• Friday 10 January 2025
  • 2025/01/10 07:47:15

تكريم الطلبة المتفوقين في البصرة{تقرير مصور}

{البصرة: الفرات نيوز} كرمت ممثلية المرجعية الدينية في البصرة قضاء الزبير الطلبة المتفوقين

كلية الإدارة والاقتصاد في الجامعة المستنصرية تقبل 73 طالبا في الدراسات العليا للعام الدراسي الحالي

   {بغداد:الفرات نيوز} أوضحت كلية الإدارة والاقتصاد في الجامعة المستنصرية، أنها صادقت على قبول 73 طالبا وطالبة لدراسة الماجستير والدكتوراه في اقسامها المختلفة للعام الدراسي 2011-2012. وقالت عميدة الكلية سلمى منصور سعد في بيان صادر عن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاثنين إن "العدد الكلي للطلبة المقبولين لدراسة الماجستير والدكتوراه في الكلية للعام الدراسي الحالي بلغ 73 طالبا، توزعوا بواقع 22 طالبا لدراسة الدكتوراه و51 طالبا لدراسة الماجستير". وبينت أن "المقبولين لدراسة الدكتوراه توزعوا بواقع 4 طلاب في قسم الإحصاء، و5 طلاب في قسم إدارة الأعمال، و7 طلاب في قسم الاقتصاد، و5 طلاب في قسم السياحة، وطالب واحد في قسم المحاسبة". وأضافت سلمى أن "الطلبة المقبولين لدراسة الماجستير والبالغ عددهم 51 طالبا توزعوا بواقع 8 طلاب في قسم الاحصاء، و13 طالبا في قسم ادارة الاعمال، و14 طالبا في قسم الاقتصاد، و8 طلاب في قسم السياحة، و8 اخرين في قسم المحاسبة". وأشارت الى أن "المقاعد لم تقتصر على قناة القبول العام وانما شملت قنوات أخرى خارج الخطة منها النفقة الخاصة وذوي الشهداء"، مبينا ان "عدد المقبولين ضمن قناة النفقة الخاصة بلغ طالبين لدراسة الدكتوراه و6 طلاب لدراسة الماجستير، فيما قبلت الكلية طالبا واحدا من ذوي الشهداء لدراسة الدكتوراه و5 طلاب لدراسة الماجستير". فيما لفت معاون العميد للشؤون العلمية والدراسات العليا فلاح حسن إلى أن "العدد الكلي للمتقدمين للدراسات العليا لهذا العام بلغ 301 متقدم منهم 22 متقدما لدراسة الدكتوراه، و279 متقدما لدراسة الماجستير"، مضيفا ان "الكلية بانتظار صدور الأوامر الجامعية لإجراء مباشرة للطلبة المقبولين". يشار إلى أن جميع أقسام الكلية عمدت إلى فتح دراسات عليا لهذا العام باستثناء قسم المالية والمصرفية الذي لم يتجاوز عمره السنتين.انتهى

الأديب يتفق مع الجامعة العربية على استضافة العراق لمؤتمر البحوث العربية عام 2013

   {بغداد:الفرات نيوز} اتفق وزير التعليم العالي والبحث العلمي علي الأديب، مع سفير الجامعة العربية في بغداد ناجي شلغم وامين مجلس البحوث العلمية العربية مبارك محمد علي مجذوب، على استضافة العراق لمؤتمر مجالس البحوث العربية عام 2013، مبديا استعداد العراق لـ"تبادل الزمالات والبعثات بين الجامعات العراقية والجامعات العربية تعميقا للتعاون الثقافي والعلمي بين جميع البلدان العربية". وقال الأديب في بيان له تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاثنين خلال لقائه وفدا ضم البرفسور مجذوب والسفير شلغم إن "العراق يطمح الى توسيع افاق التعاون مع كل البلدان العربية بما في ذلك احتضان الطلبة العرب الراغبين باستكمال دراستهم في الجامعات العربية وإرسال طلبة عراقيين للدراسة في مختلف الجامعات العربية"، مبينا ان "استعادة العراق لدوره العربي الفاعل على الصعد الثقافية والسياسية والاقتصادية والعلمية هو من ابرز الأهداف التي تسعى الحكومة العراقية الى تحقيقها". وأضاف ان "رئاسة العراق لجامعة الدول العربية دفعته الى اتخاذ المزيد من الخطوات التي ممن الممكن ان تنمي مستوى التعاون العربي بما في ذلك استعداده لاستضافة مؤتمر المجالس البحث العلمي العربية المقرر عقده عام 2013"، مبديا "استعداد وزارة التعليم العالي التي تضم اكثر من 86 مركزا بحثيا لتهيئة كل ما من شانه ان يوحد جهود المراكز البحثية العربية بهدف اعداد دراسات وبحوث تخدم الانسان العربي في أي بقعة على الارض العربية". وتابع الأديب ان "العراق يسعى للتعاون مع الاوسسكو الى عقد مؤتمر موسع على صعيد الجامعات العربية هدفه الاساس بحث امكانية تعديل المناهج في مجمل البلدان العربية لحماية الجيل العربي الناشىء من بعض الافكار المتطرفة او نزعة الانحراف باتجاه العنف  لان هذا يمثل خطوة متقدمة في طريق تفعيل الجهد العلمي العربي الجاد والهادف باتجاه تطوير كل مقومات الحياة في البلدان العربية". من جانبه قال الأمين العام لمجالس البحوث العلمية العربية البروفسور مجذوب إن "عودة العراق الى المراتب المتقدمة في النهضة التعليمية العربية يجعل الأنظار العربية تتجه اليه في ما يتعلق بتطوير منظومة التعليم العالي العربي بما فيها مجالس البحوث العلمية العربية التي لم تكتمل الا بمساهمة العراق الفاعلة في هذا المجال"، مشددا على "أهمية ان تشهد السنوات المقبلة تفاعلا اكبر على صعيد التبادل المعرفي البحثي العربي، والاستفادة من الارث الحضاري والعلمي للعراق في تطوير الحركة العلمية والعربية". فيما أشاد ناجي شلغم بـ"التحولات المهمة التي يشهدها التعليم العالي العراقي، والخطوات المتقدمة التي تشهدها حركة التعليم العراقية، بدءا من تنفيذ خطة التوسع في الجامعات وحركة الابتعاث الكبرى التي تنفذها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي العراقية لإعداد بنية تعليمية عالية المستوى"، معربا عن "اعتقاده بان الجدية الفائقة التي تتعامل بها وزارة التعليم في ستراتيجيتها بتطوير التعليم العالي ستسفر عن تطورات كبيرة في المشهد التعليمي العربي ممكن أن تتعزز  بمزيد من اتفاقات التعاون بين الجامعات العربية وباقي الجامعات العربية".انتهى

الحسناوي يدعو لتفعيل مبادرة السيد الحكيم الخاصة بانشاء مجلس اعلى للطفولة ضمن موازنة العام المقبل

{بغداد:الفرات نيوز} دعا النائب عن كتلة الاحرار المنضوية في التحالف الوطني جواد الحسناوي الكتل السياسية إلى تبني مبادرة السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى الإسلامي الخاصة بانشاء مجلس أعلى للطفولة في العراق وتضمينه في موازنة عام  2013  لدعم الطفولة في البلاد. وقال الحسناوي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين إنه "من الطبيعي أن يطلق السيد عمار الحكيم مثل هذه المبادرات لأنها ليست الأولى من نوعها"، مشيرا الى ان "السيد الحكيم كان له اكثر من مبادرة وهي مشروع البصرة عاصمة العراق الاقتصادية وتأهيل ميسان والان هذه المبادرة التي تدعم الطفولة". واضاف ان "القادة السياسيين الذين هم من ابناء المرجعية هذه هي حركتهم التي تلمس معاناة الشعب العراقي بالاضافة الى ان هذه المبادرة تلمس واقع المعاناة الحقيقية للمواطن العراقي". واوضح ان "اعداد الايتام من اطفال الشعب العراقي اصبحت بالملايين ونجد ان هؤلاء الايتام يعانون الان من عدم الاهتمام بالتعليم والتسرب والفقر الذي وصل الى مراحل كبيرة جدا في اوساط الشعب العراقي بسبب اهمال الحكومة". ولفت الى ان "هذه المبادرة سوف تسلط الاضواء على حق الطفل الضائع"، مؤكدا ان "الحكومة مع شديد الاسف لا تلتفت الى مثل هكذا مبادرات فقط همها قضية الامن". ودعا الحسناوي "السياسيين والمنتمين للكتل السياسية التابعة للمرجعيات ان تتخذ من هذه المبادرة موقفا وتجعلها في الموازنة العامة لسنة 2013 بحيث يكون هذا الصندوق ثابت ومدعوم من الحكومة العراقية وواردات النفط حتى يأخذ حيزه في التطبيق وتحسين اداء المؤسسات الموجودة في رعاية الطفولة". وتتضمن مبادرة السيد عمار الحكيم سبعة محاور وهي انشاء مجلس اعلى للطفولة في العراق يتكون من هيئة مستقلة تشرف وتدير صندوق رعاية وتنمية الطفولة في العراق، كما تضمن المحور الثاني استقطاع مانسبته 1.5% من الموازنة السنوية وايداعها في هذا الصندوق ". اما المحور الثالث فيتضمن انفاق اموال هذا الصندوق في منظومة البنى التحتية لرياض الاطفال وتستقطع من هذا الصندوق حتى لا نكلف وزارة التربية, وانشاء معهد عال لتدريب الكوادر التربوية لتعليم رياض الاطفال, وتحسين الشبكة الوطنية الخاصة للمعلومات الاطفال التي تحاكي عقول الاطفال ضمن ستراتيجية مدروسة، و المحور الرابع يتضمن تأسيس منتدى منظمات المجتمع العراقي وانشاء المرصد الاعلامي للطفل العراقي ". اما المحور الخامس فيتضمن حماية ورعاية الاطفال الفاقدين للمعيل او المأوى وبرامج دمج الاطفال من ذوي الاعاقة في المجتمع ، فيما سيتضمن المحور السادس انشاء مركز لعلاج سرطان الاطفال ومرضى التوحد والاعاقة المستدامة و المحور السابع يتضمن ايضا اطلاق مشروع قرض الطفل لان هناك اطفالا عوائلهم متعففة وفقيرة بالتالي يجب علينا توفير مبالغ لهؤلاء حتى يستطيعون الذهاب الى المدارس.انتهى2 م  

الشركة العامة للبيطرة تجري حملات للسيطرة على اعداد الكلاب السائبة بمناسبة اليوم العالمي لداء الكلب

   {بغداد:الفرات نيوز} اعلنت الشركة العامة للبيطرة التابعة لوزارة الزراعة عن اجرائها حملات للسيطرة على أعداد الكلاب السائبة في محافظات العراق كافة بمناسبة اليوم العالمي لداء الكلب. وذكر مدير اعلام الشركة العامة للبيطرة فيصل السوداني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين انه "بمناسبة اليوم العالمي لداء الكلب تنفذ الشركة العامة للبيطرة حملات للسيطرة على أعداد الكلاب السائبة في محافظات العراق كافة". واضاف ان "المدير العام للشركة العامة للبيطرة صلاح فاضل عباس اكد أن شركته أنجزت هذه الحملات عن طريق كوادر مختصة خضعت لدورات حول كيفية السيطرة على هذه الأعداد"، مبينا أن "الشركة اقامت دورات وورش عمل مشتركة مع منظمة الــفاو". وبين السوداني ان "المدير العام ثمن جهود العاملين في الشركة العامة للبيطرة التي أسفرت عن تشخيص الفايروس في المختبرات المركزية بالاضافة الى ايفادها كوادر بيطرية مختصة بالتعاون مع السي دي سي في اميركا ومختبر بربرايت في انكلترا واعتمدت النتائج من قبل منظمة الصحة الحيوانية العالمية". وافاد أن "عدد الكلاب التي ابادتها الشركة بلغ مئتين وستة وتسعين الفا و{525} كلبا في العام 2011 فيما وصل عدد الكلاب التي ابادتها الشركة في العام 2012 الى مئتين وسبعة الاف و{758} حيوانا لغاية نهاية الشهر التاسع، وفي بغداد وحدها بلغ عدد الكلاب المبادة ثلاثة وتسعين الفا و{368} في الفترة ذاتها بحسب احصائية الشركة". ويسلّط اليوم العالمي لداء الكلب الأضواء على الآثار الناجمة عن داء الكلب البشري والحيواني ويروّج لكيفية توقيه ووقف انتشاره بمكافحته في مستودعاته الحيوانية. وتشير تقارير التحالف من أجل مكافحة داء الكلب ومراكز الولايات المتحدة الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها إلى أنّ داء الكلب يودي بحياة نحو 55000 نسمة كل عام، أي ما يناهز حالة وفاة واحدة في كل 10 دقائق. وهناك لقاحات مأمونة وناجعة يمكن للأشخاص الذين تعرّضوا لعضّات الحيوانات الاستفادة منها، غير أنّ البلدان النامية لم تستخدمها حتى الآن إلاّ بنسبة قليلة نظراً لأسعارها الباهظة.انتهى م