قائمة أحدث الاخبار

  {بغداد:الفرات نيوز} طالب نائب محافظ بغداد محمد الشمري الكتل السياسية باتخاذ موقف حازم من قانون العفو العام ورفضه بصورة كاملة لما لذلك من تأثير على الوضع الامني في بغداد. وقال الشمري في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان "على الكتل السياسية اتخاذ موقف واضح وحازم من قانون العفو العام ومن توجه البعض منها لتفريغ السجون".ويعد قانون العفو العام المقترح من قبل كتلة الأحرار من القوانين الخلافية واثيرت حوله الكثير من ردود الافعال بين مؤيد ومعارض، من جانبها دعت المرجعية الدينية الى دراسة القانون بشكل مستفيض قبل اقراره واذا ما تم الاتفاق عليه فانه يجب ان يكون وفق شروط تضمن عدم انعكاسه سلبا على المجتمع العراقي. واوضح ان "قانون العفو العام سيفعل دور القوى الارهابية بصورة تشبه عفو عام 2008"، مشيرا الى ان "بغداد بالتحديد ستتضرر بشدة من هذا العفو"وستتضمن جلسة مجلس النواب ليوم غد الثلاثاء التصويت على مقترح قانون العفو العام وسن مقترح قانون مجلس الاتحاد، بالاضافة الى التصويت على مشروع قانون تصديق الاتفاقية العربية لنقل نزلاء المؤسسات العقابية والاصلاحية في اطار تنفيذ الاحكام الجزائية. .انتهى55 م

  {بغداد:الفرات نيوز} القت القوات الامنية اليوم الاثنين القبض على مجموعة ارهابية اعترفت بمسؤوليتها عن التفجيرات الاخيرة في بغداد. وقال مصدر أمني لوكالة {الفرات نيوز} ان "قوات تابعة لجهاز مكافحة الارهاب القت القبض على عصابة ارهابية خلال قيامها بانزال جوي في بغداد". وأشار إلى أن "المجموعة الارهابية اعترفت بتنفيذها مجموعة من العمليات من ضمنها التفجيرات التي ضربت بغداد مؤخرا".انتهى م

  {ميسان:الفرات نيوز} طالب مجلس محافظة ميسان الحكومة باشراك الحكومات المحلية للمحافظات المنتجة للنفط في مناقشة قانون النفط والغاز. وقال مسؤول لجنة الطاقة في المجلس عامر نصر الله في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين إن "الحكومات المحلية للمحافظات المنتجة للنفط يجب ان تشترك في مناقشة قانون النفط والغاز لما لها من دور مهم في تحديد السياسية النفطية للبلاد". وأشار الى أن "المادة 112 من الدستور العراقي تقضي بادارة الحقول النفطية من قبل وزارة النفط والحكومات المحلية للمحافظات التي تنتج النفط".انتهى41

  {بغداد:الفرات نيوز} أستقبل الوكيل الاقدم لوزارة الاعمار والاسكان  استبرق ابراهيم الشوك عدداً من ممثلي الشركات اللبنانية في مقر الوزارة. وقالت الوزراة في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاثنين إن "الشوك قدم خلال اللقاء نبذة عن المشاريع التي تنفذها الوزارة في كافة محافظات البلاد في مجالات الطرق والجسور والمجمعات السكنية والمباني العامة, كما شرح المجالات المتاحة والفرص المتوفرة أمام الشركات اللبنانية للعمل في العراق". وأضاف أن "أبواب الوزارة مفتوحة أمام الشركات الاجنبية والعربية الراغبة في تنفيذ مشاريع الوزارة والمساهمة الفعلية في تطوير البنى التحتية للبلد". من جانبهم عبر اعضاء الوفد اللبناني عن شكرهم لما لمسوه من حفاوة الاستقبال مبدين "رغبتهم الخالصة في تنفيذ مشاريع الوزارة وخاصة تلك المعنية بقطاع الاسكان".انتهى م

{بغداد: الفرات نيوز} وصل رئيس الوزراء نوري المالكي الى العاصمة الروسية موسكو في زيارة رسمية. وقال مصدر مطلع لوكالة {الفرات نيوز} إن "المالكي وصل إلى روسيا الاتحادية على رأس وفد وزاري لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين في المجالات السياسية والعسكرية والاقتصادية. وكان المالكي قد بحث الأربعاء مع اللجنة العليا للعلاقات الخارجية زيارته إلى كل من جمهورية روسيا الإتحادية وجمهورية التشيك. وتم التأكيد خلال الاجتماع على أن "تتواصل سياسة العراق في الإنفتاح وإقامة العلاقات مع الدول كافة وبما يحقق مصالح الشعب العراقي على الصعد السياسية والإقتصادية والعسكرية والتجاري". وذكرت تقارير اعلامية ان المالكي سيتوجه الى روسيا من اجل توقيع عقود لتسليح الجيش العراقي بقيمة 5 مليارات دولار. وبحسب مصادر فإن "هذه الصفقة تتضمن طائرات حربية واسلحة متطورة، وان الولايات المتحدة الاميركية تشعر بالقلق من هذه التطورات في العلاقة بين العراق وروسيا، وان هذه الصفقة سوف تؤثر على علاقة بغداد بواشنطن". وكشف المالكي في مقابلة مع تلفزيون روسيا اليوم مطلع هذا الشهر أن زيارته "تأتي في سياق سياسة الأبواب المفتوحة التي يتبعها العراق مع جميع دول العالم"، مبيناً أنها "تهدف إلى إحياء العلاقات مع روسيا وتطويرها في المجالات الاقتصادية والتجارية إضافة إلى التعاون العسكري ومساعي استكمال الجيش العراقي للتجهيزات اللازمة".وأضاف المالكي أن "هناك محاولة لتهويل مساعي العراق بهذا الاتجاه ولكن مساعينا تنحصر في إطار الدفاع الجوي وتجهيزات تتعلق بمكافحة الإرهاب"، فيما وصف المرحلة التي تشهدها المنطقة بأنها "مرحلة العلاقات التكاملية بين الدول وليس محاولات الهيمنة ومد النفوذ".انتهى.