القوة الرادعة التي تجعل العراق شامخ الرأس". وبين ان"ما ينفق حاليا على تجهيز الجيوش وتدريبها في المنطقة لايمكن مقارنته بمايحصل في العراق اذ ان  احدى الدول انفقت عشرات المليارات  من الدولارات لتعزيز قواتها المسلحة  غير انه مع الاسف عندما نقرر مبلغ لتجهيز الجيش ترتفع الاصوات المعارضة والداعية لما يؤسف له  ومن مواقع مسؤولة في الدولة في الوقت الذي لا نريد ان ننخرط في سباق التسلح الذي لا نجد له وقت  في بلدنا ونحن نعمل على بناء قواتنا العسكرية". وشدد المالكي على "ضرورة ابعاد القوات العسكرية وعملية بنائها وتجهيزها عن المنافسات السياسية والتجاذبات الحزبية فأي قوة يحصل عليها الجيش تعتبر قوة لنا كما انه  لا تكون هناك عزة لبلدنا من دون جيش قادر على ردع العدوان". وذكر المالكي ان"الجيش تأسس ليكون درعا للبلا وما حدث من خروج على النهج سواء في الداخل والخارج انما كان بسبب مغامرات النظام السابق واطماعه التوسعية". واوضح ان"التنافس الاقليمي والاستقطاب الموجود في المنطقة ومايحيط من توتر طائفي اصبح يلقي بظلاله على العراق كما ان العراق يقاتل مجموعات مدعومة بتيارات تكفيرية ". واكد المالكي ان" نجاح العراق يكمن في عزل انفسنا عن هذه التيارات وليس الاستعانة بها ضد طرف اخر اذ  ان الاستعانة بطرف اقليمي لاضعاف طرف عراقي يعتبر امرا خطيرا يفتح ابواب الشر علينا"مشيرا الى ان"عدم اتخاذ موقف رافض بحزم ازاء  هذه المواقف سيجر علينا الويل وسيأخذنا نحو أسوأ اذ ما أستمر  هذا النهج". وقال ان"مهمة الجيش تتلخص في صيانة البلاد وحمايته وان ما تقوم به القوات المسلحة من مطاردة القاعدة فلول البعث الصدامي لا ينحصر عن ما تقوم به من جهد لحماية الحدود وهو لا يتحرك الا ضمن الواجب والسياقات الدستورية". وشدد على قادة الجيش بان"تحكيم الروح الوطنية والانضباط العسكري يعني ان كل مهمة ينبغي القيام بها بكل مسؤولية واحترام ومن هنا يجب ان نضع خطا فاصلا بين مايدور في الساحة السياسية وما ينبغي ان نتحلى بها في الميادين العسكري من انضباط". وبين المالكي انه"لا بد ان نوحد ولائنا للبلد لا لغيره واذا كان احد يرى ان الاتكال على هذا الطرف عزة او قوة فانه واهم  اذ لا قوة الا للعراق  وبالعراق وحده واذا فشلنا في ذلك  واصبحت لنا مصالح شتى فلا ننتظر امنا ولا استقرارا ولا بلدا متكاتفا ولا خدمات ولا تنمية اذ ان هذا كله سيصبح هراء مجرد كلمات نطلبها  ولكنها تتناقض مع امتدادات ومصالح خارج حدود البلد". واشار الى اننا "اذ لم تمتلك رؤية موحدة لامننا فكيف نصنع امنا واذا اردنا منظومة امنية تعمل بصورة متناقضة فكيف نصنع الامن واذا كنت تعمل باستراتيجية مختلفة وتخطط لاحداث استثمارية مختلفة فكيف تريد ان نضع خطة تنموية بناءة". وذكر المالكي انه"لنختلف فيما بيننا وهو طبيعي ولكن يجب ان نتوحد عندا يصل الامر الى الخارج واذا تركنا الزمام بيد من لا يريد مصلحة العراق فلا تتفاجؤا بخسارة العراق". واشاد "بالجيش الذي ابتعد عن الازمات والخلافات في خضمها  كما انه  تعالى  عن ان يكون ميدانا للازمات السياسية "داعيا قادة الجيش الى"ان يراقبوا ويحاسبوا كل بذرة للخلافات السياسية في التعامل في الجيش وابعاد من يتعامل وفق ذلك". وذكر المالكي انه"يؤلمني ان اسمع الاساءة للجندي والشرطي وهو في الميادين الذي يحمل روحه على كفه لان هؤلاء سور للوطن  كما يؤلمني ان اسمع عسكري تجاوز حدود صلاحياته ومارس اعتداءا على اي مواطن   اذ علينا احترم المواطن لانه هدفنا وحريته وكرامته والجيش والشرطة لحماية الكرامة وهي امانة في اعناقكم". واوصى "القادة بفتح اعينهم ومراقبة اي اساءة  بحق الضباط او الجنود او الشرطة اساءة  الى المواطنين من قبلهم". ودعا الشعب الى انهم"في اختبار صعب يجب ان نخرج منه مرفوعي الرأس ولا يكون ذلك  الا بتكاتفنا وابعاد القوة الخارجية والالتحام مع قوة الدولة واجهزتها وليكون عملنا واحدا  فتكون يد فيها القوة والاخرى  فيها التنمية والاعمار".انتهى
  • قراءة : ٤٬٩٧٩ الاوقات