• Friday 17 January 2025
  • 2025/01/17 02:53:53

الكرعاوي يطالب بحماية المرجعيات ومكاتبها ويحمل الاستخبارات مسؤولية استهداف مرقد شهيد المحراب

  {بغداد: الفرات نيوز} طالب عضو مجلس النجف الاشرف هاشم الكرعاوي، الاجهزة الامنية بتوفير الحماية لابناء المحافظة بشكل عام والمرجعيات الدينية ومكاتبها والشخصيات الدينية الاخرى بشكل خاص، وحمل استخبارات النجف الجزء الاكبر من مسؤولية الخروقات الامنية خاصة استهداف مرقد شهيد المحراب. وكان ارهابيون مجهولون قاموا برمي قنبلة يدوية على بوابة مرقد شهيد المحراب في ساحة ثورة العشرين بمحافظة النجف الاشرف بعد صلاة المغرب من يوم امس الثلاثاء، ما اسفر عن استشهاد احد حراس المرقد. وقال الكرعاوي، في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان "الخروقات الامنية التي تشهدها النجف تقع امام انظار الاجهزة الامنية في الحكومتين المحلية والاتحادية وبشكل واضح"، مضيفا ان "كافة الخروقات التي حدثت في النجف لم تكن هناك نتائج واضحة للتحقيق في هذه الخروقات وبيان اسبابها". وطالب الكرعاوي "الاجهزة الامنية بتوفير الحماية اللازمة للمواطنين في المحافظة بشكل عام والمرجعيات الدينية ومكاتبها والشخصيات الدينية الاخرى بشكل خاص". كما طالب "الاجهزة الامنية بملاحقة الارهابيين في النجف وبيان نتائج التحقيق في قضايا استهداف مكاتب المرجعيات الدينية ومرقد شهيد المحراب رحمه الله". وحمل عضو مجلس النجف "مديرية الاستخبارات في المحافظة الجزء الاكبر من مسؤولية الخروقات الامنية لان مهامها كشف مواقع وجود العدو واهدافه وتوجهاته"، مشيرا الى ان "كافة العبوات والرمانات اليدوية والمتفجرات الاخرى التي استهدفت المحافظة هي محلية الصنع الامر الذي يؤكد وجود خلايا ارهابية داخل النجف". واكد الكرعاوي، ان "الاجهزة الامنية لم تتمكن لغاية الان من القاء القبض على الارهابيين الذين استهدفوا مرقد شهيد المحراب، لكنها كما تقول انها توصلت الى خيوط قد تقودها الى القبض عليهم". وشهدت الايام القليلة الماضية سلسلة هجمات استهدفت وكلاء المرجعية ورجال الدين في عدد من المحافظات وسط مطالبات شعبية بحماية الرموز الدينية والمراقد المقدسة للائمة والشخصيات الدينية التي تعد رمزا دينيا كبيرا لاتباعهم.انتهى2.
  • قراءة : ١٠٬٣٢٩ الاوقات

لجنة الامن والدفاع تعزو تأخر حسم قانون العفو العام الى مخاوف بعض الكتل السياسية

   {بغداد:الفرات نيوز} عزا عضو لجنة الامن والدفاع النائب حاكم الزاملي اسباب تأخر حسم قانون العفو العام الى مخاوف بعض الكتل السياسية من شمول المحكومين بارتكاب أعمال ارهابية. يذكر أن قانون العفو يعد من القوانين المثيرة للجدل حيث ابدت كتل سياسية خشيتها من شمول من تلطخت ايديهم بدماء العراقيين به ومن قاموا بعمليات ارهابية او سرقة المال العام. وقال الزاملي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان "الكتل السياسية متخوفة ايضا من خروج المحكومين بتهم الفساد المالي والاداري لذا ارتأت الكتل السياسية الى دراسة القانون جيدا". واشار الى ان "قانون العفو العام مازال يناقش ويدرس كي لا يشمل الارهابين والمفسدين".انتهى3
  • قراءة : ٤٬٤٠٠ الاوقات

العوادي: المالكي قدم مرشحي الوزارات الامنية للبرلمان مرتين لكن الاتفاقات السياسية اخرتها

  {بغداد : الفرات نيوز} عزا النائب عن دولة القانون احسان العوادي، اسباب تأخر تسمية الوزراء الامنيين الى اعتراض رئيس البرلمان على عرضها للتصويت بسبب الاتفاقات السياسية. وما تزال الوزارات الامنية شاغرة رغم مرور نحو عامين على تشكيل الحكومة الحالية بسبب الخلافات بين الكتل السياسية على الاسماء المرشحة لشغل تلك المناصب ،وتدار تلك الوزارات حاليا بالوكالة إذ يدير رئيس الوزراء نوري المالكي وزارة الداخلية بينما تدار وزارة الدفاع من قبل وزير الثقافة سعدون الدليمي. وقال العوادي، في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان "رئيس الوزراء نوري المالكي، سبق وان قدم قائمة باسماء المرشحين لشغل منصب وزارات الدفاع والداخلية والامن الوطني وجهاز المخابرات قبل نحو 8 اشهر الى مجلس النواب"، مضيفا انه "كان على رئاسة المجلس عرضها على النواب للتصويت عليها ، لكن بسبب الاتفاقات السياسية قرر رئيس المجلس عدم عرضها بالرغم من مطالبة دولة القانون لاكثر من مرة بعرضها للتصويت لعلها تنال استحسان النواب او رفضهم عليها". وتابع العوادي، ان "المالكي عاد مرة اخرى وارسل قائمة اسماء المرشحين ذاتها الى مجلس النواب لكن اعترض رئيس المجلس ولم يعرض القائمة". وحمل رئيس الوزراء نوري المالكي خلال مؤتمر صحفي عقده الاحد الماضي، البرلمان مسؤولية تقديم الوزراء الامنيين، مشيرا الى انه قدم اسماء لهذه الوزارات الا ان البرلمان لم يحسم امرهم.انتهى2.
  • قراءة : ٥٬٠٨٢ الاوقات

عبطان يدعو الى اعادة طبع شعار الخطوط الجوية العراقية على طائرات الشركة

   {بغداد:الفرات نيوز} دعا النائب عن كتلة المواطن عبد الحسين عبطان وزارة النقل إلى إعادة طبع شعار الخطوط الجوية العراقية على الطائرات العراقية.وتعتبر الخطوط الجوية العراقية من أكبر خطوط الملاحة الجوية في العراق وأقدم خطوط جوية في الشرق الأوسط وهي عضو في الاتحاد العربي للنقل الجوي. تأسست عام 1937 من قبل جمعية الطيران العراقية وكانت تستخدم في بداية نشوئها الطائرات البريطانية وفي السبعينيات سمحت الولايات المتحدة لطائرات الخطوط الجوية العراقية باستعمال مطار جون كينيدي العالمي في نيويورك. وقال عبطان في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأربعاء ان "العراق استطاع وبعد الجهود الدبلوماسية المبذولة من اجل تسوية كافة المشاكل والديون مع الجارة الشقيقة دولة الكويت، العودة الى مكانته الريادية في محيطه العربي". واضاف انه "وبعد نجاح القمة العراقية في بغداد واعادة افتتاح العديد من السفارات للدول العربية في العراق نأمل من وزارة النقل ووزيرها اعادة طبع شعار الخطوط الجوية العراقية على الطائرات العاملة والمملوكة للخطوط الجوية العراقية والمعدات الارضية للمطارات العراقية". واوضح عبطان ان "شعار الخطوط الجوية العراقية يحمل دلالة رمزية للبلد في مطارات العالم، لاسيما وان هذه الشركة من اقدم شركات الخوط الجوية العاملة في المنطقة ولها سمعتها وتاريخها العريق في المنطقة والعالم لتتمكن من العودة وبقوة من منافسة الخطوةط الجوية المعروفة". وشكر وزارة النقل ووزيرها على "الجهود المبذولة في الاستمرار في تسيير الرحلات الجوية وعدم الغاء أي رحلة من والى مطارات البلد عبر مطارات النجف الاشرف واربيل الدوليين بعدما أغلق مطار بغداد الدولي بسبب انعقاد القمة العربية".انتهى2
  • قراءة : ١٢٬٧٢٧ الاوقات

الكتله الكردية في مجلس الوزراء: أي موقف يعلن باسم الحكومة العراقية يجب ان يكون متفقا عليه

   {بغداد:الفرات نيوز} اعلنت الكتلة الوزراية الكردية ان اي موقف يعلن بأسم الحكومة العراقية يجب ان يكون متفقا عليه ووفق قرار جرت مناقشته في مجلس الوزراء لكي يصبح رأيا رسميا للحكومة العراقية والا فانه لا يمثل الا الرأي الشخصي للمسؤول صاحب التصريح.وذكر بيان للكتلة الوزارية الكوردية تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الأربعاء انه "وردت في الاونة الاخيرة استفسارات من جهات اعلامية داخلية وخارجية عديدة بشأن التصريحات الاخيرة لنائب رئيس الوزراء حسين الشهرستاني حول المشاكل العالقة في ملف النفط بين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كوردستان وفي ضوء ذلك نود توضيح التالي ان الوزراء الكرد يرون بان اي موقف يعلن بأسم الحكومة العراقية يجب ان يكون متفقا عليه ووفق قرار جرت مناقشته في مجلس الوزراء لكي يصبح رأيا رسميا للحكومة العراقية والا فانه لا يمثل الا الرأي الشخصي للمسؤول صاحب التصريح". واوضح "اننا كجزء اساسي من حكومة الوحدة الوطنية التي انبثقت بجهود مشهودة ومضنية من الكرد وقادتهم الى جنب بقية القوى والقادة العراقيين نرى ان حل المشاكل والحوار حولها لا يجب ان يتم من خلال القنوات الاعلامية"، مشيرا الى ان "ذلك لا يمكن لانه سيهدم جسور الثقة وامكانيات العمل الوطني المشترك". واضاف البيان ان "كيل الاتهامات جزافا وعلى لسان مسؤول كبير كالشهرستاني هي سابقة لم تشهدها ساحة العمل الوطني المشترك وعلى الاخص خلال سنوات النضال المشترك ضد الدكتاتورية وبعدها عندما بدأنا سوية بناء العراق الجديد الديمقراطي". واشار البيان الى ان "الوزراء الكرد جددوا تأييدهم بان هذا الموقف لايمثل الرأي الرسمي للحكومة العراقية واكدوا على ضرورة العمل والحوار بروح الشراكة والمصلحة الوطنية العليا لحل المشاكل ان وجدت من خلال القنوات الاصولية والمتعارف عليها بين احزابنا وكتلنا".انتهى
  • قراءة : ٨٬٨١١ الاوقات