• Thursday 28 November 2024
  • 2024/11/28 13:55:08

وزير الموارد المائية يدعو رجال الاعمال البرتغاليين للاستثمار وتمويل المشاريع الاروائية في العراق

   {بغداد:الفرات نيوز} دعا وزير الموارد المائية مهند السعدي رجال الاعمال البرتغاليين للاستثمار وتمويل المشاريع الاروائية في العراق. وذكر بيان للوزارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء أنه "اختتمت في مدينة برشلونة البرتغالية اعمال الملتقى الاقتصادي البرتغالي للفترة من 24 – 26/6/2012 بحضور عدد من الوزراء العراقيين ورجال الاعمال من مختلف الدول لمناقشة دعم وتعزيز التعاون والعلاقات الثنائية بين البلدين في مجال تطوير قدرات القطاع المائي في العراق". واضاف البيان ان "وزير الموارد المائية ترأس الوفد الفني العراقي المشارك في اجتماعات هذا الملتقى وذكر خلال كلمته التي ألقاها بأن العراق يهدف الى اقامة حوار واسع وبناء مع دول الجوار التي نتشارك وإياها الانهار المشتركة بهدف التواصل الى اتفاقيات وفق مبادئ القانون الدولي واعرافه". واوضح انه "في مثل هذه الحالات وتحديد حصة كل دولة في تلك المياه المشتركة لكي يمكن الانتفاع بها على الوجه المنصف والمعقول بما يحقق مصالح جميع الدول المشتركة دون الاضرار بالغير ودون تجاهل حقوق اية دولة معنية بتلك المياه". ولفت الى "دعوة المؤسسات الاقليمية والدولية لرفدنا بما تمتلك من خبرات لتطوير كوادرنا، وتوجيه الاموال والمعرفة العلمية ونقل وتوطين التكنولوجيا الحديثة بهدف تطوير اساليب العمل في هذا الجال لتحقيق الاهداف المرجوة في ادارة قطاع المياه وحمايته من التلوث والنقص وتأمين المياه لمواجهة الطلب المتزايد عليها". واكد السعدي ان "الادارة المتكاملة للموارد المائية ورفع كفاءة استخدام المياه من المهام التي تسعى وزارتنا الى تطبيقها في قطاع ادارة المياه وهي اهم احد اركان عملية التنمية المستدامة لمواردنا المائية". وتابع البيان ان "وزير الموارد المائية التقى رجال الاعمال البرتغاليين والعراقيين المقيمين في البرتغال ودعاهم الى المشاركة في تطوير عملية التنمية واستثمار الفرص المتاحة حالياً في مجال اعادة البنى التحتية في قطاع الموارد المائية". مبينا ان "رجال الاعمال أبدوا الرغبة الكبيرة في تقديم الخبرة والمساعدة في مجالات تطوير الموارد المائية المختلفة".انتهى م  

الدراجي يبحث مع وزيري الاقتصاد والخارجية البرتغاليين سبل التعاون بين البلدين في الجانب العمراني

   {بغداد:الفرات نيوز} بحث وزير الاعمار والاسكان محمد صاحب الدراجي مع وزيري الاقتصاد والخارجية البرتغاليين سبل التعاون بين البلدين في الجانب العمراني. وذكر بيان لوزارة الاعمار والاسكان تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء أن "وزير الاعمار والاسكان التقى وزيري الاقتصاد والخارجية البرتغاليين على هامش زيارته الى العاصمة البرتغالية لشبونة لترأس وفد العراق المشارك في الملتقى الاقتصادي {العراقي – البرتغالي}". واضاف ان "وزير الاعمار اكد أن اللقاء كان ايجايباً وقدمنا فيه عرضاً مفصلاً عن واقع الاسكان في العراق وناقشنا أهمية تفعيل التعاون بين البلدين ومناقشة الفرص الاستثمارية المتاحة في قطاع البناء والاعمار في العراق, كما تم دعوة الجانب البرتغالي الى فتح السفارة البرتغالية في بغداد في أقرب وقت". واوضح البيان ان "الوزير التقى وفداً من ممثلي الشركات البرتغالية المعنية بالشأن العمراني ودعاهم الى زيارة العراق والاطلاع ميدانياً على الفرص الاستثمارية المتاحة والمشاريع المستقبلية لوزارة الاعمار والاسكان"، مبيناً أن "الوزارة ترحب بمشاركة الشركات البرتغالية الرصينة في إعادة أعمار العراق لما تمتاز به من سمعة طيبة ولما تمتلكه من خبرات وتقنيات حديثة".انتهى م

الاقتصاد النيابية:تزايد ملحوظ في ظاهرة انتشار مواد غذائية منتهية الصلاحية بسبب انقطاع التيار الكهربائي

  {بغداد:الفرات نيوز} حذر عضو لجنة الاقتصاد والاستثمار البرلمانية عبد الحسين ريسان الحسيني من وجود تزايد ملحوظ في ظاهرة انتشار مواد غذائية منتهية الصلاحية في السوق العراقية بسبب الانقطاع المستمر في التيار الكهربائي،مما قد يؤدي الى استفحالها خلال الاشهر المقبلة. و قال الحسيني في بيان لمكتبه الاعلامي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء إننا "نسمع باستمرار عن اتلاف مواد غذائية منتهية الصلاحية يتم اكتشافها في اسواق بغداد أو المحافظات الاخرى، عازيا السبب الى الانقطاع المستمر في التيار الكهربائي". ودعا الجهات المسؤولة عن هذا الامر الى" تشديد الرقابة على المنافذ الحدودية والاسواق المحلية من اجل منع انتشار مثل هذه الظاهرة والحفاظ على سلامة المواطن". يذكر أن الفترات الاخيرة شهدت زيادة ملحوظة في حالات التسمم لدى المواطنين بسبب تناولهم لأغذية منتهية الصلاحية انتشرت بكثرة بسبب الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي و توقف الحاويات المبردة عن العمل.انتهى م

محافظ ذي قار يبحث مع القنصل البريطاني الشأن الاستثماري في المحافظة

   {بغداد:الفرات نيوز} بحث محافظ ذي قار طالب الحسن  اليوم الاثنين مع القنصل البريطاني ديبي توملينسون الشأن الاستثماري في محافظة ذي قار. وذكر بيان للمحافظة تلقت وكالة{الفرات نيوز} اليوم الاثنين نسخة منه ان" طالب كاظم الحسن محافظ ذي قار استقبل اليوم في مكتبة القنصل البريطاني ديبي توملينسون في مكتبه بديوان المحافظة وجرى خلال اللقاء التداول في الشأن الاستثماري في المحافظة خصوصاً الاستثمار في قطاع الكهرباء ",مشيرا الى" الية دخول الشركات البريطانية الى العراق وخصوصاً محافظة ذي قار لمنافسة الشركات المحلية على المشاريع الاستثمارية ". ونقل البيان عن الحسن القول انه"محافظة ذي قار تتمتع بوضع امني مستقر لتمكنها من جذب الاستثمار الاجنبي وهي قادرة على توفير الامن للشركات الاجنبية المستثمرة واضاف انه" اننا نستثمر وجود القنصل البريطاني لدعوة الشركات البريطانية والاجنبية للاستثمار في المحافظة لما تتمتع به من موارد طبيعية من نفط وغاز واماكن سياحية يعود تاريخها الى 6000 عام فضلا عن الاهوار التي تعتبر من اهم مناطق الجذب للسواح اذ ما استثمرت استثماراً جيداً".انتهى       

أمانة بغداد: تخصيص مبلغ اضافي قدره {12} مليار دينار للدوائر البلدية

  {بغداد:الفرات نيوز}أعلن وكيل امين بغداد للشؤون الادارية عبد الحسين المرشدي عن تعزيز الدوائر البلدية بمبلغ اضافي يقدر بنحو {12} مليار دينار للنهوض بمستوى  الخدمات في العاصمة بغداد . ونقلت مديرية العلاقات والاعلام عن المرشدي بيان تلقت وكالة الفرات نيوز نسخة منه اليوم ان " امين بغداد  صابر العيساوي اوعز بتعزيز الدوائر البلدية التابعة لامانة بغداد بمبلغ {12} ملياراً ومئتين وخمسين مليون دينار من الميزانية التشغيلية للعام الحالي للإرتقاء بواقع الخدمات في العاصمة بغداد وتقديم الافضل لساكنيها ". واضاف ان"هذه المبالغ الاضافية ستمكن الدوائر البلدية من مضاعفة مستوى الخدمات لاسيما مايتعلق بقطاع النظافة وصيانة وتأهيل شبكات الماء والصرف الصحي وإدامة الحدائق والمتنزهات وتشجير الشوارع وصيانة الطرق وغيرها من الاعمال الخدمية التي تحتاجها مناطق العاصمة بغداد " . واشار الى" إستثناء بلديتي الصدر الاولى والثانية من هذه التخصيصات بعد ان تم تعزيزها في وقت سابق من هذا العام بمبلغ {4} مليارات دينار وبواقع ملياري دينار لكل دائرة بلدية لمضاعفة الخدمات المقدمة لاهالي مدينة الصدر". انتهى