• Wednesday 5 February 2025
  • 2025/02/05 09:47:04

الجعفري يبحث مع زيباري ايجاد حلول ناجعة للازمة الراهنة

{بغداد: الفرات نيوز}بحث رئيس التحالف الوطني العراقي إبراهيم الجعفري مع وزير الخارجية هوشيار زيباري آخر تطورات العملية السياسية . وذكر بيان لمكتب الجعفري انه "جرى خلال اللقاء بحث آخر تطورات العملية السياسية، وضرورة اعتماد الحوار الهادف، والبناء لتقريب وجهات النظر بين الكتل السياسية كافة، وإيجاد الحلول الناجعة للأزمة الراهنة". واضاف "انه جرى التأكيد ايضاً على أهمية أن ينفتح العراق، ويعزز علاقاته مع مختلف دول العالم، وأن يأخذ دوره الريادي في دعم أمن واستقرار المنطقة خصوصاً رئاسته لجامعة الدول العربية".انتهى

محافظ كربلاء يتوقع ان يبلغ عدد الزوار في زيارة الاربعينية للعام الحالي 15 مليون زائر

{كربلاء:الفرات نيوز} توقع محافظ كربلاء امال الدين الهر  ان تشهد زيارة اربعينية الامام الحسين عليه السلام خلال العام الحالي اقبالا شديدا  وان يبلغ عدد الزوار خمسة أضعاف عددهم في الاعوام الماضية. وذكر في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان"من المتوقع ان يبلغ عدد الزوار {15} مليون زائر عراقي  و{500} الف زائر عربي واجنبي". واوضح الهر ان"المحافظة طالبت في وقت سابق ان يتم تخصيص موازنة خاصة بالزيارة الاربعينة لثقلها  غير ان الحكومة لم تنفذ هذا الطلب "مبينا ان الحكومة المحلية ستعتمد على ما خصصته الحكومة لجميع الزيارات التي تشهدها المحافظة خلال العام  والبالغة {10 } مليار دينار ما يجعلنا بالتالي الى استخدام  اموال من الموازنة الخاصة بالمحافظة لتغطية نفقات الزيارة الاربعينية ". وبين ان" هناك اموالا كبيرة سيتم صرفها بعد انقضاء الزيارة  الاربعينية لغرض تنفيذ اعمال التنظيف وصيانة البنى التحتية". انتهى22

عاجل.. مستشارة المالكي تكشف عن اعترافات لامر حماية العيساوي بتلقيه اوامر من وزير المالية لتنفيذ عمليات اغتيال


{بغداد:الفرات نيوز}كشفت مريم الريس مستشارة رئيس الوزراء نوري المالكي عن اعتراف أمر فوج حماية وزير المالية رافع العيساوي بتلقيه أوامر مباشرة منه لتنفيذ عمليات اغتيال.
وقالت في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان"هناك اعترافات من قبل العقيد محمود العيساوي امر فوج حماية وزير المالية رافع العيساوي  أمام الهيئة القضائية أوضح فيها بتلقيه أوامر مباشرة من وزير المالية للقيام بعمليات اغتيال".
واستدركت الريس اننا"لا نريد ان نستبق الأحداث  ونحكم ونترك هذا الأمر للقضاء".
وبينت ان" التصعيد الحاصل هو من قبل بعض الأطراف السياسية وليس جميعها وحتى في داخل القائمة العراقية اذ لم يتفق الجميع على التصعيد".
وبينت الريس "كانت هناك مبادرة من قبل  نائب رئيس الوزراء صالح المطلك اكد فيها اننا لا نريد ان نصعد من اجل عدم الوقوع في المد الطائفي اذ من الممكن ان تكون هناك جهات مراقبة تراقب الإجراءات القضائية الحاصلة وذلك يقتضي موافقة القضاء".

واشارت الى ان"الذي حدث اليوم كان تصعيدا من قبل بعض النواب في  محافظة الانبار  في مقدمتهم النائب احمد العلواني  الذي تحدث باسلوب لا يدل على انه سياسي من خلال قوله ان  {مذكرات القاء القبض تصدر من عملاء ايران ونحن الاولى ان نمثل السنة}".
وشددت الريس على ان"التصعيد الطائفي ليس في مصلحة احد وعلينا احترام سلطة القضاء والدستور كما انه ليس للسلطة التنفيذية دخل في اوامر الاعتقال بل ان عليها ان تنفذ تلك الأوامر وهذا لا يعني أن لديها يد في ما يصدر من القضاء".
واكدت على انه"لن تكون هناك مساومة على الدم العراقي او اي محاولة لتهدئة هذا الأمر  وان ما يعتقده البعض بأن الموضوع ممكن تسويفه بخلاف سياسي حاصل او بمجرد وجود اعتذار فهذا غير ممكن"مبينة ان"القضية لم تنتهي ومن غير الممكن ان تكون هناك مساومة ولن نساوم على الدم العراقي  ".
وذكرت الريس ان"النعرات الطائفية لن تثني القضاء للقيام بواجبه ولن تجعل الحكومة تساوم على الدم العراقي ".

واخذت مداهمة قوة امنية وزارة المالية ومنزل الوزير العيساوي واعتقال افراد من حمايته ،  ابعادا خطيرة وباتت تنذر بما لايحمد عقباه على البلاد في ظل التصريحات المتشنجة والمهاترات والتصعيد الذي لا يخلو من نبرة الحزب والطائفة والعشيرة والمنطقة وفي ظل دفع البعض والتدخلات الخارجية والتصريحات التي تأتي من خارج البلاد باتجاه تازيم الاوضاع وتسميم الأجواء.انتهى2

عاجل.. مستشارة المالكي تكشف عن اعترافات لامر حماية العيساوي بتلقيه اوامر من وزير المالية لتنفيذ عمليات اغتيال

{بغداد:الفرات نيوز}كشفت مريم الريس مستشارة رئيس الوزراء نوري المالكي عن اعتراف أمر فوج حماية وزير المالية رافع العيساوي بتلقيه أوامر مباشرة منه لتنفيذ عمليات اغتيال. وقالت في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان"هناك اعترافات من قبل العقيد محمود العيساوي امر فوج حماية وزير المالية رافع العيساوي  أمام الهيئة القضائية أوضح فيها بتلقيه أوامر مباشرة من وزير المالية للقيام بعمليات اغتيال". واستدركت الريس اننا"لا نريد ان نستبق الأحداث  ونحكم ونترك هذا الأمر للقضاء". وبينت ان" التصعيد الحاصل هو من قبل بعض الأطراف السياسية وليس جميعها وحتى في داخل القائمة العراقية اذ لم يتفق الجميع على التصعيد". وبينت الريس "كانت هناك مبادرة من قبل  نائب رئيس الوزراء صالح المطلك اكد فيها اننا لا نريد ان نصعد من اجل عدم الوقوع في المد الطائفي اذ من الممكن ان تكون هناك جهات مراقبة تراقب الإجراءات القضائية الحاصلة وذلك يقتضي موافقة القضاء". واشارت الى ان"الذي حدث اليوم كان تصعيدا من قبل بعض النواب في  محافظة الانبار  في مقدمتهم النائب احمد العلواني  الذي تحدث باسلوب لا يدل على انه سياسي من خلال قوله ان  {مذكرات القاء القبض تصدر من عملاء ايران ونحن الاولى ان نمثل السنة}". وشددت الريس على ان"التصعيد الطائفي ليس في مصلحة احد وعلينا احترام سلطة القضاء والدستور كما انه ليس للسلطة التنفيذية دخل في اوامر الاعتقال بل ان عليها ان تنفذ تلك الأوامر وهذا لا يعني أن لديها يد في ما يصدر من القضاء". واكدت على انه"لن تكون هناك مساومة على الدم العراقي او اي محاولة لتهدئة هذا الأمر  وان ما يعتقده البعض بأن الموضوع ممكن تسويفه بخلاف سياسي حاصل او بمجرد وجود اعتذار فهذا غير ممكن"مبينة ان"القضية لم تنتهي ومن غير الممكن ان تكون هناك مساومة ولن نساوم على الدم العراقي  ". وذكرت الريس ان"النعرات الطائفية لن تثني القضاء للقيام بواجبه ولن تجعل الحكومة تساوم على الدم العراقي ". واخذت مداهمة قوة امنية وزارة المالية ومنزل الوزير العيساوي واعتقال افراد من حمايته ،  ابعادا خطيرة وباتت تنذر بما لايحمد عقباه على البلاد في ظل التصريحات المتشنجة والمهاترات والتصعيد الذي لا يخلو من نبرة الحزب والطائفة والعشيرة والمنطقة وفي ظل دفع البعض والتدخلات الخارجية والتصريحات التي تأتي من خارج البلاد باتجاه تازيم الاوضاع وتسميم الأجواء.انتهى2

اقليم كردستان ينفي ترشيح بارزاني لاياد علاوي كرئيس للجمهورية بدلا عن طالباني

{بغداد: الفرات نيوز}نفى اقليم كردستان الانباء التي تحدثت عن ترشيح اياد علاوي بدلا من جلال طالباني لرئاسة الجمهورية معتبرا هذه الاحاديث بان لا اساس لها من الصحة. وقال المتحدث باسم رئاسة اقليم كردستان في بيان صحفي " نشرت بعض وسائل الاعلام العراقية على لسان أحد قياديي العراقية بأن رئيس إقليم كردستان قد وافق على أن يحل أياد علاوي رئيس ائتلاف العراقية محل رئيس الجمهورية، مؤكداً ان هذا الخبر عار عن الصحة ولم يتم بحث هذا الموضوع في أي من الاجتماعات واللقاءات". يذكر ان رئيس الجمهورية جلال طالباني غادر العراق متوجها الى المانيا بعد تعرضه لازمة صحية خطيرة وقد شهدت حالته الصحية تحسنا بعض الشيء.انتهى