• Sunday 17 November 2024
  • 2024/11/17 11:44:44

بغداد .. نجاة نجل الشيخ العام لعشائر الجميل من محاولة اغتيال بهجوم مسلح

  {بغداد:الفرات نيوز} نجا نجل الشيخ العام لعشائر الجميل من محاولة لاغتياله في محافظة بغداد . وقال مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان " الشيخ رافع مشحن الجميلي نجى اليوم من محاولة اغتيال بعد ان فتح مسلحون مجهولون نيران اسلحتهم عليه في منطقة الغزالية خلال عودته من بغداد الى الانبار".و أضاف ان " الجميلي حمل جهات سياسية معينة محاولة اغتياله بسبب ترشيح مجموعة من الاسماء من عشيرة الجميل للمشاركة في الانتخابات المقبلة ".انتهى39

النائب البياتي : مبادرة طالباني مازالت موجودة وتمتلك عناصر القوة

{بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن ائتلاف دولة القانون عباس البياتي  على "ان هناك فرصة لحل الازمة الحالية من خلال الحوار". وقال في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} انه"لازالت هناك فرص للحوار والحل  كما ان عودة رئيس الجمهورية جلال طالباني الى بغداد ستسهم في حلحلة الأوضاع ودفع الأطراف الى الجلوس حول مائدة مستديرة خاصة ان مبادرته مازالت قائمة وتمتلك عناصر القوة". وشدد البياتي ان"ابواب الحوار لم تنغلق وفرص الحل قائمة ولكن نحتاج الى هبة والى قوة وشجاعة المبادرة من اجل المضي قدما لإنهاء ازمة عراقية ولابد  ان تحل بإرادة عراقية واستمرارها يضر الجميع". واشار الى ان " الهدف من التصعيد الاعلامي الضغط السياسي وهو لا يخدم الحوار ولا الحل وانما يعقد الازمة  ونحن ندعو الجميع الى ضبط النفس وعدم التصعيد  وان الذين يصعدون هم من ينفخون في النار". وبين البياتي انه"في جميع بلدان العالم الجيش الاتحادي هو الذي يمتلك الاسلحة الثقيلة وان حكومات الأقاليم لا يحق لها سوى السلاح المتوسط والخفيف وعدا ذلك لا بد ان يسلم للجيش جميع الأسلحة الثقيلة باعتباره جزء من ممتلكات الدولة العامة العراقية".انتهى1 م

العراقية : لدينا معلومات عن تورط شخصيات كبيرة مقربة من المالكي في صفقة الاسلحة الروسية

  {بغداد : الفرات نيوز} اكد ائتلاف القائمة العراقية انه يمتلك معلومات عن تورط شخصيات كبيرة مقربة من المالكي في صفقة الاسلحة الروسية . وقالت المتحدثة باسم العراقية ميسون الدملوجي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان " اللجنة النيابية المكلفة بالتحقيق في صفقة الاسلحة الروسية مازالت تبحث في الامر وهناك اسماء كبيرة طرحت " . وتابعت " لدينا معلومات تاتي من هنا وهناك من داخل البلاد وخارجها عن تورط شخصيات كبيرة مقربة من المالكي ونحن نصر على ان تكشف القضية باكملها وان لايتم التعتيم على الحقيقة مثلما حدث سابقا". وبينت الدملوجي ان " الادلة تسمى احيانا ظرفية ، حيث عندما تتراكم المؤشرات باتجاه معين ، غالبا مايكون الاتجاه صحيحا وهذا ما تأخذ به حتى المحكمة ". وكانت شبهات فساد شابت صفقة التسليح الروسية ، الامر الذي نفته في البداية الحكومة والقيادة العامة للقوات المسلحة ووزير الدفاع وكالة سعدون الدليمي الذي اوضح خلال مؤتمر صحفي عقده بشان الموضوع انه لم يتم ابرام الصفقة ولم يدفع العراق بهذا الاتجاه دينارا واحدا ، الا ان الامر تسبب لدى الطرف الثاني من الصفقة بازمة اطاحت بوزير الدفاع الروسي ورئيس الاركان ، الامر الذي عدته بعض الاطراف مثلبة على الحكومة العراقية التي لم تتصرف بشكل مماثل وتكشف عن ملابسات القضية واسماء المتورطين فيها ، ما دعا الحكومة وتحت ضغط الشارع والاوساط الرسمية والشعبية وما يتناقله الاعلام الى تشكيل لجنة نيابية للتحقيق في القضية والاطراف التي تحوم حولها الشبهات ، وليخرج على اثرها القائد العام للقوات المسلحة ورئيس الوزراء نوري المالكي الى وسائل الاعلام ويوضح بعض الامور بشان الصفقة المشبوهة وشبهات الفساد الاخرى والازمة السياسية القائمة والاخيرة بين حكومتي المركز واقليم كردستان وغيرها من الامور التي تهم العراقيين . انتهى1 م

دولة القانون : بارزاني لايعترف بالدستور والحكومة الاتحادية بل بذاته واسرته فقط

    {بغداد : الفرات نيوز} اكد النائب عن ائتلاف دولة القانون كمال الساعدي ان رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني لايعترف بالدستور والحكومة الاتحادية بل بذاته واسرته فقط . وقال الساعدي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان " ماوجهه بارزاني من دبابات ليس الى الجيش الاتحادي بل الى صدور الشعب وقد تقمص شخصية الظالم وهو الان يدافع عن حكم اسرته وليس الشعب الكردي لان الشعب الكردي برئ مما يجري الان " . وتابع ان " بارزاني يريد ان يدخل الشعب الكردي في ازمة لانه ادرك ان الكتل السياسية الكردية بدات تاكل من جرفه لذلك بادر الى صنع الازمة الكتل ، ولن يتراجع لانه رجل عنيد ويمزج بين النزعة القبلية والسياسية " . واستدرك " ارى ان الحل يكون بذهاب بارزاني الى المحكمة الاتحادية ويسالها عن تصرفات الجيش الاتحادي وتصرفاته هو وماتقوله المحكمة الاتحادية نقبل به " . وشدد على انه " يفترض ان تطالب الحكومة الاتحادية بالاسلحة الموجودة في اقليم كردستان لانها ملك للعراقيين وليس لبارزاني " . وتابع الساعدي" هم يفسرون الدستور بالطريقة التي يشاؤون ويعدون انفسهم مرجعا للدستور ، فاذا ارادوا التسلح بصواريخ عابرة للقارات يقولون ان الدستور يسمح بذلك ، ونحن ايضا لسنا مرجعا للدستور ونقول اذهبوا الى المحكمة الاتحادية واسالوها هل يجوز لكم التسلح او تحريك القطعات واحتلال المناطق المختلطة وعدم تسليم المطارات والمنافذ الحدودية والكمارك وتصدير النفط من دون علم الحكومة الاتحادية واستقبال سمير جعجع والكرد من سوريا وهذا يضر بالامن القومي العراقي وتعطيل تسليح الجيش الاتحادي ، اذهبوا الى المحكمة ولو قالت ان هذا يجوز سنقبل وان قالت لا فان هذا يعني ان لديكم مخطط اخر خطير وهو جزء من المخطط الاقليمي لتقسيم المنطقة العربية ومحاولة اعادة الهيمنة على الثروات وهو مخطط كبير تدخل فيه دول اقليمية بما فيها اسرائيل بشكل خطير . وتشهد البلاد تصعيدا خطيرا على مستوى التصريحات التي وصلت الى حد التهديد باستخدام السلاح بين الحكومتين المركزية واقليم كردستان ، والذي يعده مراقبون انه من تداعيات الازمة السياسية القائمة والمستمرة بين الكتل السياسية ، ما اسهم بتردي الاوضاع العامة في البلاد وعلى مختلف الصعد والمجالات ، لا سيما الامنية والخدمية علاوة على فقدان المواطن الثقة بالسياسة والسياسيين في البلاد . انتهى

السعد : نطمح من خلال عودة طالباني الى بغداد بان تكون هناك حلحلة للازمة بين المركز واقليم كردستان

    {بغداد : الفرات نيوز} عبرت النائبة عن كتلة الفضيلة النيابية سوزان السعد عن املها بان تكون في عودة رئيس الجمهورية جلال طالباني الى العاصمة بغداد حلحلة للازمة بين المركز واقليم كردستان . وقالت السعد في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان " الفترة المنصرمة شهدت ازمات وتشنجات وستتفاقم هذه الازمات اذا لم تكن هناك اراء متوازنة ويجب حل الامور بطرق سلمية وحوار مباشر عن طريق اللقاءات والاجتماعات " . واوضحت ان " الرئيس طالباني كان دائما ينادي بعقد اللقاءات والتحاور المباشر ، ووجوده في بغداد سيضمن حدوث تغيرات ايجابية خلال الفترة المقبلة " . وكان رئيس الجمهورية جلال طالباني قد عاد يوم الاثنين الماضي الى العاصمة بغداد بعد اكثر من شهر على مغادرته لها ، وقالت وسائل اعلام كردية ان طالباني سيطلب حال وصوله الى بغداد بشكل مباشر من المالكي القيام بالاصلاح وتغيير سياسته المخالفة للدستور . وبينت ان الرئيس سيلجأ الى الطريق الدستورية والقانونية ويطلب من التحالف الوطني العراقي تغيير المالكي وتعيين شخصية اخرى مكانه " . ونقلت عن القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني فريد اسسرد قوله ان الكرد لوحدهم غير قادرين على سحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي في هذه الظروف ، ولذا فان رئيس الجمهورية سيستخدم سلطاته الدستورية والقانونية ضد سياسات رئيس الوزراء . واعربت اطراف في العملية السياسية عن تفاؤلها ازاء عودة طالباني الى بغداد مستندة في ذلك على ثقافة الرئيس الوحدوية واصراره على تطبيق الديمقراطية الحقيقية في البلاد ورجاحة رايه وصواب مواقفه المتاتية من كونه راع للدستور حامي للحقوق الشعب . انتهى 1