• Friday 17 January 2025
  • 2025/01/17 01:00:19

وزيرة المرأة تشيد باعلان بغداد لتضمنه قضايا تتعلق بالمرأة

     {بغداد : الفرات نيوز} اشادت وزيرة الدولة لشؤون المرأة  ابتهال الزيدي باعلان بغداد الذي تم اعتماده من قبل مؤتمر القمة العربية الثالث والعشرين المنعقد في بغداد لتضمينه قضايا تتعلق بالمرأة والشباب وكرامة المواطن. مؤكدة أن هذا يعكس رؤية العراق الواضحة لما ينبغي ان تكون عليه المرأة التي تبلورت بجهود مؤسساته المعنية بالمرأة عبر انفتاحها على العالم ووكالات الأمم المتحدة المعنية بالمرأة. وقالت الزيدي في بيان صحفي تلقت وكالة { الفرات نيوز} نسخة منه اليوم إن " التأكيد على قضايا المرأة ضمن اعلان بغداد اشارة واضحة الى اهتمام الدولة بالمرأة العراقية والعربية، وهذا سيعزز تعاون الدول العربية ويوحد جهودها من اجل النهوض بواقع المرأة ". وأوضحت ان" الاعلان تناول جوانب مهمة وأساسية تتعلق بالمرأة حيث اشار الى تعزيز قدرة المرأة للمشاركة في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية عبر  تطوير مسارات التنمية لتحقيق العدالة الاجتماعية". وأشارت الى ان " تبنى الاعلان قضايا حساسة اخرى تتعلق بضمان حقوق المرأة وتمكينها وحمايتها من كافة اشكال التمييز وهو ما يضع الدول العربية بما فيها العراق ازاء التزامات أخرى تجاه المرأة اضافة الى التزاماتها الدولية ". وتابعت الزيدي ان " العراق يسير بالاتجاه الصحيح وبخطوات ثابتة في طريق النهوض بواقع المرأة ومناهضة العنف الموجه ضدها، وتحقيق العدالة الاجتماعية ". وبينت ان " الوزارة تعمل على ستراتيجيتين تتعلق احداهما بالنهوض بالمرأة والاخرى بمناهضة العنف الموجه ضدها، وتضمنت ستراتيجية التخفيف من الفقر عدة مخرجات حول المراة ".انتهى م
  • قراءة : ٤٬٩٠٦ الاوقات

وليد المحمدي : تقييم اللجان يحسن أداء عملها

     {بغداد : الفرات نيوز} أشاد عضو لجنة التربية النيابية وليد المحمدي بنية مجلس النواب بتقيم عمل اللجان الذي من شأنه تحسين اداء مجلس النواب الى الافضل . وكانت رئاسة البرلمان قد بينت أن هناك تقييما حول اللجان سيتم عرضه في حال لم تحسن بعض اللجان اداءها . وقال المحمدي في تصريح لوكالة { الفرات نيوز} اليوم إن " عملية تقييم اداء مجلس النواب لعمل اللجان شيء مهم ففي حال وجد تلكؤ في عمل تلك اللجان تعيد حساباتها وتعديل عملها ". وأشار الى أن " هناك بعض النواب دخلوا الى لجان ليست من اختصاصهم مما ادى الى تلكؤ وتقصير في البعض منها لذا فإن هذا التقيم يضع كل شخص حسب تخصصه وتتم مراجعة حسابات تلك اللجان ". وكانت رئاسة البرلمان قد اعلنت عن عزمها اجراء تقييم لعمل اللجان البرلمانية خلال الفصلين التشريعين الماضيين.انتهى2
  • قراءة : ٥٬٧٧٥ الاوقات

الدملوجي : سوء ادارة مدينة بغداد قبل واثناء مؤتمر القمة

     {بغداد : الفرات نيوز} صرحت الناطقة الرسمية باسم العراقية النائبة ميسون الدملوجي أن سوء إدارة مدينة بغداد قبل واثناء مؤتمر القمة لجامعة الدول العربية سبب اعباء ومضايقات غير مبررة لابناء العاصمة. وقالت الدملوجي في بيان صحفي تلقت وكالة { الفرات نيوز} نسخة منه اليوم إن " حملة من الاعتقالات العشوائية سبقت المؤتمر وطالت آلاف الناس الابرياء في محيط مدينة بغداد بلا اوامر قضائية وبحجج واهية ". وتطالب كتلة العراقية بحقوق المواطنة المنصوص عليها دستورياً، والافراج الفوري عن المعتقلين الابرياء ". وأضافت إن " مبالغ طائلة انفقت على البذخ الفائض للمؤتمر تجاوزت مليار وربع مليار دولار، حيث اثارت هذه المبالغ شكوكاً كبيرة بعمليات فساد شابت التحضير للمؤتمر , وكتلة العراقية تطالب مجلس النواب العراقي بممارسة دوره الرقابي وإحالة الملفات الى هيئة النزاهة ". وأوضحت الدملوجي أن " المواطنين عانوا من اختناقات مرورية كانت نوعاً من العقوبة الجماعية على ابناء بغداد ادت الى هروب اعداد كبيرة منهم الى مدن العراق الاخرى او خارج العراق، ومن بقي في بغداد عانى من تضخم كبير في اسعار السلع الغذائية وصل الى عدة اضعاف سعرها الاصلي، مع انقطاع شبكات الاتصالات وحرمان المواطنين من ابسط قواعد العيش الكريم، بالاضافة الى عدم تمكن المرضى والحالات الخطيرة من الوصول الى المستشفيات ". وأشارت الى أن " الثمن الذي دفعه العراقيون الكرام بشكل عام، واهالي بغداد بشكل خاص، لا تبرره النتائج الواهية للمؤتمر ".انتهى م
  • قراءة : ٨٬٥٥٨ الاوقات

المالكي ينفي نية الحكومة نقل رفاة الطاغية صدام حسين الى مكان مجهول

{بغداد : الفرات نيوز} نفى رئيس الوزراء نوري المالكي نية الحكومة نقل رفاة الطاغية صدام الى مكان مجهول . وقال المالكي في مؤتمر صحفي تابعته وكالة { الفرات نيوز} اليوم إنه" لا صحة لنقل رفاة صدام من مدفنه وسنمنع تحويله الى مثار للفتنة ".م يتبع ..
  • قراءة : ٥٬٦٣٢ الاوقات

استطلاع : 77.5 يرغبون بتحديد ولاية رئيس الوزراء والاغلبية يفضلون النظام الرئاسي

  {بغداد: الفرات نيوز}اظهرت نتائج اجراها مركز امناء لاستطلاعات الراي حول راي الشارع العراقي بتحديد ولاية رئيس الوزراء وتوجه الشخصية التي تتسلم رئاسة الحكومة الى ميل اغلبية المستطلعين الى تحديد ولاية رئيس الوزراء. وذكرت هبة النوري مدير المركز في بيان صحفي ان" مركز امناء اجرى استطلاعا للراي شمل عينة بلغ مقدارها الفين شخصا وتوزعت استمارات الاستطلاع على 15 محافظة باستثناء محافظات اقليم كردستان بمناسبة الذكرى الثانية للانتخابات التي جرت في السابع من اذار عام 2010 حيث اراد المركز معرفة توجهات المواطنين بعد سنتين من الانتخابات". واضافت " ان المركز طرح 10 اسئلة على المواطنين وبطريقة العينة العشوائية تتعلق بالنظام الانتخابي وتحديد ولاية رئيس الوزراء وتطبيق من انتخبه لبرنامجه الانتخابي بالاضافة الى مشاركته بالانتخابات المقبلة". واوضحت النوري ان" نتائج الاستطلاع بينت ان 35 بالمائة من المستطلعين يرغبون بتحديد ولاية رئيس الوزراء بدورة واحدة فقط و42.5 بالمائة يرغبون بتحديدها بولايتين و22.5 بالمائة يرغبون بان تكون مفتوحة". وتابعت ان" 24 بالمائة يرغبون بان يكون نظام الحكم والانتخابات برلماني  أي ينتخب المواطن برلمان ويقوم البرلمان  بعدها بانتخاب رئيسا للوزراء فيما يفضل 76 بالمائة ان يكون النظام الانتخابي رئاسي أي ان ينتخب المواطن مباشرة رئيس الوزراء". وبينت النوري ان" 42.5 من المستطلعين يفضلون ان تكون الحكومة "حكومة اغلبية" فيما يفضل 57.5 حكومة الشراكة الوطنية". واشارت الى ان 63 بالمائة ابدوا رغبتهم بالمشاركة بالانتخابات المقبلة و37 بالمائة لايرغبون بالمشاركة وان 15.5 من المشاركين بالانتخابات السابقة لايرغبون بالمشاركة في الانتخابات المقبلة. وبينت النوري الى ان 73 بالمائة من المواطنين ليس لديهم حزب او شخصية ينتخبونها فيما 27 بالمائة حسموا امرهم للحزب او الشخصية التي ينتخبوها". وتابعت ان 88 بالمائة يخشون تزوير الانتخابات المقبلة فيما ابدى 12 بالمائة عدم خشيتهم من التزوير . وذكرت النوري بحسب البيان ان" 87 بالمائة من المواطنين لم يقابلوا من انتخبوه في الانتخابات التي جرت في السابع من اذار بينما 13 بالمائة بينوا انهم قابلوا الشخص الذي انتخبوه وان 87.5 من الذين تم انتخابهم لم يطبقوا برنامجهم الانتخابي وما وعدوا المواطنين به فيما 12.5 بالمائة يرون ان من انتخبوهم طبقوا وعودهم الانتخابية وبرنامجهم". وبين الاستطلاع ان 33 بالمائة يرغبون بان يكون رئيس الوزراء المقبل اسلامي و41.5 بالمائة يرغبون بان يكون علماني و25.5 بالمائة يرغبون بان يكون بين العلماني والاسلامي واختاروا عبارة "اخرى"التي لاتريد الاسلامي والعلماني ".انتهى
  • قراءة : ٩٬٢٤٠ الاوقات