• Sunday 24 November 2024
  • 2024/11/24 05:56:00

زراعة واسط تقيم أربع دورات تدريبية في مجال التربة والمياه والثروة الحيوانية

   {بغداد:الفرات نيوز} اقامت كلية الزراعة، بالتعاون مركز التعليم المستمر في جامعة واسط أربع دورات تدريبية علمية في مجال علوم التربة والمياه والثروة الحيوانية. وقال عميد كلية الزراعة جمال السعدون في تصريح صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان" الكلية اقامت بالتعاون مع مركز التعليم المستمر في الجامعة اربع دورات تدريبية تعنى بالمناهج العلمية المتطورة والتقنيات الفنية الحديثة والتدريب على الأجهزة المختبرية المتطورة الموجودة في مختبرات كلية لزراعة". واوضح ان" الدورات التي شملت مجالات التربة والمياه والثروة الحيوانية هي دورة {التقنيات الحديثة في تقدير العناصر الصغرى والثقيلة} وتضمنت التدريب على جهاز الامتصاص الذري وهو من احدث الأجهزة المختبرية في تحليل عناصر التربة والمياه الذي يكون التحكم به اليا". واضاف ان" الدورة الثانية تناولت الأنظمة المتبعة في تربية الاسماك، فيما كانت تعنى الدورة التدريبية الثالثة التي حملت عنوان {التحليل الآلي لتقدير النتروجين بطريقة كلدال} بالعمل على جهاز ماكرو كلدال وهو جهاز يستعمل في تحليل التربة والمياه وتقدير النتروجين والبروتين في التربة".واشار السعدون الى ان" الدورة الرابعة تضمنت تركيب المخاليط العلفية من خلال تقديم شروحات واسعة بشأن المادة العلفية وتصنيفها، وتقدير الاحتياجات الغذائية للحيوانات الزراعية بحسب نوع الحيوان وعمره". ونوه الى ان" هذه الدورات التي شارك فيها عدد من موظفي تشكيلات وزارة الزراعة، تهدف الى اكساب المشاركين المعرفة العلمية الحديثة والتواصل مع المستحدثات العلمية ضمن النشاط الزراعي بشقيه النباتي والحيواني"، فضلا عن" توطيد اواصر التعاون بين الكلية والمؤسسات الحكومية ذات العلاقة بالشأن الزراعي، وأعطاء الوعظ والإرشاد الزراعي لمزارعي محافظة واسط كافة وتزويدهم بالمعرفة العلمية التي تساهم في خلق زراعة متطورة".انتهى

رئيس غرفة تجارة بغداد : نحتاج الى دعم الصناعة المحلية لحماية المستهلك البغدادي

     {بغداد:الفرات نيوز} وضع مجلس محافظة بغداد خطة مشتركة مع اتحاد الغرف التجارية العراقية لتنظيم عمل الاسواق البغدادية والعلامات التجارية وحماية المستهلك والحد من ظواهر الاسواق العشوائية والمتجاوزين . واوضح عضو مجلس المحافظة غالب الزاملي في بيان صادر عن الوزارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم خلال اجتماع اللجنة المالية والاقتصادية في المجلس مع مسؤولي غرفة تجارة بغداد " ان مجلس المحافظة وبالتعاون مع امانة العاصمة وغرفة تجارة بغداد واتحاد الغرف التجارية العراقية شرع بتنفيذ خطة لتنظيم عمل الاسواق التجارية بغية الحد من الاسواق العشوائية والمتجاوز عليها فضلا عن تحديد المسميات والعلامات التجارية التي تطلق على المحال والاسواق". ودعا الى" توفير كل الدعم اللازم من مسؤولي غرفة تجارة بغداد باعتبارهم هم المعنيين بالامر , منوها الى ان الاجتماع خرج بتوصيات ايجابية ومنها تشكيل لجان بين غرفة تجارة بغداد والحكومة المحلية لتنظيم الاسواق التجارية والعلامات التجارية بالاضافة الى تحديد الاولويات التي يجب ان نبدأ بها ومنها المحافظة على الاسواق التجارية لاسيما وانها تمتلك اموال طائلة ". واشار الزاملي ان" مجلس المحافظة يحتاج كثيرا لمثل هذه الاجتماعات الثنائية لاسيما وان غرفة تجارة بغداد واتحاد الغرف التجارية العراقية  لهم علاقات واسعة وكبيرة مع الاوساط التجارية الداخلية والاقليمية والعربية لدعم الاقتصاد العراقي ونحافظ على النوعية والجودة لدى اقتصادنا فيجب ان تكون هناك اجتماعات مكثفة بين المجلس وهذه الجهات المعنية بالتجارة ". فيما دعا رئيس اللجنة الادارية لمجلس المحافظة عيسى الفريجي الى" الاسراع في اتخاذ اجراءات وضوابط من شانها تفعيل قانون حماية المستهلك العراقي والبغدادي خاصة , منوها الى ضرورة وضع ضوابط وتعليمات لخضوع السلع لضوابط الجودة والنوعية الجيدة والاستخدام الامثل لمسالة الاسماء والعلامات التجارية ومنع الغش الصناعي والحفاظ على خصوصية المنتج والبضائع المقلدة مع حماية اقتصاد السوق"، مبينا ان" اغلب حرائق الاسواق التجارية تحدث بسبب رداءة نوعية وجودة الاجهزة الكهربائية بفضل الاستيراد العشوائي من الخارج". من جانبه اكد رئيس غرفة تجارة بغداد جعفر الحمداني ان" الغرفة على استعداد تام للتعاون والتنسيق مع حكومة بغداد المحلية وبحث الاجراءات المنفذة في مجال الواقع التجاري للعاصمة كذلك الاستماع الى مقترحات وحلول مجلس المحافظة وخصوصا اللجنة المالية والاقتصادية للوصول الى مستوى راقي نحو اقتصاد افضل لبغداد". وأضاف اننا" نحتاج الى دعم الصناعة المحلية خلال الوقت الحاضر لاسيما وان المواطن يعاني حرمان في هذا الصدد ما يؤثر عليه بطرق سلبية ناهيك عن ان استخدام المواد المستوردة لم يستطع المواطن لمواجهته ايضا بسبب غلاء اسعار من شتى المناشئ". واوضح الحمداني اننا" ندعو لتقديم افضل الخدمات للتجار ورجال الاعمال وتنظيم الاسواق والعلامات التجارية وحماية المستهلك من خلال التنسيق المستمر مع حكومة بغداد المحلية لاسيما وان الفترة السابقة شهدت انقطاع وغياب هذا التعاون في الاجتماعات الثنائية والمتواصلة",منوها الى ان" اجتماع اليوم اسس لاجتماعات ولقاءات دورية شهرية بين اللجنة الاقتصادية في مجلس المحافظة وغرفة تجارة بغداد من اجل طرح المشاكل التي يعاني منها السوق العراقي ووضع الحلول المناسبة لمثل هذه المشاكل ". وذكر انه" تم الاتفاق على معالجة موضوع الاسلاك الشائكة داخل الاسواق التجارية البغدادية والتي تتسبب بحدوث الحرائق بين الحين والاخر, اذ تم الموافقة على تخصيص 10 مولدات كهربائية كبيرة للاسواق منعا للحرائق فضلا عن تحديد خط طوارئ استثنائي من الطاقة الكهربائية لهذه الاسواق بغية الحد من مشكلة الاسلاك الشائكة والمترابطة الخارجة من المولدات". ولفت الحمداني ان" الاجتماع ناقش ايضا موضوع العلامات والاسماء التجارية والذي سيتم معالجته خلال الفترة المقبلة عن طريق الاجهزة التنفيذية ومنع الخروقات الحاصلة باسماء العلامات التجارية غير المسجلة في الغرفة وتنظيم وضعية السوق البغدادي فضلا عن الحد من السلع التي لا تتناسب وذوق المستهلك البغدادي ولاتوازي مواصفات الدول العالمية القياسية".انتهى  

كربلاء تزدهر اقتصاديا في شهري محرم وصفر

  {كربلاء:الفرات نيوز} جرعة إنقاذ تلقاها الواقع الاقتصادي في كربلاء منذ حلول شهري محرم و صفر إذ بدأ مستوى النمو الاقتصادي بالانتعاش لاسيما مع تواجد آلاف الزائرين العرب والأجانب والذين من المتوقع إن يصل عددهم إلى أكثر من 500 إلف زائر بحسب ما أعلن عنه محافظ كربلاء آمال الدين الهر في حين سيصل عدد الزائرين العراقيين إلى أكثر من 20 مليون زائر بحسب ما قاله نصيف جاسم نائب رئيس مجلس محافظة كربلاء . فيما بدأ قطاع السياحة و الفندقة في كربلاء بتسجيل مستويات قياسية حتى وصلت أجور معظم الفنادق إلى أكثر من 150 دولارا للشخص الواحد في اليوم . السيد صادق الهاشمي صاحب فندق قال لوكالة {الفرات نيوز} ان "هذه الفترة تعتبر فترة رواج اقتصادي، حيث حققت أرباح غير متوقعة وكبيرة مقارنة بما تحقق خلال السنوات الماضية". ومن جانب اخر بدأت تجارة الأحجار الكريمة هي الأخرى تستقطب من يفد إلى كربلاء بالاضافة الى أسهامها أيضا في خلق حركة تجارية في منطقة مابين الحرمين حيث ينتشر بائعو هذه الأحجار بشكل لافت. أبو علي احد بائعي الأحجار الكريمة يقول لوكالة {الفرات نيوز} إن "هذا الموسم ينتظره البائعون على مدى عام كامل كونه يحقق أرباحا تفوق تلك المتحصلة طوال العام". وبجانب المشاريع العملاقة التي تستحوذ على معظم الأرباح يوجد أصحاب مشاريع بسيطة وصغيرة يحاولون الترويج لبضاعتهم مثل المسبحات والملابس السوداء وقراءة الزيارة بالنيابة وكل منهم يسعى لجذب زبائنه بوسائل شتى.انتهى22

ميسان تنفق 34 مليار دينار عام 2011 لدعم قطاع التربية والتعليم

  {ميسان:الفرات نيوز} اعلنت محافظة ميسان ان الاموال التي صرفت لدعم قطاع التربية والتعليم في المحافظة لعام 2011 لغرض إنشاء وتاهيل المدارس والمؤسسات التربوية بلغت {34} مليار دينار عراقي. وقال مدير اعلام محافظة ميسان حيدر حسن صابر لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان "المحافظة ومن ضمن تخصيصاتها المالية لعام 2011 صرفت مبالغ مالية بلغت {34} مليار دينار عراقي لدعم قطاع التربية والتعليم في المحافظة". وكانت محافظة ميسان قد كشفت عن إنفاق جميع موازنتها لعام 2011 والبالغة 226 مليار دينار، عبر التركيز على قطاعات كالصحة والتربية والكهرباء والماء، متوقعة بلوغ ميزانيتها للعام المقبل 400 مليار دينار. واضاف ان "هذه الاموال انفقت في بناء مدارس جديدة وتأهيل مدارس اخرى بالاضافة الى تأهيل المؤسسات التربوية".انتهى41

لجنة نيابية: على وزارة النفط زيادة إنتاجها تلافيا لحدوث عجز في الموازنات المقبلة

{بغداد: الفرات نيوز} شددت العضو في لجنة النفط والطاقة النيابية سوزان السعد على ضرورة زيادة انتاج النفط تلافيا لحدوث عجز في موازنة البلاد للأعوام المقبلة مماثل للعجز الموجود في موازنة الحالي. وكانت الحكومة العراقية قد أقرت الشهر الماضي موزانة العام 2012 والتي بلغت قيمتها 117 تريليون دينار عراقي أي ما يعادل 100 مليار دولار، بنسبة عجز بلغت 17 تريليون دينار، أي ما يعادل 14.5 مليار دولار. واعتمد احتساب الموازنه على معدل سعر افتراضي لبرميل النفط العراقي هو 85 دولارا وبحجم صادرات 2.6 مليون برميل يوميا، بينما تبلغ صادرات البلاد الحالية نحو 2.2 مليون برميل يوميا. وقالت السعد لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين إن "عجز موازنة 2012 يحتم على وزارة النفط زيادة أنتاجها من النفط في السنة الحالية تلافيا لحدوث عجز مماثل في الأعوام المقبلة". وأشارت النائبة عن كتلة الفضيلة عن محافظة البصرة إلى أن "انخفاض أسعار النفط يؤدي إلى التفكير مليا بخطة مستقبلية لوزارة النفط".انتهى.