• Tuesday 22 October 2024
  • 2024/10/22 10:38:37

كتلة الاحرار تعلن رفضها ورقة الاصلاحات لعدم تضمينها تحديد ولاية الرئاسات الثلاث

{بغداد:الفرات نيوز} كشف النائب عن كتلة الاحرار حسين علوان اللامي عن عدم تضمين ورقة الاصلاحات تحديد ولاية الرئاسات الثلاث، عادا اياها " مطلبا وشرطا اساسيا للتيار الصدري لقبول ورقة الاصلاحات". وقال اللامي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" تحديد ولاية الرئاسات الثلاث لدورتين مطلب للتيار الصدري لقبول ما ستتضمنه ورقة الاصلاحات السياسية"، مبينا انه" متى ماتضمنت ورقة الاصلاحات السياسية هذا المطلب سيكون هناك جلسات وتوافق واجتماعات بين الكتل السياسية". واستغرب من تضمين ورقة الاصلاح {70} نقطة، متسائلا في الوقت نفسه " اذا كان لدينا {70} فقرة للاصلاح السياسي اذا ماذا كانت تعمل الحكومة طيلة السنين الماضية؟"، داعيا الكتل السياسية الى" معالجة النقاط الاساسية والمفصلية في البلد وليس معالجة جميع النقاط المتضمنة في ورقة الاصلاحات". وطالب اللامي الاطراف السياسية" معالجة الخلل الحقيقي اينما يكون بصورة تدريجية حتى تكون هناك فرصة كبيرة لمعالجة جميع الامور في الدولة بصورة جذرية كالوزارات الامنية وتوفير الامن والامان للشعب العراقي". واوضح  ان" المطالبة باصلاح سبعين فقرة في الدولة  سيستغرق وقتا طويلا لحين تنفيذ جميعها وبالتالي سنرضي طرف ويبقى الطرف الاخر متأزم لحين تحقيق مطالبه جميعا"، معتبرا" هذا الامر استهلاكا للوقت". و شكل التحالف الوطني لجنة للاصلاحات السياسية لغرض تبني موضوع ورقة الاصلاح بين الكتل السياسية.وطالبت كتلة الاحرار تضمين ورقة الاصلاحات السياسية تحديد ولاية الرئاسات الثلاث بدورتين وقدمت مشروع قانون حول هذا الامر.انتهى2

الكردستاني يدعو الشهرستاني لتوفير الخدمات والكهرباء بدلا من الانشغال بتصريحات عن تخفيض موازنة الاقليم

        {بغداد : الفرات نيوز} ابدى التحالف الكوردستاني رفضه لدعوة نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني تخفيض موازنة اقليم كردستان من الموازنة العامة الى ثلاثة عشر بدلا عن سبعة عشر بالمئة . وقال المتحدث باسم التحالف الكردستاني مؤيد الطيب في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان " تحالفه يرفض تلك الدعوات لانها لا تستند الى حقائق وبيانات سكانية ولا تخدم الانفراج المطلوب بين المركز والاقليم ولا تصب في مصلحة العملية السياسية التي هي اصلا متعثرة خاصة وان هناك جهودا مخلصة تبذل لحل الازمة القائمة" . وابدى الطيب استغرابه لصمت التحالف الوطني ازاء تصريحات الشهرستاني المستمرة والاستفزازية لاقليم كردستان وكتلة التحالف الكردستاني النيابية . ودعا الطيب" الشهرستاني الى الاهتمام لمواضيع تهم العراقيين مثل توفير الخدمات وخاصة الكهرباء وتطوير القطاع النفطي بدلا عن الانشغال بهذه السجالات والتصريحات الاستفزازية حسب قوله .يشار الى ان الشهرستاني دعا لتخفيض موازنة الاقليم من الموازمة الاتحادية الى ثلاثة عشر بدلا عن سبعة عشر بالمئة التي كان اقليم كردستان يتحصل عليها من الموازنة العامة للبلاد  . انتهى 2

الشرع: الحلف الاستراتيجي العميق بين الاكراد في اقليم كردستان والمجلس الاسلامي العراقي لا يمكن اختراقه

   {بغداد:الفرات نيوز} وصف النائب عن كتلة المواطن فرات الشرع العلاقة بين الاكراد في اقليم كردستان والمجلس الاعلى الاسلامي العراقي بالحلف الاستراتيجي العميق الذي لا يمكن اختراقه. وقال الشرع في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم انه" لا يمكن ان تتأثر العلاقة بين الاكراد والمجلس الاعلى من قبل الاخرين بشكل او اخر"، مبينا ان" هذا الحلف لم يأت من فوضى او عبث او مصالح فئوية بل جاء لرؤية سليمة لكلا الطرفين بالاهداف والتاريخ والانسانية والاخوة حيث كنا سوية نعاني ظروف النظام في اعداماته ومعاداته وفي مقابره الجماعية". واضاف ان" الاخوة في اقليم كردستان والمجلس الاعلى شاركا في العملية السياسية ابتدءا من النضال السابق ومرحلة اسقاطه الى تشكيل حكومة جديدة من خلال اراء ومبادرات متزنة ومكتملة "، مشيرا الى انه" لا يستطيع من يريد التصيد في الماء العكر ان يصل الى وضع شيء من التشكيك بحسن العلاقة الستراتيجية مابين الاكراد والمجلس الاعلى". واوضح الشرع ان" الشيخ الصغير وقادة المجلس الاعلى هم خير من دافع عن الكرد والعرب واكراد السنة والعرب الشيعة في زمن النظام وان الرسالة الاسلامية بمذاهبها المختلفة  سامية جدا". وكانت بعض الجهات السياسية والاعلامية حاولت تفسير كلام للشيخ جلال الدين الصغير بصورة تسيء الى الكرد على الرغم من التوضيحات التي اصدرها الشيخ الصغير بشأن محاضرة له عن ظهور الامام المهدي عليه السلام .انتهى2

نينوى..استشهاد مواطن غرب مدينة الموصل

  {نينوى:الفرات نيوز}أستشهد مواطن اثر هجوم مسلح نفذه مجهولين غربي الموصل. وذكر مصدر أمني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" مواطن من ابناء منطقة حي تموز غرب الموصل تعرض لاطلاق النار من قبل مسلحين مجهولين ما ادى الى استشهاده". واشار الى ان"القوات الامنية فرضت طوقا  أمنيا  حول مكان الحادث وقامت بنقل الجثت الى دائرة الطب العدلي".انتهى 31

صحيفة كويتية : دول {شقيقة} للعراق والكويت تقوم بالتمويل والدفع لتأجيج النار بين البلدين

{بغداد: الفرات نيوز}كشفت صحيفة الوطن الكويتية في عددها الصادر اليوم عن وجود دول وصفتها بالـ{شقيقة} للعراق والكويت تقوم بالتمويل والدفع للمزيد من تأجيج النار في ساحة البلدين بقصد استمرار الخصومة وانعدام الثقة. وقال الكاتب حسن علي الكرم في مقال له حمل عنوان{ الأسود والأبيض من علاقة الكويتيين والعراقيين!!} ان"هناك في العراق من يطرب هوى اذا هاجم كاتباً موتوراً أو مذيعاً في قناة فضائية ممولة من اموال مجهولة المصدر الكويت، وهنا في الكويت ثمة اناس ليسوا بأقل هوس اذا قرأوا أو شاهدوا من يهاجم الكويت ويتطاول على اهلها. ولكن المؤكد والشيء المطمئن ان العقلاء في كلا البلدين اكثر من هؤلاء المجانين". واضاف ان"علة الخلاف هنا في الكويت أو هناك في العراق اننا نركز انظارنا الى الجانب المظلم من العلاقة أو من تاريخ العلاقة بين البلدين في حين يصح ان ننظر ايضا الى الجانب المضيء والجميل من تلك العلاقة التاريخية خصوصا في الظرف الراهن الذي تسعى فيه الحكومتان الى التقارب وانهاء كافة الامور العالقة أو المتبقية على خلفية جريمة الغزو الغاشم". واوضح الكاتب ان"علة المشاحنة لا لخلافات بين حكومتي البلدين وانما هناك اعلاميين وسياسيين يعتاشون على تأجيج الخلاف واظهار الخصومة والاحقاد، وهناك دول شقيقة للبلدين تقف خلف ذلك وتقوم بالتمويل والدفع للمزيد من تأجيج النار في ساحة البلدين بقصد استمرار الخصومة وانعدام الثقة..!! وتابع "علينا هنا في الكويت وهناك في العراق ان نثق ان صفحة الماضي قد انطوت بانطواء النظام الديكتاتوري الصدامي في الساعة الثالثة من مساء يوم التاسع من ابريل من عام 2003 عند سقوط آخر صنم لصدام حسين في ساحة الفردوس ببغداد، وانه في تلك اللحظة ولدت دولة عراقية اخرى جديدة اساسها الديموقراطية ونبذ العدوان والتعايش السلمي. وقد ثبت ذلك بالمادة (8) من الدستور العراقي الجديد والتي نصها «يرعى العراق مبدأ حسن الجوار ويلتزم عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الاخرى ويسعى لحل النزاعات بالوسائل السلمية ويقيم علاقاته على اساس المصالح المشتركة والتعامل بالمثل، ويحترم التزاماته الدولية» وان المطلوب من العراقيين بكل اطيافهم ومكوناتهم وعلى الاخص جيل الشباب حماية دستورهم من الانحراف وحماية نظامهم الديموقراطي من خلق نظام طاغوتي آخر". وتابع"علينا ان نقرأ صفحة العلاقة التاريخية الجميلة والحميمية التي ربطت البلدين، عندما كانت ترسو السفن الكويتية في الموانئ، والمراسي العراقية لحمل التمور من هناك ونقلها الى حيث مراكز البيع في الهند وغيرها من البلدان، علينا ان نقرأ عندما كانت البصرة مصدر السياحة والملاحة للكويتيين، وكانت بغداد مطال الامل لزياراتها مثلما هي الآن واشنطن أو جنيف وفيينا في زمننا الراهن، علينا ان نتذكر افواج الحجاج العراقيين الذين كانوا يحطون ركابهم في الكويت وتعج بهم الاسواق وينشط البيع، علينا ان نتذكر ان موانئ واسواق الكويت كانت الرئة التي تمد معدة العراق بالزاد والزواد".انتهى