• Wednesday 27 November 2024
  • 2024/11/27 05:23:46

وزير الزراعة:بدأنا الإستيراد المحدود للمحاصيل الزراعية ولفترة محدودة لحين دخول المنتج المحلي

و {بغداد:الفرات نيوز} قام وزير الزراعة عز الدين عبد الله الدولة بزيارة ميدانية للمشاريع الزراعية في محافظة كربلاء المقدسة للإطلاع على سير العمل  في هذه المشاريع  ونسب الإنجاز المتحققة على أرض الواقع ، وكذلك الإستماع الى الإحتياجات ومعوقات العمل في هذه المشاريع . وذكر بيان لوزارة الزراعة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان" من ضمن المشاريع التي زارها  الوزير ، الحزام الأخضر ، حيث إطلع على المشروع وإستمع الى شرح تفصيلي قدمه مدير المشروع لمراحل المشروع  كما إستمع إلى أهم المعوقات والمشاكل التي تواجه العاملين في هذا المشروع". واضاف ان" وزير الزراعة أكد على ضرورة  فتح المجال لدخول المستثمرين في هذا المشروع الحيوي"، مشيرا الى" أهمية هذا المشروع لمواجهة ظاهرة التصحر ، لاسيما وإن المحافظة تعتبر ذات إمتدادات صحراوية تصل الى حدود السعودية ، بالإضافة الى الفوائد البيئية والجمالية والإنتاجية التي يحققها هذا المشروع". وأكد على" دعم الوزارة لهذا المشروع ، والعمل على حل جميع العقبات التي تواجه العاملين في المشروع". واوضح البيان ان" وزير الزراعة وخلال تواجده في المشروع  تطرق لقرار حظر إستيراد المحاصيل الأجنبية ، الذي جاء لدعم المنتوج المحلي ، لاسيما وإن الفلاح والمزارع العراقي متعبان بسبب الظروف التي مرت على البلاد، قائلا: بدأنا الإستيراد المحدود ولفترة محدودة لحين دخول إنتاجنا المحلي وبكميات كبيرة وكافية للأسواق المحلية، إذ أن الأيام القادمة ستكون هناك وفرة عالية في إنتاج محاصيل الخضر والفواكه".انتهى

ميسان تطالب البرلمان إقرار قانون فصل القطاع العام عن الخاص في مجال تقديم الخدمات الطبية

 {ميسان : الفرات نيوز} جدد رئيس لجنة الصحة والبيئة في مجلس محافظة ميسان ميثم لفتة الفرطوسي، مطالبته لمجلس النواب العراقي بإقرار قانون فصل القطاع العام عن الخاص في مجال تقديم الخدمات الطبية. وقال الفرطوسي، في ندوه حكومية عُقدت على قاعة مؤسسة الهدى برعاية منظمة أكاديميو العراق الجديد في العمارة وحضرها مراسل وكالة {الفرات نيوز} إن "اغلب المشاكل الصحية سوف تُحل في حالة إقرار هذا القانون وقد طالبنا رسميا مجلس النواب لإقرار هذا القانون والذي تعمل به كل دول العالم وحتى دول المنطقة ماعدا العراق" . وأضاف الفرطوسي إن "موضوع تسعيرة أتعاب الأطباء في العيادات الخاصة وموضوع تسعيرة العلاج لم تحسم لحد الآن أيضا ونتيجة لذلك لانستطيع أن نشُرع نحن كمجالس محافظات مثل هكذا قوانين لأنها خارج صلاحياتنا وإذا أعطونا تلك الصلاحيات فلا نتردد في إقرار تلك القوانين الهامة جدا والتي بسبب عدم الالتفات إليها دفع المواطن ضريبة كبيرة وهي نقص الخدمات الطبية المقدمة لهُ". وأشار رئيس لجنة الصحة إن "مشروع تقييم العيادات والصيدليات والذي انفردت به محافظة ميسان لن يكون حلا وبديلا عن تلك القوانين الإستراتيجية ولكن هو خطوة كبيرة وهامة بالاتجاه الصحيح" . نتهى 41

محافظ كركوك : صرف 112 مليار دينار من اموال مشروع البترو دولار

  {كركوك:الفرات نيوز} دعا محافظ كركوك نجم الدين عمر كريم الدوائر الحكومية إلى الإسراع في تنفيذ المشاريع ووفق المواصفات القياسية بعد إن تم إكمال عمليات المتابعة والتحليل لضمان استثمار الوقت. وقال كريم لوكالة {الفرات نيوز } اليوم ان "ما تم صرفه حتى ألان من مبالغ تجاوزت 112 مليار دينار ضمن ميزانية خطة البترو دولار وتنمية الأقاليم التي تتجاوز عن 650 مليار دينار ". و أكد محافظ كركوك على "ضرورة الاهتمام بتنفيذ مشاريع الطرق وتقديم افضل الخدمات، مؤكدا أهمية اعتماد الجدية والشفافية والتنسيق والمتابعة في سير تنفيذ المشاريع " .انتهى35

امانة بغداد تبحث مع ممثلي شركة {ADPI} الفرنسية اوجه التعاون المشترك بين الجانبين

{بغداد:الفرات نيوز} بحثت امانة بغداد مع ممثلي شركة{ADPI} الفرنسية الحكـــــــومية المتخصصة بمجال اعداد التصاميم للمدن والبنى التحتية والعقارات اوجه التعاون الثنائي والاستفادة من خبرات الشركة في تنفيذ  مشاريع خدمية في العاصمة بغداد .جاء ذلك خلال لقاء وكيل امانة بغداد للشؤون البلدية المهندس (نعيم الكعبي ) بممثلي هذه الشركة الفرنسية المتخصصة بمجال اعداد التصاميم للمدن والبنى التحتية وامكانية الاستفادة من خبرات الشركة في تنفيذ المشاريع التي تحتاجها مدينة بغداد .ونقل بيان لأمانة بغداد تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم عن الكعبي قوله إن" امانة بغداد وبعد الاطلاع على الاتفاقية الموقعة بين الحكومة العراقية والشركة الفرنسية ترى أن هناك امكانية لجعل الشركة تعمل كأستشاري لأمانة بغداد في تنفيذ المشاريع الاستراتيجية المهمة والكبيرة المقبلة".واشار الى أنه " سيتم تشكيل لجنة في امانة بغداد متمثلة بدائرتي {التصاميم} و{التخطيط والمتابعة} من اجل تطوير قدرات الكوادر الهندسية في امانة بغداد وكذلك وضع التصاميم للمشاريع المستــقبلية التي ستنفذها امانة بغداد".من جانبه قال ممثل الشركة الفرنسية في العراق نيتيان بروسن إن" الوقت اصبح مناسبا لتنفيذ مشاريع كبيرة واستراتيجية داخل العاصمة بغداد بعد التحسن والاستقرار الامني كاعداد تصميم اساسي وحضري لمدينة بغداد المستقبلية وتنفيذ وسائط نقل ميسرة للمواطنين".ولفت الى أن" الشركة تعمل في العراق وبالتحديد في مطار الموصل والبصرة ، فضلاً عن اعداد تصاميم لمشروع مطار الفرات الاوسط ".انتهى م

النائب المالكي: هناك ضرورة لتشريع قانون البصرة عاصمة البلاد الاقتصادية لانهاء مشاكل المحافظة

{بغداد:الفرات نيوز} أكد النائب عن ائتلاف دولة القانون عبد السلام المالكي ان البصرة تعاني من مشاكل زراعية واقتصادية وظروف حياتية صعبة ما يؤكد ضرورة تشريع قانون البصرة عاصمة البلاد الاقتصادية باسرع وقت ممكن. وكان رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم قد دعا الى جعل محافظة البصرة عاصمة العراق الأقتصادية وحث كتلة المواطن على العمل لتشريع قانون بهذا الخصوص التي استجابت لدعوة السيد عمار الحكيم وعكفت على صياغة هذا القانون واعلنت عن جمعها 100 توقيع من اعضاء مجلس النواب لعرض القانون على مجلس النواب. وقال المالكي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأربعاء ان "البصرة تعاني من مشاكل كثيرة فالبطالة متفشية في صفوف ابنائها حيث يوجد فيها اكثر من 200 الف عاطل عن العمل". واضاف "كما انها تعاني من نقص في عدد المدارس وتحتاج حاليا الى 800 مدرسة لسد النقص الحاصل حاليا"، مشيرا الى ان "هذه المشاكل تدل على ان البصرة تعاني من الاهمال من قبل الوزارات المعنية وكذلك من مجالس المحافظات المتعاقبة التي لم تهتم بالمشاريع الاستراتيجية لرفع مستوى المحافظة". واوضح ان "الواقع الزراعي في المحافظة لا يختلق عن الوضع الاقتصادي والخدمي فبعد ان كانت البصرة تضم 35_40 مليون نخلة في العام 1970 بينما اليوم عدد النخيل يتراوح من 1,5 _2 مليون نخلة وهو مؤشر خطير عن تدهور الواقع الزراعي في المحافظة". وتابع المالكي ان "هذه المشاكل التي تعاني منها المحافظة تحتم ضرورة تفعيل الدور التشريعي والتنفيذي من اجل انجاح مشروع البصرة عاصمة العراق الاقتصادية". يذكر أن معظم الصادرات من النفط الذي يشكل المورد الاساسي للموازنة المالية للبلاد، تنتج في محافظة البصرة غير أنها تعاني من نقص حاد في الخدمات فضلا عن تفشي البطالة والفقر في صفوف ابنائها.انتهى12