• Sunday 24 November 2024
  • 2024/11/24 04:22:05

لجنة الاقتصاد تقدم قريبا مقترحا لحل أزمة السكن في العراق

  {بغداد : الفرات نيوز} اشار عضو اللجنة الاقتصادية النيابية عبد الحسين عبطان، الى قرب تقديم مقترح الى مجلس النواب لحل ازمة السكن في العراق. وقال عبطان في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان "مجلس النواب اظهر اهتمامه البالغ في حل ازمة السكن من خلال تقديم مقترحات عدة لحل هذه الازمة من قبل النائب احمد الجلبي، وعدنان الجنابي وغيرهم وجمعت التواقيع الخاصة لذلك"، مضيفا ان "العراق بحاجة الى نحو مليونين و500 الف وحدة سكنية مع مراعاة الزيادة المستمرة في نسبة السكان". واشار النائب عبطان الى ان "اللجنة عقدت عدة اجتماعات لتهيئة وصياغة رؤيا خاصة لحل ازمة السكن على ان تكون مقبولة لدى الجميع وسريعة التنفيذ، وستقدم الى مجلس النواب حال الانتهاء منها للتصويت عليها واحالتها الى التنفيذ". واضاف ان "وزارة الاعمار والاسكان عمدت قبل اربع سنوات مضت الى انشاء مجموعة من المجمعات السكنية لكن مجموعها جميعا لايزيد عن 3 الاف وحدة ، وهذا قليل جدا مقابل حاجة البلد، وبالرغم من ذلك فانها لغاية الان لم توزع، مع وجود ملاحظات في عملية التنفيذ والية التوزيع". ويعاني العراق منذ عقود مضت من ازمة خانقة للسكن على الرغم من انتشار الاراضي الخالية الكبيرة في داخل المدن وخارجها ، لكن لم يتم استغلالها لغاية الان في بناء وحدات سكنية بشكل يساعد في تقليل هذه الازمة.بحسب رأي عددا من خبراء الاقتصاد.انتهى8.

رئيس استثمار البصرة : استراتيجية الهيئة تتجه نحو اقامة مدينة صناعية كبيرة

  {بغداد : الفرات نيوز} بحث رئيس مجلس محافظة البصرة صباح البزوني، مع رئيس هيئة استثمار المحافظة خلف البدران، الواقع الاستثماري ومستجداته والمعوقات التي تعترض العمل الاستثماري. واشاد البزوني، بحسب بيان للهيئة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه "بجهود هيئة الاستثمار في منح سبعة اجازات استثمارية جديدة لمشاريع في قطاعات متنوعة"، مؤكدا على ضرورة "بذل المزيد من الجهود للنهوض بالقطاع الاستثماري". واعرب عن استعداده "لتقديم الدعم اللازم لايجاد عوامل جذب رؤوس الاموال و من خلال تقديم الحوافز والضمانات المقدمة وتشجيع الشركات الاستثمارية والمستثمرين لتنشيط وتطوير اقتصاد المحافظة واقامة مشاريع متنوعة تسهم في تشغيل ابناء المحافظة واستغلال حالة الاستقرار الاقتصادي والامني الذي تنعم به البصرة وترك تلك الشركات بصماتها المميزة على حالة البناء والاعمار المتصاعدة في المحافظة". واضاف البيان ان "الجانبين ناقشا خلال اللقاء المشاريع التي حصلت على اجازات الاستثمار ومتابعة نسب أنجازها من خلال الزيارات الميدانية للجان الهيئة المختصة للاطلاع على واقع المشاريع ونسب تقدم انجازها، الى جانب العمل الى تقليل الروتين والبيروقراطية الادارية في دوائر الدولة في استحصال الموافقات القطاعية للمشاريع والتي تشكل عاملا طاردا للاستثمار". ، من جانبه اكد رئيس هيئة استثمار البصرة خلف البدران ان "البصرة رغم شساعة مساحتها الجغرافية الا انها تعاني من توفر الاراضي الصالحة لاعلانها كفرص استثمار بسبب عائدية معظمها الى وزارة النفط والوزارات"، داعيا "دوائر الدولة لاعلان الاراضي التي تحت تفويضها لاعلانها كفرص استثمار الترويج لها وجذب شركات رصينة لاستغلالها بالشكل الامثل من خلال اقامة مشاريع استثمارية متنوعة". وبين البدران، ان "استراتيجية الهيئة تتجه نحو اقامة مدينة صناعية كبيرة ستقام عليها الكثير من المشاريع الهامة من أبرزها مشروع الحديد والصلب والموسوم بـ{بصرة استيل} والذي تقدمت به شركة {اربيل استيل} بكلفة استثمارية تصل الى 150 مليون دولار، و مشروع شركة {فيونكس} الدنماركية الصناعي لانتاج وتغليف الأنابيب وبمبلغ استثماري يبلغ 85 مليون دولار، الى جانب اقامة معامل صناعية اخرى، والعمل من اجل اقامة مشاريع استثمارية زراعية متنوعة في منطقة كتبيان وعلى مساحة ارض تقدر ب 10 الاف دونم". يذكر ان هيئة استثمار البصرة قد منحت مؤخرا سبعة اجازات استثمار الى مشاريع في قطاعات متنوعة بكلفة استثمارية تصل الى 670 مليون دولار. واضاف البيان ان "هيئة استثمار البصرة تعكف حاليا على استكمال متطلبات اقامة مشروع بناء 100 الف وحدة سكنية في قضاء شط العرب والذي ستنفذة شركة تراك الكورية، اضافة الى تسارع وتيرة العمل لتحويل القصور الرئاسية الى منتجع سياحي بعد تسلم الهيئة عرضا ومخططات من احدى الشركات الكندية المختصة الكبرى".انتهى.

وزير الاعمار يبحث مع رئيس الوزراء المصري اشراك الشركات المصرية في اعمار العراق

  {بغداد : الفرات نيوز} بحث وزير الاعمار والاسكان العراقي محمد صاحب الدراجي مع رئيس الوزراء المصري كمال الجنزوري، مشاركة الشركات المصرية في إعادة إعمار العراق فضلا عن سبل تطوير العلاقات الاقتصادية بين بلديهما. وذكر بيان للوزارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان "وزير الاعمار والاسكان محمد صاحب الدراجي، التقى على هامش زيارته الى القاهرة لترؤس وفد العراق المشارك في أجتماع مجلس وزراء الاسكان والتعمير العرب برئيس الوزراء المصري كمال الجنزوري". ونقل البيان عن الوزير قوله إن "اللقاء مع رئيس الوزراء كان مثمراً وايجابياً حيث تم بحث سبل تطوير العلاقة بين البلدين الشقيقين وخاصة ما يتعلق بالجانب العمراني والتنمية الاقتصادية وقد تم توجيه دعوة رسمية لرئيس الوزراء لزيارة العراق قريبا"، مضيفاً أن "اللقاء تضمن ايضاً مناقشة سبل اشراك الشركات المصرية في أعادة أعمار العراق وكذلك اشراك العمالة المصرية التي سبق وأن كانت لها تجربة رائدة في العمل بالعراق خلال ثمانينيات القرن الماضي". وبين أن "العراق سيوفر جميع الامكانيات والسبل المتاحة لتيسير قدوم الاشقاء المصريين للعمل في العراق". من جانبه، ابدى رئيس الوزراء المصري استعداده لدفع عجلة التعاون مع العراق وتشجيع الشركات المصرية والعمالة المصرية على الدخول للسوق العراقية .انتهى.

هيئة التمور: الشركة العامة لتسويق التمور هي المسؤولة عن تخزين التمور

  {بغداد : الفرات نيوز} اشارت هيئة النخيل في وزارة الزراعة العراقية الى ان الشركة العامة لتسويق التمور هي الجهة المسؤولة عن تخزين التمور والحفاظ عليها من التلف. وقال مسؤول شعبة الوقاية من الافات الزراعية في الهيئة اياد حسين، في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأحد ان "مهمة الهيئة استلام التمور من المزارعين باسعار مدعومة من الدولة وتسليمها الى الشركة العامة لتسويق التمور بعد التاكد من عدم اصابتها بافات زراعية ليتم تخزينها في مخازن الشركة قبل توزيعها، والهيئة غير مسؤولة عن تلف التمور اثناء التخزين". وأضاف أن "الهيئة تتسلم التمور من الدرجة الاولى فقط، ولاتتسلم تمور من الدرجة المتوسطة والثانية والتي تكون مصابة باحدى حشرتي {الادلفية} او {الخنفساء ذات الصدر المنشاري}". وكانت لجنة الزراعة البرلمانية قد طالبت وزارة الزراعة بمحاسبة المسؤولين عن تلف مئات الاطنان من التمور بسبب سوء خزنها. واشار حسين، الى ان "اغلب مخازن التمور كانت تستخدم مبيدات من نوع {مثيل البرومايد} لكنه منع دوليا لما له من تأثير على طبقة الاوزون والبيئة، وهنالك بديل عنه من نوع {فوكتوكسين} وهو الاخر عليه تحذيرات ايضا لانه مبيد سام جدا"، مضيفا ان "الطريقة المثلى للخزن هي طريقة افراغ الهواء والتبريد ، لكنها تحتاج الى امكانيات مادية كبيرة". وقال مسؤول شعبة الوقاية ان "هنالك دراسات تجري حاليا في الوزارة لاستخدام طرق حديثة للحفاظ على التمور وتجنب تلفها"، مضيفا بقوله "لدينا في الهيئة ابحاث عن استخدام المبيدات الطبيعية لمكافحة افات النخيل وهي في طور العمل، ونحن في صدد العمل بطريقة نصب مصائد ضوئية في البساتين تعمل بالطاقة الشمسية وهي صديقة للبيئة ولاتستخدم المواد الكيمياوية".انتهى2.

المصرف العراقي للتجارة ينفي وجود اي تدخل سياسي بعمله ويكشف عن قرب تفعيل اتفاقية الاكزم بنك

{بغداد : الفرات نيوز}حوار.. مراد سالم درويش: كشفت مديرة المصرف العراقي للتجارة عن قرب العمل بنظام المقاصة الالكترونية وتفعيل اتفاقية الاكزم بنك ، بالاضافة الى افتتاح فرعين له في لبنان وتركيا، واخضاعه لوزارة المالية العراقية . جاء ذلك في مقابلة اجرتها وكالة {الفرات نيوز} مع حمدية الجاف، وجرى فيها الحوار التالي: * إلى أي جهة يخضع المصرف وكم يبلغ رأس ماله؟... وأي قانون ينظم عمله؟ - تأسس المصرف العراقي للتجارة وفق القانون رقم {20} في سلطة الائتلاف الدولي في زمن الحاكم المدني بول بريمر آنذاك، وبعد ذلك اصبح المصرف يخضع للحكومة العراقية بعد تشكيلها، ويبلغ رأس مال المصرف في الوقت الحاضر 500 مليار دينار عراقي ، وسنزيده في المستقبل القريب الى واحد تريليون وذلك من ارباح المصرف، لأن رأس ماله الحالي لايغطي نفقاته من منح القروض والمساهمة في البناء والاستثمار. * كم هو عدد فروع المصرف العراقي للتجارة في داخل العراق وخارجه؟ - للمصرف 14 فرعا متوزعة على محافظات العراق المختلفة بواقع فرع في السليمانية، واخر في اربيل والبصرة وفي تكريت والرمادي والنجف وكربلاء، والفروع الاخرى في العاصمة بغداد، وفي النية زيادة هذه الفروع ليكون في كل محافظة فرع او اكثر بحسب الحاجة لها. أما في خارج العراق فتم تهيئة مبنى خاص لفرع المصرف في لبنان، ونحن في صدد اكمال الاجراءات الخاصة به ليتم افتتاحه في القريب العاجل، وهناك نية لافتتاح فرع اخر في تركيا بداية العام 2012، وذلك نظرا لتضخم التعامل التجاري بين العراق وتركيا. *هل هناك تدخل سياسي في عمل المصرف او هناك ضغوط من جهات معينة؟ - مصرفنا مستقل في إدارته، وقراراته تؤخذ من داخله دون التدخل من أي جهة، ولاتوجد ضغوط سياسية على كل فروعه سواء في بغداد او المحافظات الاخرى، لأنه جهة مالية تقدم خدماتها المصرفية بصورة عامة للقطاعين العام والخاص. * ماهي الالية التي يعتمدها المصرف لمنح القروض؟ - قسم الائتمان من الاقسام المهمة والنشطة في المصرف، حيث يقوم هذا القسم بمنح الائتمان التعهدي والنقدي وكذلك القروض للمستثمرين لتنفيذ مشاريعهم والاعمال التجارية، وذلك وفق سياقات وضمانات يحددها المصرف بطريقة تضمن استرجاع هذه المبالغ، على أن تعود بالفائدة على الجانبين. * كيف تقيمين واقع الاستثمار في البلاد وماهي المعوقات التي تواجه المصرف العراقي للتجارة؟ - سوء الوضع الامني الذي شهده العراق بعد عام 2003 اثار مخاوف الشركات العالمية من دخول البلد للاستثمار فيه ، وبعد أن استقرت هذه الاوضاع واستبشرنا خيرا ، ظهر حاجز اخر حال دون دخول بعض هذه الشركات ألا وهو قوانين الاستثمار، على الرغم من أن العراق يعتبر سوق مشجع للاستثمارات، فعلى الجهات المعنية مراجعة وتعديل هذه القوانين لتشجيع الشركات العالمية على الاستثمار في العراق ، بالاضافة الى تشجيع المستثمرين المحليين واشراكهم في اعمار وبناء البلد. * متى ستعملون بنظام المقاصة الالكترونية؟ - المصرف سبق وأن اشترك بغرفة المقاصة الالكترونية في البنك المركزي العراقي وسيبدأ العمل على النظام مع كافة المصارف الحكومية والقطاع الخاص لغرض تسهيل تبادل المعلومات فيما بينها. والمقاصة الالكترونية هو نظام يمكن المصارف المشاركة وفروعها من تبادل أوامر الدفع فيما بينهم بطريقة آلية، وتتم المعالجة وأرسال صافي التسوية النهائية الى نظام التسوية الاجمالية الآنية، وكذلك يتم من خلال النظام تبادل الصكوك الالكترونية . * هل ظهرت حالات فساد في مصرفكم....وكيف تعاملتم معها إن وجدت؟ - الفساد الاداري هو سمة الكثير من دوائر الدولة والمصرف العراقي للتجارة هو احد هذه الدوائر التي ظهر فيها فساد اداري ومالي مؤخرا، ونحن من جانبنا كشفنا العديد من ملفات الفساد واحلناها الى الجهات الرقابية والتدقيقية في هيئة النزاهة وديوان الرقابة المالية والبنك المركزي، وقضينا على نسبة كبيرة منها وإن لم تكن 100% فإنها تقترب من هذه النسبة التي بتظافر الجهود لتحقيقها. * ماهي علاقتكم المالية بالبنك المركزي العراقي ووزارة المالية؟ - نحن كمصرف يقدم التسهيلات المصرفية خاضعين للبنك المركزي كبقية المصارف الاخرى ،حيث يقوم برقابة حساباتنا، اما بالنسبة لوزارة المالية فنحن غير مرتبطين بها، لكن هنالك قانون مقترح في مجلس النواب تم قراءته قراءة اولى لاخضاع المصرف لوزارة المالية. إن للمصرف العراقي للتجارة عمله الخاص يختلف عن المصارف الاخرى الخاضعة للوزارة المالية، وفي حال اخضع للوزارة فيجب مراعاة تلك الخصوصية وعدم مساواته مع المصارف الاخرى وتجنب اتباع الروتين والبروقراطية معه لكي يواصل تقدمه نحو الامام . * كيف تقارنون تعاملات المصرف العراقي للتجارة النقدية مع المصارف العالمية؟ - مصرفنا من المصارف العالمية و تصنيفه متقدم من بين المصارف العالمية على الرغم من صغر عمره، وتبادلاته المصرفية من ناحية التعاملات النقدية والتعاهدية لاتختلف عن جودة التعاملات في المصارف العالمية . * هل هناك اموال عراقية مركونة في المصارف العالمية لافائدة منها؟ - توجد اموال عراقية كثيرة في المصارف العالمية لفتحنا اعتمادات مع تلك المصارف بنسبة 100% لكنها ليست متراكمة او غير مفيدة إنما هي شروط وضعتها المصارف للتعامل مع العراق لتخوفهم من حالة عدم الاستقرار الامني الذي يشهده البلد. *  هل يعاني العراق من مشكلة العمولات الكبيرة التي تفرضها المصارف العالمية؟ - هنالك عمولات كبيرة تفرض علينا واخرى نحن نفرضها، وذلك بحسب الاتفاق بين مصرفنا والمصارف العالمية ، لكن في بعض الاحيان تكون مغالاة هذه العمولات وبالتالي ترجع نتائجها على المستهلك العراقي، لذلك نسعى دائما بالتشاور والاتفاق مع البنوك الاجنبية لتخفيف هذه العمولات، او نتحمل جزء من هذه العمولات. * هل فعل العراق اتفاقية الاكزم بنك؟ - بدأت المباحثات مع الاكزم بنك عام 2008 ، لعقد اتفاقية مشتركة بين المصرفين ، لكنها لم تفعل لغاية الان، بسبب نظرتهم الحذرة إلى السوق والتعاملات العراقية، وعند زيارتنا الاخيرة للولايات المتحدة الامريكية بحثنا مع المسؤولين في الاكزم بنك لتفعيل هذه الاتفاقية، ومن جانبهم ابدوا استعدادهم لتفعيلها في وقت قريب، بعد حصولهم على ضمانات من وزارة المالية العراقية. والاكزم بنك من البنوك العالمية الكبيرة في الولايات المتحدة الامريكية ويقوم هذا البنك بضمان الشركات الاميركية تجاه المصارف الاخرى في كافة دولة العالم لتدخل سوق تلك الدول والاستثمار فيها.. * هل توجد مشاكل تعيق قانون الدفع بالاجل؟ - الكثير من الوزارات المختلفة بدأت تعمل الان بنظام الدفع بالاجل، وهي كعملية مصرفية لايوجد اشكالات حولها، لكن هناك اشكالات في تنفيذها وضماناتها، لأن هناك شركات تتقدم للتعامل بالدفع الاجل لكن الطريقة التي يطلبوها لاتعتبر دفع اجل إنما العكس. * هل تأثر اقتصاد العراق بالازمة المالية العالمية...ولماذا؟ - العراق بلد لايزال اقتصاده مغلقا ولم يتأثر كثيرا بالازمة المالية العالمية، وقوة اقتصاد بلدنا في مواردنا، وليس لديه استثمارات خارجية خاصة في منطقة اليورو لتتاثر بالازمة العالمية. انتهى.م