قائمة أحدث الاخبار

{بغداد: الفرات نيوز}وصل رئيس الجمهورية جلال طالباني بعد ظهر، اليوم الخميس ،الى مدينة السليمانية قادماً من مدينة اربيل. وكان طالباني وصل الى اربيل السبت الماضي قادما من بغداد حيث التقى في اربيل برئيس حكومة الاقليم الجديد نيجرفان بارزاني.انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز} كشف النائب عن تحالف الوسط المنضوي في القائمة العراقية خالد العلواني عن اتجاه القائمة العراقية نحو تشكيل تحالف نيابي جديد لتصويب العملية السياسية .بحسب قوله. ويطغى على المشهد السياسي للبلاد الخلافات والصراعات بين بعض الكتل السياسية لاسيما بين القائمة العراقية وائتلاف دولة القانون بسبب بعض الملفات كالوزارات الامنية وغيرها، ويرافقها لهجة عالية ومتشنجة من قبل بعض الساسة مما أثر في ازدياد حجم الخلافات. وقال العلواني لوكالة{الفرات نيوز} اليوم ان " القائمة العراقية باتت متيقنة من ان اللقاءات والمؤتمرات السياسية غير مجدية في حل الخلافات والمشاكل السياسية لا سيما بعد التنصل عن عقد المؤتمر الوطني "، مشيرا الى ان " رئيس الجمهورية جلال طالباني دعا الى الاجتماع منذ منتصف كانون الثاني الماضي والان نحن في شهر نيسان والاجتماع لم يعقد ". وأضاف ان "ائتلاف دولة القانون غير راغب في انهاء الخلافات السياسية او ان يعطي القائمة العراقية مستحقاتها السياسية الناتجة عن اتفاقية اربيل تنصلا منه عن تلك الاتفاقية وكذلك للاستئثار باتخاذ القرارات السياسية ".وتابع الخالدي ان " التحالف الكردستاني واطرافا في التحالف الوطني يشعرون اليوم بوجود تفرد في القرارات وتهميش من قبل ائتلاف دولة القانون للكتل السياسية الاخرى ".انتهى2

{بغداد:الفرات نيوز} أعلنت وزارة النقل ان شركة الخطوط الجوية اعادت طلاء طائراتها باللون الاخضر . وذكر بيان لوزارة النقل تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان " موظفي شركة الخطوط الجوية العراقية  إحدى تشكيلات وزارة النقل احتفلوا بإعادة طلاء أول طائرة تابعة لأسطولها الجوي تنفيذاً لتوجيهات وزير النقل هادي العامري وإعادتها إلى اللون الأخضر " ، مشيرا الى ان " اللون الاخضر للطائرات العراقية كان معتمداً في منظمة الطيران العالمية ". وأضاف "ان الاحتفال  جاءبعد أن تم طلاء أول طائرة من طراز {crj} باللون الأخضر وهو الأمر الذي أعاد للطائر الأخضر عراقته وتاريخه المجيد".انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز} دعا الامين العام للكتلة العراقية البيضاء جمال البطيخ ، السياسيين واعضاء مجلس النواب الى الابتعاد عن التصريحات الاعلامية المتشنجة. ويطغى على المشهد السياسي للبلاد الخلافات والصراعات بين بعض الكتل السياسية لاسيما بين القائمة العراقية وائتلاف دولة القانون بسبب بعض الملفات كالوزارات الامنية وغيرها، ويرافقها لهجة عالية ومتشنجة من قبل بعض الساسة مما أثر في ازدياد حجم الخلافات. وشدد البطيخ في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم على "ضرورة الابتعاد عن اي تصريح اعلامي من شأنه تأجيج الوضع السياسي اكثر مما هو عليه الان ، حتى لا تكون الازمة في تزايد مستمر ". وأوضح ان " الدعوات الاخيرة التي اطلقتها بعض الكتل السياسية والشخصيات ومنها الكتلة البيضاء ايجابية ، للملمة الشمل واللجوء الى لغة الحوار والجلوس على طاولة واحدة ، للخروج بنتائج ايجابية للعملية السياسية ". واشار الى ان " الحل الوحيد للازمة الحالية هو تصارح الفرقاء السياسيين فيما بينهم ، والعمل على زرع الثقة المتبادلة بين جميع الاطراف ". وتشهد الساحة السياسية تأزما واضحا في المواقف وخاصة بين ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه رئيس الوزراء نوري المالكي والقائمة العراقية التي يتزعمها اياد علاوي على جملة من المواضيع، ابرزها قضيتي نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ونائب رئيس الوزراء صالح المطلك حيث إن الاول صدرت بحقه مذكرة اعتقال على خلفية اتهامات وجهت له بدعم عمليات ارهابية نفذها افراد من حمايته، اما المطلك فيواجه طلبا بسحب الثقة عنه قدمه المالكي الى مجلس النواب على خلفية تصريحات صحفية .انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز} ابدى النائب عن كتلة المواطن فالح الساري استغرابه من رفض الحكومة واعتراضها على المنحة التي قدمت للمتقاعدين والبالغة 50 الف دينار شهريا في الوقت تطالب بمنح رواتب تقاعدية للمجلس الوطني في عهد صدام.وقال عضو اللجنة المالية النيابية فالح الساري في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" الحكومة الاتحادية غير راضية على زيادة رواتب المتقاعدين وكأنها تقف ضد هذه الشريحة مرارا وتكرارا سواء في عرقلة تعديل قانون المتقاعدين او في منع المنحة لهم"، مستغربا مطالبة الحكومة بـ"منح رواتب تقاعدية للمجلس الوطني السابق للنظام". وكانت الحكومة الاتحادية اعترضت على بعض فقرات الموازنة المالية لعام 2012 وقدمت اعتراضا للمحكمة الاتحادية من ضمنها رفضها منحة المتقاعدين البالغة {50} الف دينار شهريا. واضاف الساري  ان" على المتقاعدين ان يعلموا ان الحكومة الان طعنت بقانون الموازنة وخاصة فيما يتعلق بزيادة مبلغ {50} الف دينار لكل متقاعد"، مبينا ان" الحكومة لازالت لا تهتم بالمواطن وانما هي مهتمة فقط بقضية موظفي الدولة اما المتقاعد والرعاية الاجتماعية فكان لها رفضا قاطعا من الحكومة". واوضح ان" هذا دليل قاطع على عدم اكتراث الحكومة بالمتقاعدين وعدم الاهتمام بهذه الشريحة التي افنت عمرها في سبيل البلد وفي خدمة الدولة على الرغم من ان البرلمان قد صوت بالاجماع على منح المتقاعدين {50} الف دينار شهريا من الموازنة". واكد الساري ان" هناك تخصيصات وهناك مبالغ اضافية من خلال الزيادة في واردات النفط  وفائض الاموال من السنوات السابقة ومن خلال ايقاف صرف رواتب لبعض الشخصيات وخاصة التخفيض الاخير على رواتب كبار موظفي الدولة سواء اعضاء مجلس النواب والوزراء والمستشارين والدرجات الخاصة ومناقلتها الى رواتب المتقاعدين"، متسائلا" لماذا هذا الاعتراض على هذه المنحة البسيطة وكل هذه الاموال متوفرة". واشار الى ان" الحكومة نراها الان تقدم مشروعا لاعطاء رواتب تقاعدية لاعضاء المجالس الوطنية السابقة للنظام البائد"، مشيرا الى انها" مفارقة غريبة ان يعطي رواتب لاعضاء المجلس الوطني المنحل ويقدم مقترح بهذا الشأن وتمنع منحة للمتقاعدين"،محملا الحكومة الاتحادية المسؤولية الكاملة امام الله وامام الشعب".انتهى2