• Thursday 24 October 2024
  • 2024/10/24 04:23:30

بغداد: ضبط دراجة نارية مسروقة بعد دقائق من سرقتها

  {بغداد:الفرات نيوز} ضبطت القوات الأمنية اليوم الثلاثاء دراجة نارية مسروقة بعد دقائق من سرقتها في العاصمة بغداد. وقال مصدر أمني لوكالة {الفرات نيوز} إن "القوات الأمنية تمكنت من ضبط الدراجة النارية المسروقة مع سارقها بعد ان قام صاحب الدراجة بابلاغ دورية الشرطة المتمركزة في منطقة سبع أبكار بسرقتها من قبل شخص مجهول من امام منزله". وأضاف إن "القوات الأمنية قامت بإحالة السارق الى الجهات المختصة لينال جزاءه العادل الذي يستحقه".انتهى2 م

الشيخ الصغير يرد على بعض الأكراد بشأن ردود الفعل على محاضرة

  {بغداد:الفرات نيوز} رد القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي الشيخ جلال الدين الصغير على ردود الفعل الصادرة من بعض الأكراد والتي اعقبت محاضرة القاها عن الحراك الكردي وطلائع الفجر المهدوي. وأثار حديث الشيخ الصغير في وقت سابق عن موضوعي الانفصال الكردي وموضوع قتال الأكراد للإمام المهدي عليه السلام، مجموعة من ردود الافعال الكردية مع تحميلهم حديث الشيخ الصغير مجموعة من الأكاذيب والتحميلات أكثر مما تحتمل خصوصاً في جانب الأكراد المعارضين للحكم في سوريا. وقال الشيخ الصغير في بيان لمكتبه الاعلامي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء إن "الحديث بمجموعه الروائي لا توجد له أية خلفية سياسية فيما يجري من أحداث، وهو قراءة لطبيعة ما جاءت به الروايات من دون ان يشار إلى موعد حصول ذلك، فقد تحصل بعد مئات السنين كما أنها قد تحصل في السنوات القريبة، وما حاوله بعض الكتاب ممن يعتبر نفسه محللاً إسلامياً إنما هو اجترار لنبرة طائفية مألوفة في كتابات التكفيريين ونظرائهم، وأن تكون كتابته في موقع له صلته المعروفة مع البعثيين الصداميين يكشف عن طبيعة الخلفية التي ينطلق منها". وأضاف إن "الحديث عن الانفصال الكردي هو حديث يتعلق بأكراد سوريا دون غيرهم، وهذا الحديث إنما هو تفسير لرواية وردت في هذا الصدد وقد استقربنا أن المعني بها أكراد منطقة القامشلي والحسكة، وسينتهي باحتلال تركي لهذه المناطق ولغيرها في جنوب جزيرة سوريا، ولا علاقة له بما يضج حديث السياسة اليوم في مجال مطالبة أكراد هذه المناطق بالانفصال واعتبارهم اقليما غربيا لكردستان حديث لا غرابة فيه فهو امتداد لأحاديث كردية كثيرة بالانفصال القومي عن دول عدة، نعم حديث سياسة اليوم هو تقريب لما تحدثت عنه تلك الروايات". وأشار الشيخ الصغير الى أن "الحديث عن أن بعضاً من الأكراد سيقاتلون الإمام صلوات الله عليه لا يعني كل الأكراد في أي وقت حصل، بل إن الإمام صلوات الله عليه الذي يأتي ليملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملأت ظلما وجوراً هو الذي سيعيد للأكراد ولغيرهم حقوقهم، فالغالبية من هؤلاء مظلومون مستضعفون والإمام إنما يخرج ليخلص مثل هؤلاء، وهذا لا يعني أن الأكراد كلهم من هذا الصنف، فكما أن العرب والعجم والأتراك والروم وغيرهم فيهم ظلمة ومظلومون، كذلك الأكراد فهم كبقية الأمم فيها الصالح والطالح، وبالتالي فهم ليسوا شعب الله المنبوذ ففيهم من الأخيار والأبرار والأحباب الشيء الكثير بل في تقييمي غالبيتهم من المستضعفين المظلومين، ولكنهم أيضا ليسوا شعب الله المختار، فمقولات اليهود هذه وأشباههم من التكفيريين لا وجود لها في أفكارنا ولا رؤانا". وتابع "حاول البعض ان يحمل الكلام على خلفية المساجلات السياسية المطروحة حاليا بين التحالف الكردستاني وبين دولة القانون، أو بين بعض معارضي الجمهورية الإسلامية من الأكراد وبين الجمهورية الإسلامية، وإني لا أستغرب ممن يجهل مواقفي أن يتحدث عن ذلك أما من يعرف هذه المواقف فيعلم جيداً أني لست طرفاً مؤيداً لما يجري من مساجلات التحالف والقانون، بل إني أخطئ الإثنين معاً في أنهم يتسببون بتصدعات ستراتيجية لتحالف شيعي كردي يجب أن يقوى لأنه هو عماد العراق الجديد، ولا عراق موحدا من دون هذه النمط من التحالفات، وأسخف من ذلك من قال بأني أحرض الحكومة العراقية على الأكراد". وأوضح الشيخ الصغير ان "علاقتي بالإخوة الأكراد ليست علاقة مصلحية وليست علاقة ظرفية فقد عشنا معاً في السجون وفي جبهات القتال فضلاً عن المعتركات السياسية الحالية والسابقة وهي ليست مبنية على حسابات الربح والخسارة فعلاقات المظلومية أكبر من هذا النمط من العلاقات، وتاريخي في الدفاع عن مظلومية الأكراد سابقا وفي العهد الجديد مما لا غبار عليه، ولا زلت أعتقد أن استقرار العراق منوط باستقرار العلاقات بين الطرفين ولهذا جاهرت بمواقفي المعارضة لنهج التصديع والتصعيد في هذه العلاقات". يذكر أن الشيخ جلال الدين الصغير يلقي بصورة مستمرة محاضرات حول الفكر المهدوي وعلامات الظهور المبارك.انتهى م

الموسوي: العلاقة بين الحكومة المركزية ورئاسة اقليم كردستان ستشهد نوعا من التهدئة

   {بغداد:الفرات نيوز} بين النائب في ائتلاف دولة القانون سلمان الموسوي ان العلاقة بين الحكومة المركزية ورئاسة اقليم كردستان ستشهدا نوعا من التهدئة خلال الايام المقبلة، بعد ان شهدت تشنجا كبيرا في الفترة الماضية. وقال الموسوي في بيان صحفي تلقت وكالة{الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء إن "تأزم العلاقة ما بين الحكومة المركزية ورئاسة الاقليم كان لاسباب عدة اهمها استثمار النفط والمناطق المتنازع عليها وتسليح قوات حرس الاقليم (البيشمركة) وكل ذلك من دون علم المركز". وطالب الموسوي رئاسة الاقليم "بابداء المرونة الكافية لتجاوز الازمة الراهنة، سيما ان الاقليم جزء لا يتجزأ من البلاد ونحن نرغب بأن يتطور ويبني علاقات اقتصادية واسعة، لكن من خلال البوابة الوحيدة العراق". وتابع ان "الحكومة تسعى جاهدة لتجاوز جميع المشاكل مع الاقليم وحلها وفقا للدستور الذي كفل حقوق جميع ابناء الشعب العراقي ومنهم الكرد". وتشهد العلاقة بين بغداد واربيل توتراً منذ عدة اشهر تتعلق بخلافات سياسية ودستورية وبعض الملفات العالقة ابرزها التعاقدات النفطية للاقليم وادارة الثروة النفطية والمادة [140] من الدستور الخاصة بتطبيع الاوضاع في المناطق المتنازع عليها من بينها محافظة كركوك وفي ادارة المنافذ الحدودية والمطارات وتسليح قوات البيشمركة وغيرها من الصلاحيات الادارية والقانونية .انتهى م

بغداد: القبض على أحد المطلوبين للقضاء في المحافظة

  {بغداد:الفرات نيوز} القت القوات الأمنية اليوم الثلاثاء القبض على احد المطلوبين للقضاء في العاصمة بغداد. وقال مصدر أمني لوكالة {الفرات نيوز} إن "القوات الامنية تمكنت من القاء القبض على احد المطلوبين للقضاء في قضاء المحمودية بعد القيام بممارسات أمنية في المنطقة المذكورة". وأشار إلى أن "القوات الأمنية قامت بتسليم المتهم الى الجهات المختصة لينال جزاءه العادل الذي يستحقه".انتهى2

سوزان السعد: ملايين الفقراء يترقبون التفاتة الحكومة بمنحهم مبالغ مادية لمناسبة عيد الفطر

  {بغداد:الفرات نيوز} قالت النائبة عن كتلة الفضيلة المنضوية في التحالف الوطني سوزان السعد ان اغلب ابناء الشعب يترقبون التفاته مسؤولة من قبل الحكومة تتجسد بمنحهم عيدية  بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، مبينه ان { 23%} منهم يعيشون تحت خط الفقر. وجددت السعد في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء نسخة منه  مطالبة رئاسة مجلس الوزراء والحكومات المحلية "بتبني موضوع العيدية التي ستسهم في سد احتياجات اغلب العوائل، سيما المتعففة منها كي يفرح الجميع بهذه المناسبة المباركة". واضافت السعد وهي نائبة عن محافظة البصرة ان "منح هذه المبالغ الى ابناء الشعب تمثل ابسط حق من حقوقه خاصة وانه يعاني ومنذ وقت طويل من تفشي البطالة وارتفاع اسعار المواد الغذائية الذي تزامن مع افتقار مفردات البطاقة التموينية العقيمة الامر الذي ادى الى تدهور المستوى المعيشي لاغلبهم". واشارت الى ان "هناك الكثير من المواطنين الذين يطالبون الحكومة بمنحهم العيدية من خلالنا كوننا ممثلين عنهم في مجلس النواب،  وهنا تترتب علينا مسؤولية اخلاقية وانسانية بايصال تلك المطالبات الى رئاسة مجلس الوزراء ومن ثم الى رؤوساء الحكومات المحلية لتوفير الاموال الكافيه لذلك". وشددت السعد على ضرورة ان "تعمل رئاسة مجلس الوزراء ورؤساء الحكومات المحلية وبكافة الامكانات المتاحة على توفير تلك المبالغ لاسعاد ابناء الشعب المظلوم، خاصة وان هذا الامر كان معمولا به في الحكومات السابقة التي جاءت بعد سقوط النظام البائد اذ منحت اول حكومة عيدية {40} دولارا بينما منحت الحكومة التي تلتها {15} وكان اخرها {100} الف دينار فيما لم تمنح الحكومة الحالية اية عيدية وعلى مدى دورتين انتخابية".انتهى