• Wednesday 20 November 2024
  • 2024/11/20 17:15:29

البيئة توجه 77 انذارا لشركات الهاتف النقال في نينوى

  {بغداد:الفرات نيوز} انذرت وزارة البيئة شركات الهاتف النقال العاملة في العراق لعدم حصولها على الموافقات البيئية اللازمة في محافظة نينوى. وذكر بيان للمكتب الاعلامي لوزارة البيئة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الجمعة ان "وزارة البيئة وجهت {77} انذارا الى شركات اسيا سيل وزين عراق وكورك وكلمات العاملة في محافظة نينوى لعدم حصولها على الموافقات البيئية لنصب ابراج جديدة قيد الانشاء". واضاف ان "الفرق الرقابية التابعة لوزارة البيئة في محافظة نينوى رصدت مخالفات نصب ابراج لشركات الهاتف النقال دون حصولها على موافقات بيئية وفق قانون حماية وتحسين البيئة رقم {27} لسنة 2009". وشدد البيان ان "مديرية بيئة نينوى امهلت الشركات المذكورة عشرة ايام للحصول على الموافقات البيئية قبل ان يتم ازالة هذه الابراج وفرض غرامات مالية من قبل الوزارة". وكانت وزارة البيئة قد طالبت شركات الهاتف النقال العاملة في العراق في وقت سابق بضرورة الحصول على موفقات بيئية لنصب ابراج الهاتف لما تشكله هذه الابراج من تأثير على حياة المواطنين وبيئتهم.انتهى م

الداخلية تؤكد احتجاز القوة المنفذة لعملية اعتقال أفراد حماية العيساوي

   {بغداد:الفرات نيوز} أكد الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية العقيد سعد معن ان وزارة الداخلية قامت بحجز افراد القوة المنفذة لعملية اعتقال أفراد حماية وزير المالية رافع العيساوي، معللا ذلك بأن العملية رافقها "سوء فهم". وقال معن في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الجمعة ان "عملية القاء القبض رافقتها بعض سوء فهم من قبل بعض افراد القوة المنفذة لعملية الاعتقال"، مؤكدا ان "وزارة الداخلية قامت بحجز افراد القوة وفتحت تحقيقا بهذا الموضوع ولكن هذا لا يمنع ان عملية تنفيذ عملية القبض على افراد حماية العيساوي كانت عملية اصولية واجراءاتها سليمة 100%". واضاف ان "وزارة الداخلية تقوم بما يملي عليها من تنفيذ اوامر مذكرات الاعتقال او من الجهات التشريعية الاخرى وليس بشكل عشوائي او من فراغ". وردا على اتهام القائمة العراقية لوزارة الداخلية باقتحام منزل وزير المالية رافع العيساوي والقبض على افراد حمايتة اكد معن ان "عملية القبض على {10} من افراد حماية وزير المالية رافع العيساوي تمت بطريقة اصولية وخارج سور المنزل وليس بداخله كما يدعي البعض، ولم يتم الدخول الى منزل وزير المالية ولا الى مكتبه ولا الى وزارته بل كانت عملية القاء القبض خارج سور المنزل وبعلم وزير المالية نفسه". واوضح الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية ان "وزارة الداخلية هي لجميع العراقيين ولا تتعامل باي معيار ثاني سوى معيار الوطنية والقانون ولا يتم النظر الى المذهب او الانتماء او القومية وانما يكون العمل من خلال القانون والدستور فقط ولا نعمل الا وفق هذه السياقات". ويذكر ان قوة امنية القت امس الخميس القبض على 10 من افراد حماية وزير المالية رافع العيساوي تنفيذا لاوامر قضائية صادرة بحقهم.انتهى8

الداخلية: اعتقلنا 10 من أفراد حماية وزير المالية بعلمه وعلم القضاء

{بغداد:الفرات نيوز} أعلنت وزارة وزارة الداخلية تنفيذها أمراً قضائياً صادرا من محاكم مختصة وبعلم ودراية ومتابعة مجلس القضاء الأعلى بحق {10} أفراد من حماية وزير المالية رافع العيساوي. وذكر بيان للمكتب الاعلامي لوزارة الداخلية تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الجمعة ان "تنفيذ مفارز وزارة الداخلية لهذا الأمر يأتي بحكم سلطة الوزارة التنفيذية حيث إنها الجهة المسؤولة عن تنفيذ الأحكام القضائية الصادرة والتي أوكلها إليها الدستور العراقي". واضاف أن "أفراد حماية وزير المالية رافع العيساوي الـ{10} كانوا يتواجدون في محيط منزله مع عدم علم مفارز وزارة الداخلية إن الدار تعود له ولم يلق القبض على أي شخص من المطلوبين إلا بعد أن تم اخذ الهويات والباجات التعريفية الشخصية والتعرف على المطلوبين وتنفيذ الحكم القضائي بحقهم وفق أصول اللياقة والضبط العسكري والقانوني مع العلم إن وزير المالية كان على دراية وعلم مسبق بكل هذه الإجراءات القانونية". ومن الجدير بالذكر إن الوزارة اتخذت إجراءات قانونية واحترازية وقائية بحق بعض أفراد القوة المكلفة بتنفيذ الأمر القضائي.ويذكر ان القائمة العراقية اعتبرت يوم امس في مؤتمر لها ان عملية القبض على أفراد حماية وزير المالية رافع العيساوي هو استهداف سياسي.انتهى

محما خليل: حكومة بغداد لديها الرغبة باستمرار الازمات وليس بحلها

   {بغداد:الفرات نيوز} طالب النائب عن التحالف الكردستاني محما خليل رئيس الوزراء نوري المالكي بالالتزام بتنفيذ المبادرات التي طرحها رئيس الجمهورية والسير بها مع حكومة اقليم كردستان، معتبرا ان تلك المبادرة هي الطريق الوحيد لعدم نشوب حرب عسكرية بين الطرفين. وقال خليل في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الجمعة ان "على المالكي الالتزام بجميع الاتفاقيات المبرمة بينهما وعدم الرجوع عن وعوده بمجرد تدهور صحة الرئيس جلال الطالباني والاسراع بترجمة الاقوال الى افعال والعمل على الارض وليس مجرد تصريحات تطلق في القنوات الاعلامية فقط".وأشار الى ان "الاقليم اليوم مع التهدئة ومع الحوار ومع استمرار العراق وضمن معطيات المنطقة والظروف التي تمر بها والعملية السياسية تتطلب الالتزام بالتعهدات والاتفاقيات". واضاف ان "رئيس الوزراء اذا اراد ان يقود العراق وينجح في قيادته عليه تنفيذ الاتفاقيات والرجوع الى الدستور ولكن للاسف الشديد نحن نرى ان هذه الحكومة لديها الرغبة باستمرار الازمات". وتوصلت جميع الأطراف السياسية إلى اتفاق يقضي بإيقاف التصعيد الإعلامي ومنح الجهات السياسية فرصة لإيجاد حلول للأزمة وفقا لمبادرة رئيس الجمهورية جلال طالباني وقضت المبادرة أيضا بأن يتولى أبناء المناطق المتنازع عليها إدارة الأمن وسحب التحشيدات العسكرية منها. الا ان تدهور صحة طالباني ونقله الى مستشفى في المانيا جعل البعض من المحللين والسياسيين يتوقعون ان يؤدي ذلك الى تأجيل حل الازمة بين حكومتي الاقليم والمركز بعد ان قاد عدة لقاءات مع كبار المسؤوليين وقادة الكتل في مدينة اربيل والسليمانية وبغداد للحد من الازمة المشتعلة بين الطرفين.انتهى34 م

عليوي: غياب طالباني يشجع بارزاني على توسيع الازمة والضغط على الحكومة بهدف الانفصال

   {بغداد:الفرات نيوز} قال النائب عن التحالف الوطني كريم عليوي ان غياب رئيس الجمهورية جلال الطالباني عن الساحة السياسية يشجع رئيس الاقليم مسعود بارزاني على توسيع الازمة والضغط على الحكومة بهدف الانفصال. واضاف عليوي في بيان صحفي له تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الجمعة ان "رئيس الجمهورية جلال طالباني هو صمام الامان والرابط بين حكومتي بغداد واربيل وفي حال رحيل الطالباني، لا سمح الله، ستتأثر العلاقة بين الحكومتين بشكل كبير خصوصا ان رئيس الاقليم مسعود بارزاني يسعى الى التفرد بالقيادة الكردية". واشار الى ان "مسعود بارزاني يسعى الى الانفصال عن العراق وان العائق الكبير الذي امامه طول تلك الفترة هو وجود الرئيس طالباني", مضيفا ان "رحيل الطالباني سيشكل فراغا وسيستغل هذا الفراغ البارزاني ويقوم بالضغط على الحكومة المركزية من اجل الانفصال عن العراق". ويرقد رئيس الجمهورية العراقية جلال طالباني في مستشفى بالمانيا الاتحادية لتلقي العلاج بعد اصابته بوعكة صحية ادت الى جلطة دماغية. فيما يتوقع بعض المحللين والسياسيين ان يؤدي غياب طالباني عن الساحة السياسية الى تاجيل حل الازمة بين حكومتي الاقليم والمركز بعد ان قاد عدة لقاءات مع كبار المسؤوليين وقادة الكتل في مدينة اربيل والسليمانية وبغداد للحد من الازمة المشتعلة بين الطرفين.انتهى م