قائمة أحدث الاخبار

{بغداد: الفرات نيوز}حذر رئيس الوزراء نوري المالكي الدول العربية من ان يقوم تنظيم القاعدة بسرقة الثورات العربية بحجة الحقوق المشروعة للشعب العربي. وقال في كلمته التي القاها في مؤتمر القمة العربية"ان العراق يبدي خشيته من ان تركب القاعدة موجة الانتفاضات العربية المشروعة وتتحدث باسم هذه الحقوق لتسرق الثورات العربية". واشار الى ان القاعدة قامت بقتل عشرات الاف من المواطنين العراقيين بحجة مقاومة الامريكان .يتبع

{بغداد: الفرات نيوز}قال رئيس الوزراء نوري المالكي ان" بغداد كانت مدينة اشباح شوارعها مقطعة وكناؤسها وجوامعها فارغة ومستشفياتها تغص بالجرحى والشهداء". واضاف في كلمته التي القاها في اجتماع القادة العرب في قمة بغداد ان"تنظيم القاعدة الارهابي اعلن دولته اللاسلامية بتكفير المواطنين وابتزاز المواطنين والتهجير القسري وطوينا تلك الصفحة بهمة العراقيين".يتبع

{بغداد:الفرات نيوز} اكد الرئيس السوداني عمر البشير ان القمة العربية الحالية ستعيد العراق الى ممارسة دوره الريادي في العالم العربي . وقال البشير في كلمة له في مؤتمر القمة العربية ببغداد وتابعتها وكالة {الفرات نيوز} اليوم إن "نبارك للعراق قيادة العمل العربي في هذا الظرف الدقيق الذي تمر به الدول العربية ولنعمل على جعل هذه اقمة قمة العراق لا سيما وانه يواجه ازماته الداخلية ليعود الى ممارسة دوره الريادي ". وتطرق البشير الى الاوضاع في سورية قائلا ان " الاوضاع المأساوية التي تمر بها سورية تدعونا الى ان ندعو الى ايجاد حل سلمي فيها وابعاد شبح التقسيم عنها "، مؤكدا دعمه جهود الجامعة العربية في انهاء الازمة السورية ". وأكد ان " المرحلة التي تمر بها المنطقة تحتم علينا الاسراع بالاصلاح والديمقراطية في دولنا لمواجهة التحديات ". واشار الى ان " السودان تدعم انشاء منطقة خالية من السلاح النووي في الشرق الاوسط كما ندعم مقررات المؤتمر الاقتصادي العربي  في الكويت عام 2009 ". وتابع ان " القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية ونجدد موقفنا من ضرورة ازالة الاحتلال واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس ". ودعا البشير الى العمل على القضاء على العوامل التي تذكي ظاهرة الارهاب واشاعة مفهوم السلام والمحبة في حل القضايا العالقة ". واكد ضرورة تسوية القضايا العالقة وفق الحوار بين السودان ودولة جنوب السودان من اجل احلال السلم بين الشعبين ".انتهى ع

{بغداد: الفرات نيوز}دعا الرئيس اللبناني ميشال سليمان ,الدول العربية كافة الى توحيد الجهود والاتجاهات للسير نحو الاصلاح والديمقراطية مؤكدا دور العراق الكبير والمهم في ذلك. وقال سليمان، في كلمته التي القاها خلال مؤتمر القمة العربية بالعاصمة بغداد "لقد طغت احداث العالم العربي الراهنة على المشهد الدولي وحولت هذا العالم الى مرحلة جديدة من الحرية وتطوير الاستثمار"، مضيفا ان "هذا التغيير بدأ يثير بعض المخاوف من الانزلاق نحو الطائفية والتفرقة". وتابع الرئيس اللبناني، ان "هذا الامر يستدعي الى تطبيق الديمقراطية للمحافظة على مكونات العروبة وهذه المكونات شملت الوانا مختلفة منها المكون المسيحي الذي طالما دافع عن العروبة واعطاها معناها الحقيقي كما شاهدناه في مواقفه الداعمة لفلسطين ورفضه الاستيطان الاسرائيلي". وقال سليمان، ان "هذا التنوع هو مصدر غنى وتلاحم وضمان للوحدة والعروبة لا انشقاق وطائفية وتفرقة، ولبنان دليل على ذلك لانه يحوي مكونات متنوعة ودستوره واحد يؤكد العروبة". وعن موقف لبنان من الاحداث الجارية في سوريا قال سليمان، ان "لبنان تنأى بنفسها عن التداعيات السلبية للاحداث في سوريا وتؤكد ضرورة انجاع المساعي الحثيثة من كوفي عنان لحل الازمة وتحقيق الاصلاح". وعن القضية الفلسطينية قال الرئيس اللبناني، ان "الاحداث في العالم العربي وزيادة التوتر في الخليج وازدياد ظاهرة الارهاب يجب ان لاتشغلنا عن القضية الفلسطينية وماتقوم به السلطات الاسرائلية من اعتداءات واستيطان".هذا ودعا سليمان، الدول العربية كافة الى "توحيد الجهود للسير معا نحو الاصلاح والحرية والديمقراطية وبناء مجتمعاتنا".انتهى

 {بغداد: الفرات نيوز} – طرح الرئيس التونسي المنصف المرزوقي اربع نقاط لحل الاوضاع في سوريا وتتمثل في رفض التدخل العسكري ورفض تسليح المعارضة وتكثيف الضغوط السياسية والعمل بعدها على دعم الحكومة الأنتقالية من خلال ارسال قوة سلام عربية مستقلة . وقال المرزوقي في كلمته في الجامعة العربية أن" هناك اربع نقاط للتخلص من المشكلة السورية وهي رفض التدخل العسكري فيها ورفض تسليح المعارضة وتكثيف الضغوط السياسية والعمل بعدها على دعم الحكومة الأنتقالية من خلال انشاء قوة سلام عربية تمنع المخاوف من بروز العنف الطائفي". واضاف أن "  القضية الفلسطينة لابد ان تكون فيها جهودا لحماية الشعب الفلسطيني من الاعتداءات الاسرائلية من  خلال تنسيق المواقف والتضامن مع فلسطين في المجتمع الدولي". واشار إلى أن " الصومال والسودان بحاجة الى موقف انساني قبل ان يكون موقفاً عربياً وان تونس لن تقبل بعد اليوم في  البقاء مع انظمة دكتاتورية قاسية لاتؤمن بدولة المؤسسات والديمقراطية ".انتهى