• Thursday 24 October 2024
  • 2024/10/24 08:24:43

المحكمة الجنائية: الإعدام شنقا على شخص لاشتراكه بقتل صاحب محل مفروشات

   {بغداد:الفرات نيوز} أصدرت المحكمة الجنائية المركزية بهيئتها الثانية حكما بالإعدام شنقا حتى الموت على احد المدانين لقيامه بالاتفاق والاشتراك مع متهمين آخرين بعملية قتل. واعلن المركز الإعلامي للسلطة القضائية في بيان له تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاربعاء أن "المتهم المذكور اعترف في جميع مراحل التحقيق لقيامه بالاتفاق والاشتراك مع متهمين آخرين مفرقة قضيتهم بقتل المجني عليه في شارع السيدية التجاري مع أفراد مجموعته يستقلون سيارة نوع كيا سيفيا بيضاء اللون والتي تهدف إلى بث الرعب والفزع والخوف بين الناس وتعريض حياتهم وممتلكاتهم للخطر تحقيقا لغايات إرهابية وبقصد تهديد امن وسلامة البلاد كذلك اعترف انه ينتمي إلى تنظيم القاعدة الإرهابي وقد اشترك بالعديد من الأعمال الإرهابية المسلحة". وأوضح ان "الأدلة المتحصلة من القضية المتمثلة باعترافات المتهم الصريحة والواضحة والتي جاءت معززة بأقوال المدعي بالحق الشخصي وبكافة محاضر ومدونات القضية تكفي لتجريم المتهم على وفق أحكام المادة الرابعة/1 وبدلالة المادة الثانية/1و3 من قانون مكافحة الإرهاب استنادا لأحكام المادة 182/أ الاصولية  قرارا وجاهيا قابلا وواجبا للتميز". ويذكر ان المحكمة الجنائية المركزية تشكلت عام 2003 وهي الوحيدة في العراق إذ تختص هذه المحكمة بالنظر في القضايا المهمة مثل جرائم الإرهاب وجرائم الخطف وجرائم الفساد الإداري.انتهى

الطرفي: لا يمكن التعويل على ورقة الاصلاحات وحدها لحل الأزمة السياسة

  {بغداد:الفرات نيوز} شدد النائب عن كتلة المواطن حبيب الطرفي على عدم امكانية التعويل على ورقة الاصلاحات وحدها لحل الأزمة السياسية الراهنة. يذكر ان التحالف الوطني اعلن ورقة اسماها بالاصلاحات السياسية دعا خلالها جميع الاطراف المشاركة في العملية السياسية الى التعامل مع مبادرة الحوار على اساس الالتزام بالدستور واصلاح مؤسسات الدولة بغية حل الازمة السياسية في البلاد. وقال الطرفي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء إن "الازمة السياسية الراهنة كبيرة جدا ولا يمكن ان تحل بسهولة لأن حلها لا ينحصر فقط في التعويل على المبادرات السياسية". وأضاف أنه "لا يمكن ان يكون هناك حل للأزمة السياسية في حال حصرها بورقة الاصلاحات لان الحل الحقيقي مرهون بمقدار تفاعل وارادة الكتل السياسية مع هذه الورقة التي وضعها التحالف الوطني لحل المشاكل العالقة بين الكتل السياسية والتي تضمنت جميع المسائل الخلافية". ودعا الطرفي جميع الاطراف الى "اتخاذ الحوار سبيلا للتباحث حول ايجاد سبيل لحل جميع الخلافات التي عطلت العمل السياسي في العراق خلال الفترة الماضية خدمة للشعب العراقي الذي عانى الكثير من الويلات بسبب استمرار الازمة السياسية". يذكر أن ورقة الاصلاحات التي وضعها التحالف الوطني لقيت ردود افعال متباينة بين الكتل السياسية حيث وصفها البعض بالوهمية و غير المجدية بينما رأى آخرون انها ما تزال مبهمة و غير معروضة على الفرقاء السياسيين لابداء ملاحظاتها في الوقت الذي رحبت بعض الكتل بورقة الاصلاحات و عدتها حلا ناجحا للأزمة.انتهى1 م

المالكي يدعو لتكثيف جهود المجتمع الدولي للحد من الانقسامات بشأن الازمة السورية

   {بغداد:الفرات نيوز} دعا رئيس الوزراء نوري المالكي الى ضرورة تكثيف جهود المجتمع الدولي من اجل التقارب والحد من الانقسام الحاصل حول بعض قضايا المنطقة سيما الازمة في سوريا التي اكد انها تحتاج الى تفاهم بين حلفاء النظام وحلفاء المعارضة من اجل التوصل الى حلول سلمية يمكن ان تجنب سوريا المزيد من الماسي والكوارث. وذكر بيان لرئاسة الوزراء تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاربعاء ان "رئيس الوزراء نوري كامل المالكي استقبل بمكتبه الرسمي مساء امس الثلاثاء وفدا من اعضاء الكونغرس الامريكي ضم جون ماكين وجوزيف ليبرمان وليندزي غراهام الاوضاع الجارية في المنطقة". واضاف ان "المالكي اكد على خطورة الاوضاع الجارية في المنطقة"، مبينا ان "طبيعة العلاقات بين العراق والولايات المتحدة تتطلب المزيد من التنسيق والتشاور". وأوضح المالكي ان "جهودنا بدل ان تتركز على عملية التنمية وتطوير البلاد فقط اصبحنا نفكر اضافة الى ذلك بكيفية تجنيب العراق المخاطر المحدقة به"، مضيفا ان "العراق انتهج سياسة عدم التدخل بشؤون الاخرين ومد يد الصداقة والعلاقات المفتوحة مع البلدان التي تحترم سيادتنا ولا تتدخل في شؤوننا الداخلية". وبين ان "تجارب الشعوب تتشابه ولكنها لاتستنسخ فلكل بلاد ظروفها الخاصة التي يجب مراعتها في التعامل معها"، مشيرا الى ان "وقوف العراق الى جانب حق الشعوب في الكرامة والحرية لا يعني عدم الالتفات الى المخاطر التي يمكن ان يؤدي اليه اي عمل غير مدروس ولا محسوب النتائج"، مشددا على "ضرورة الاتجاه الى الحلول السلمية المبنية على نبذ العنف والقتل والتدمير من اي جهة كانت". ودعا المالكي الى "ضرورة تكثيف جهود المجتمع الدولي من اجل التقارب والحد من الانقسام الحاصل حول بعض قضايا المنطقة سيما الازمة في سوريا التي اكد انها تحتاج الى تفاهم بين حلفاء النظام وحلفاء المعارضة من اجل التوصل الى حلول سلمية يمكن ان تجنب سوريا المزيد من الماسي والكوارث". واردف بالقول ان "العراق الذي قدم مبادرة محددة بهذا الشان يضع كل امكاناته من اجل انجاح اي مجهود ينقذ سوريا من الوضع الحالي ويضعها على طريق الحل الحقيقي". من جانبهم اكد اعضاء الكونغرس على "ضرورة استمرار التواصل والتشاور بين البلدين حول مختلف القضايا والتحديات التي تواجهها المنطقة"، مشددين على "استعدادهم لتقوية هذه العلاقات"، مؤكدين على "تقارب وجهات النظر مع ما قدمه رئيس الوزراء من رؤيا حول مجريات الاوضاع في المنطقة". وابدوا قلقهم من التطورات الجارية في دول التي وصفوها بانها "محتقنة ومتوترة" اكثر من اي وقت مضى، معربين عن اعجابهم بما قطعه العراق من اشواط في طريق اعادة البناء والإعمار. وأشار الوفد الضيف الى ان "العراق يمكن ان يكون له دور مؤثر في حل المشاكل الحالية والتوترات الموجودة لما انتهجه من سياسة متميزة".انتهى

نشوب حريقين في محافظة النجف الاشرف دون وقوع خسائر بشرية

  {بغداد:الفرات نيوز} نشب حريقان في محافظة النجف الاشرف دون ان يسفرا عن خسائر في الارواح. وقال مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} ان "الحريق الاول نشب اليوم الاربعاء بالقرب من سوق شعبية قريبة من مجسرات ثورة العشرين ما اسفر عن احتراق 24 محلا تجاريا من اصل مئة و خمسين من المحال المتواجدة في السوق دون ان يسفر عن خسائر في الارواح". وأشار إلى أن "قوات الدفاع المدني تمكنت من السيطرة على الحريق"، مؤكدا ان "التحقيقات الاولية اشارت الى ان الحريق نشب بفعل فاعل". وتابع "اما الحريق الثاني فنشب امس الثلاثاء في شركة الجهاز الذهبي لتجارة الاجهزة الكهربائية والمنزلية في حي الغدير شمالي النجف وتمكنت قوات الدفاع المدني من السيطرة عليه".انتهى م

السيد عمار الحكيم يلتقي المراجع الدينية في مدينة قم المقدسة بايران {تقرير مصور}

  {بغداد:الفرات نيوز} اجتمع رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم مع كبار مراجع التقليد في مدينة قم المقدسة.وذكرت وكالة مهر الايرانية ان "رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم التقى مع كبار مراجع التقليد في مدينة قم المقدسة في جمهورية ايران الاسلامية".