• Wednesday 30 October 2024
  • 2024/10/30 10:25:48

القبض على اثنين من المطلوبين للقضاء في بغداد

  {بغداد :الفرات نيوز} القت دوريات شرطة النجدة اليوم الثلاثاء القبض على اثنين من المطلوبين للقضاء في العاصمة بغداد. وقال مصدر أمني لوكالة {الفرات نيوز} إن "دوريات النجدة تمكنت من القاء القبض عن المطلوبين الاثنين في مناطق الدورة وتقاطع الكيلاني". وأشار إلى أن "المتهمين الاثنين صادرة بحقهما مذكرات قضائية لاتهامهما بقضايا جنائية". وأضاف المصدر أن "القوات الأمنية قامت بتسليم المتهمين الى الجهات المختصة لينالا جزاءهما العادل الذي يستحقانه".انتهى2 م

بغداد: اغتيال ضابط برتبة عقيد باسلحة كاتمة للصوت في تقاطع درويش

  {بغداد:الفرات نيوز} اغتال مسلحون مجهولون ضابطا برتبة عقيد في وزارة الداخلية باسلحة كاتمة للصوت في تقاطع الدرويش جنوبي بغداد. وذكر مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء ان "مسلحين مجهولين اغتالوا باسلحة كاتمة للصوت العقيد عدنان قحطان الذي يعمل في استخبارات وزارة الداخلية لدى مروره بسيارته الشخصية في تقاطع الدرويش بمنطقة السيدية جنوبي بغداد"، مشيرا إلى أن "المهاجمين لاذوا بالفرار الى جهة مجهولة". واضاف ان "الاجهزة الامنية فرضت طوقا امنيا حول مكان الحادث فيما قامت بنقل الجثة الى دائرة الطب العدلي".انتهى م  

الجاف: الكرد غير منقسمين بشأن حقوقهم رغم اختلاف وجهات النظر

  {بغداد:الفرات نيوز} نفت النائبة عن التحالف الكردستاني أشواق الجاف أن وجود انقسام بين القوى الكردية بشأن حقوق الكرد رغم اختلاف وجهات النظر في قضية استجواب رئيس الحكومة نوري المالكي. وقالت الجاف في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء إن "القوى الكردية المنضوية في التحالف الكردستاني غير منقسمة ابدا وكل ما بينهما هو اختلاف في وجهات النظر وهذا حق مشروع لجميع الأحزاب ولا يؤثر على المسيرة السياسية للتحالف". وأضافت إن "جميع القوى الكردية اليوم متوحدة في الدفاع عن حقوق الشعب الكردي وتطبيق جميع النقاط الدستورية التي من شأنها أن تخدمه لانه جزء من ابناء الشعب العراقي واي اختلاف في وجهات النظر لن يؤثر في لحمة القوى الكردستانية التي يتكون منها التحالف الكردستاني". وترددت في وقت سابق انباء عن وجود انقسام حاد داخل التحالف الكردستاني بخصوص عملية استجواب المالكي التي طالب التحالف الكردستاني بها مع الصدريين والقائمة العراقية .انتهى11 م

الدايني: اللجنة الاقتصادية منقسمة بين مؤيد ومعارض لقانون البنى التحتية

  {بغداد:الفرات نيوز} اكدت النائبة عن القائمة العراقية العراقية ناهدة الدايني ان اللجنة الاقتصادية في مجلس النواب العراقي منقسمة بين مؤيد ومعارض لقانون البنى التحتية المقدم الى البرلمان لغرض التصويت عليه. وابدى نواب في جلسة الخميس الماضي التي استضيف فيها وزيري المالية والتخطيط تخوفهم من هذا القانون، مشيرين الى انهم يخشون تسلل الفساد الى هذا المشروع الامر الذي قد يؤدي الى اعباء سلبية عليه. وقالت الدايني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء ان "قانون البنى التحتية المؤجل من الدورة النيابية السابقة خصص له {70} مليار دولار، وانقسم النواب في اللجنة الاقتصادية بشأنه لعدم وجود الية ورؤية واضحة لموضوع البنى التحتية". وكان مصدر برلماني اعلن ان هيئة رئاسة مجلس النواب خاطبت الحكومة للاستفسار منها حول قانون البنى التحتية المثير للجدل وان هذا القانون عليه خلافات عديدة ورئاسة البرلمان تسلمت مسودة مقترح قانون الدفع بالاجل لبناء المدارس من لجنتي التربية والاقتصاد وتم ارسال مقترح القانون الى الحكومة لغرض الاستفسار عن رأيها. واضافت انه "تم تخصيص 2% من تخصيصات هذا القانون للفقراء والباقي هو للبنى التحتية"، مضيفة "لا نعرف الى الان كيفية توزيع المشاريع على المحافظات والالية ونوعية للمشاريع". واوضحت الدايني ان "وزير المالية والتخطيط عليمها اقناع مجلس النواب بمشروع القانون ونوعية المشاريع التي ستنفذ خلال السنوات المقبلة".ويثير قانون البنى التحتية استغراب بعض الكتل لانه يعتمد على الدفع بالاجل اي انه يحمل العراق ديون جديدة في الوقت الذي يرى فيه نواب ان الميزانية كافية لانجاز المشاريع دون اللجوء الى الديون التي ترهق كاهل الدولة العراقية والتركيز على الموازنة التي تعادل موازنة 3 دول في المنطقة .انتهى12 م

نائب عن العراقية: اقرار قانون النفط والغاز كفيل بتحديد المتجاوزين على حقوق الشعب العراقي

   {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن القائمة العراقية مطشر السامرائي ان سن قانون النفط والغاز سيكفل تحديد المتجاوزين على حقوق الشعب العراقي، مشيرا الى ان عدم تشريع هذا القانون سيفتح الباب على مصراعيه لنهب خيرات العراق. وقال السامرائي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء ان "المعلم الكبير (في إشارة إلى أميركا) لا يرضى بسن قانون النفط والغاز في العراق ويريد ان يبقى العراق بلدا فقيرا"، مبينا ان "هناك قوى موجودة في العالم والجميع يعرفها تريد للشعب العراقي ان يبقى بلدا فقيرا وهو اغنى بلد في العالم". وحمل مسؤولية عدم اقرار قانون النفط والغاز الى "جميع السياسيين الصامتين والمتكلمين"، لافتا الى انه "على الجميع الوقوف من أجل العراق، لأنه من غير المعقول ان يكون العراق اغنى بلد في العالم وربع شعب الشعب العراقي تحت خط الفقر". يشار الى ان الكثير من القوانين المهمة لا تزال عالقة في البرلمان ولم يتم التصويت عليها مثل قانون النفط والغاز وقانون هيئة الاعلام والاتصالات وقانون البلديات وقانون الاتصالات الذي مر عليه اكثر من 7 سنوات ولم يشرع لغاية الان.انتهى1 م