ويعد المصفى الواقع في سهل أربيل "غير مجاز" من قبل الحكومة الاتحادية التي تعد الجهة المخولة بإصدار التراخيص وفق الدستور العراقي لكنه يعمل بموجب رخصة استثمار من حكومة الإقليم، بحسب ردّ مديره تركي هاجار.
وسبق ان اشتكى أهالي القرى القريبة من المصفى الذي ينتج الإسفلت والكاز من تلوث دخانه المنبعث وتسجيل اصابات بمرض السرطان بسببها.