قائمة أحدث الاخبار

   {بغداد: الفرات نيوز} طالبت النائبة عن الكتلة البيضاء عالية نصيف الحكومة العراقية بالتطرق خلال القمة العربية الى سبل النأي بالفضائيات العربية عن الخطاب الاعلامي المتشنج. وقالت في بيان صحفي لها تلقت وكالة { الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء إن "قمة بغداد ستكون فرصة مهمة لحث القادة العرب على وضع ضوابط تلزم القنوات الفضائية في بلدانهم بالابتعاد عن الخطاب الاعلامي المتشنج الذي يبذر بذور الكراهية بين الأشقاء العرب ويعبئ عقولهم بالأفكار العنصرية ويبني شخصية الانسان العربي على أسس طائفية ضيقة". واضافت أن "الاعلام العربي اليوم في أمس الحاجة الى الخطاب الموحد الذي يسهم في تقوية أواصر المجتمع العربي وتعزيز الثقة بين الأشقاء الذين تجمعهم أواصر العروبة والاسلام ، بعيدا عن أية تخندقات طائفية ضيقة". وأشارت نصيف الى أن "الشارع العربي سريع التأثر بما تبثه وتنشره وسائل الاعلام، ومن هنا فإن اعتماد لغة الحكمة والهدوء ستكون لها آثار ايجابية على صعيد العلاقات العربية – العربية".انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} أكد النائب عن التحالف الكردستاني برهان محمد فرج أن القمة العربية المقرر عقدها في بغداد اواخر الشهر الجاري ستكون البوابة لإعادة العلاقات السياسية والاقتصادية بين العراق والبلدان العربية. ومن المقرر عقد القمة العربية في بغداد في 29 من الشهر الجاري بعد أن كان من المقرر أن تعقد في ايار من العام الماضي إلا أنها تأجلت الى اذار عام 2012 بطلب من العراق وقامت الحكومة بصرف نحو نصف مليار دولار استعدادا لعقدها. وقال فرج لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء إن "عقد القمة العربية في بغداد امر يحمل اهمية بالغة للبلاد إذ انها ستعمل على تعزيز العلاقات بين العراق والبلدان العربية". وأضاف "كما أن هذه القمة ستساعد على حل المشاكل الداخلية للبلاد نظرا لأن بعض الدول العربية له تأثير على بعض الكتل السياسية مما سيسهم في تقريب وجهات النظر بين الفرقاء السياسيين". واكد فرج  على "ضرورة أن يكون خطاب الكتل السياسية امام البلدان العربية موحدا كونه سيعمل على انجاح القمة العربية".انتهى6 م

{بغداد : الفرات نيوز} اكد عضو لجنة السياحة والاثار النيابية حسين عزيز شاكر، أن لجنته تعمل على إستعادة الاثار التي سرقها امريكيون بالتعاون مع اسرائيليين من العراق بالاضافة الى الكثير منها التي اعارها النظام السابق الى عدة دول ولم تعيدها لغاية الان. وقال شاكر، في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء إن "هناك اثار عراقية كثيرة اعارها النظام السابق في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي لعدة دول لغرض إجراء دراسات عليها"، مضيفا أن "هذه الاثار لم يتم استعادتها لغاية الان". وتابع أن "هناك ايضا اثار كثيرة سرقها امريكيون بالتعاون مع اسرائيليين من العراق بعد عام 2003". واشار شاكر الى أن "لجنة السياحة والاثار وبالتعاون مع الوزارة والجهات المعنية تحاول استعادة تلك الاثار".انتهى2 م

   {بغداد : الفرات نيوز} أكدت عضو لجنة التربية النيابية منى العميري عن إقرار صرف رواتب واجور محاضرات مدرسي ومعلمي المدارس المسائية من الموازنة الحالية لسنة 2012. وقالت العميري في تصريح لوكالة { الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء إنه "بعد صدور قانون التربية رقم 22 لسنة 2011 تضمن درج المديرية العامة للتعليم المسائي والاهلي مع المديرية العامة للتعليم العام والاهلي". وأضافت إنه "بعد ورود شكاوى عديدة من المحاضرين طالبوا فيها بصرف رواتبهم واجورهم، تم إقرار صرف رواتب وأجور مدرسي ومعلمي ملاكات مديريات المدارس المسائية من الموازنة الخاصة بالمديريات للسنة الحالية 2012". وأشارت العميري الى أن "رواتب المحاضرين والمعلمين والمدرسين كانت متوقفة ولم تصرف اجورهم لأن التمويل كان ذاتيا فقرر صرف رواتبهم من الموازنة الحالية لسنة 2012".انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} ذكر عضو لجنة العلاقات الخارجية النائب حسن شويرد أنه أكد خلال لقاء لجنته مع سفراء الاتحاد الأوروبي أن العراق لايرضى ان يكون صديقا ثانويا لبريطانيا وأميركا ودول الاتحاد الأوروبي. واجتمعت لجنة العلاقات الخارجية يوم الاحد مع سفراء الاتحاد الاوربي لفتح افاق التعاون بين العراق والاتحاد الاوربي بأعتباره هو الراعي للديمقراطية والوضع الجديد في العراق. وقال شويرد في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء إن "العراق لن يرضى ان يكون لكم صديقا ثانويا"، لافتا الى أنه "في حال رضيت الحكومة أن تكون صديقا ثانيا فلن يرضى الشعب العراقي بذلك ابدا ولن يقدم تنازلات بعد الان". واضاف أن "رؤساء اللجان اكدوا على الكثير من الامور خلال اجتماعهم مع سفراء الاتحاد الاوربي وعلى رأسهم الشيخ همام حمودي الذي بدوره طرح جميع الاليات التي بجعبتنا وخاصة خروج العراق من البند السابع". واوضح شويرد أن "فقرات البند السابع تتضمن {90} فقرة اكمل العراق منها حوالي {63} فقرة ولم يتبق سوى 26 منها"، مشيرا الى أن "هناك ثلاث فقرات صادرة عن الكويت والباقي فقرات تابعة للكويت وليست صادرة عنها بمساعدة بريطانيا والولايات المتحدة الامريكية". ويخضع العراق منذ العام 1990 للبند السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي فرض عليه بعد غزو نظام الرئيس السابق لدولة الكويت في آب من العام نفسه، ويسمح هذا البند باستخدام القوة ضد العراق باعتباره يشكل تهديدا للأمن الدولي، بالإضافة إلى تجميد مبالغ كبيرة من أرصدته المالية في البنوك العالمية لدفع تعويضات للمتضررين جراء غزوه الكويت. وبين أن "جميع الدول الاوربية والعربية التي تطلب العراق دخلت ضمن نادي باريس الدولي وهو اطفاء 80% من ديون العراق وايفاء العشرين المتبقية"، مشيرا الى أن "دولة الكويت الوحيدة التي رفضت اطفاء الديون عن العراق ولحد الان يدفع لها ففي موازنة العام الماضي التزم العراق بدفع 7% منها واليوم نحن ندفع 5% من ميزانية العام الحالي". ولفت شويرد الى أن "هذه المبالغ التي تدفع للكويت هي بمثابة سحب لقوت العراق والعراقيين والاطفال على شكل خاص"، مبينا أن "العراق اليوم يدفع ثمن حكومات قديمة سقطت واندثرت مع الايام". واتهم بريطانيا والولايات المتحدة الامريكية بـ "معاونة الكويت باتخاذ مثل هذا القرار ضد العراق وعليه ومن اجل الخروج من طائلة البند السابع على الدولتين العظمتين أن تساعدان العراق من الخروج من هذا البند كونهما حليفتا العراق وهما من ساعدتا الكويت على اتخاذ هذا القرار".انتهى2 م