{بغداد : الفرات نيوز}اعلن التحالف الكردستاني ان الرئيس جلال طالباني سيعود الى البلاد مطلع الشهر المقبل . وقال المتحدث الرسمي باسم التحالف الكردستاني مؤيد الطيب لوكالة{الفرات نيوز} ان" الرئيس طالباني بصحة جيدة بعد ان شارف على انهاء رحلة علاجية في المانيا وانه سيعود للبلاد مطلع ايلول المقبل لممارسه مهامه . واضاف الطيب ان عودة طالباني الى البلاد سيكون لها اثرا ايجابيا على الاوضاع الداخلية وبالذات العملية السياسية والازمة بين الاطراف كافة . يشار الى ان الرئيس طالباني غادر البلاد في حزيران الماضي الى المانيا للعلاج وقد اجرى عملية ناجحة لركبته. .انتهى 2

   {نينوى:الفرات نيوز} تمكنت قوة أمنية من الجيش العراقي من القاء القبض على 3 مطلوبين بتهمة الارهاب وعثرت على كدس للاسلحة والمتفجرات شرقي الموصل. وذكر مصدر امني لوكالة { الفرات نيوز} اليوم ان " قوة تابعة لفرقة المشاة الثانية في الجيش العراقي نفذت عملية امنية لملاحقة العناصر المطلوبة لديها وتمكنت من اعتقال 3 مطلوبين بتهمة الارهاب في الجانب الايسر من مدينة الموصل". واضاف  ان" المعتقلين متورطين بعمليات ارهابية ضد المدنيين والاجهزة الامنية تم اعتقالهم اثر معلومات استخبارية". واشار الى ان "القوة ذاتها تمكنت من العثور على كدس للاسلحة والمتفجرات يحتوي على رشاشة احادية وهاون 60ملم و11 عبوة ناسفة في المنطقة نفسها"، مبينا ان" القوة قامت بنقل الاسلحة والمتفجرات الى مكان امن بعد ان قامت بابطال مفعولها ".انتهى31

  {بغداد: الفرات نيوز} كشف النائب عن ائتلاف دولة القانون المنضوية في التحالف الوطني، أبراهيم الركابي، عن ان الاجتماع الذي سيعقد غدا بين رئيس الوزراء نوري المالكي ورئيس مجلس النواب اسامة النجيفي سيكون لتحديد اسماء الوزارات الامنية { الداخلية والدفاع } . وكشف مقرر مجلس النواب العراقي محمد الخالدي اليوم أن لقاءا سيجمع رئيس الحكومة نوري المالكي ورئيس مجلس النواب أسامة النجيفي غدا الأحد لمناقشة ورقة الإصلاح وبعض المواضيع العالقة. وقال الركابي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان " الاجتماع المرتقب غدا بين المالكي والنجيفي سيكون لمناقشة جملة من القضايا منها الازمة السياسية وما هي الاستعداد لعقد الاجتماع الوطني المرتقب ومناقشة مبادرة ورقة الاصلاحات السياسية التي تبناها التحالف الوطني مؤخرا بهدف حل الازمة الراهنة"، كاشفا في الوقت نفسه ان" الاجتماع ايضا سيتم به تحديد تسمية  الوزارات الامنية { الداخلية والدفاع}" . واضاف ان" ازمة تسمية الوزارات الامنية والمشاكل مابين الفرقاء طالت وحان الوقت لحل جميع  هذه المشاكل وتوحيد النوايا بين السياسيين من اجل افشال كل المخططات التي تبنتها دول الاقليمية لتدمير البلاد ". ولا تزال الوزارات الامنية شاغرة رغم مرور أكثر من عام على تشكيل الحكومة الحالية بسبب الخلافات بين الكتل السياسية على الاسماء المرشحة لشغل تلك المناصب، وتدار تلك الوزارات حاليا بالوكالة إذ يدير رئيس الوزراء نوري المالكي وزارة الداخلية بينما تدار وزارة الدفاع من قبل وزير الثقافة سعدون الدليمي . يشار الى ان الازمة السياسية القائمة في البلاد اخذت مناح خطيرة من قبيل المهاترات وفتل العضلات واتباع سياسة لي الاذرع بين الكتل والشخصيات السياسية كان اخرها المطالبات بسحب الثقة عن الحكومة وضغوط الاستجوابات المتكررة التي تسببت بضرر كبير للبلاد. انتهى2  

{بغداد: الفرات نيوز} استبعد النائب عن ائتلاف دولة القانون المنضوية في التحالف الوطني، هيثم الجبوري وجود مخطط لحدوث انقلاب عسكري او مدني على الحكومة الحالية، مبينا ان الشعب العراقي بكافة اطيافه لم ولن يقبل بالانقلاب على العملية السياسية الديمقراطية. وتبرز هذه الايام احاديث عديدة عن امكانية حدوث انقلاب عسكري وبالاخص مع اعادة رئيس الوزراء نوري المالكي لضباط الجيش السابق. وكان نواب بينوا ان سبب عدم تعيين المالكي لوزير للدفاع يعود لتخوفه من حدوث انقلاب عسكري. وقال الجبوري في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم إن " الشعب العراقي مصر على انجاز العملية السياسية الديمقراطية وهو من اختار حكومته الحالية، لذا لايمكن ان يساهم في عملية الانقلاب على الحكومة". وبين ان " اي نقلاب سواء كان عسكريا او مدنيا على الحكومة الحالية يعد انقلابا على العملية الديمقراطية التي قدم من اجلها الشعب العراقي التضحيات ودفع فاتورة باهضة من اجل اقامتها في البلاد ". وكانت صحيفة كردية كشفت عن معلومات تشير الى ان المخابرات السعودية بدأت التحرك في المدن الجنوبية للعراق. وقالت صحيفة {هوال} الكردية ان"المخابرات السعودية بدأت التحرك في المدن الجنوبية عن طريق مدينة السماوة"مشيرة الى " خطة اقليمية لاسقاط الحكومة العراقية". واضافت ان" طارق الهاشمي عقد في تركيا لقاءات مع قوى وشخصيات عشائرية عراقية، في وقت تشير المعلومات التي حصلت عليها القوات البرية العراقية الى ان حزب البعث وما يسمى بدولة العراق الاسلامية تستعدان لتنفيذ خطة اقليمية لاسقاط الحكومة العراقية عن طريق تنفيذ انقلاب عسكري". انتهى2

{بغداد:الفرات نيوز} كشف النائب عن كتلة الاحرار حسين علوان اللامي عن عدم تضمين ورقة الاصلاحات تحديد ولاية الرئاسات الثلاث، عادا اياها " مطلبا وشرطا اساسيا للتيار الصدري لقبول ورقة الاصلاحات". وقال اللامي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" تحديد ولاية الرئاسات الثلاث لدورتين مطلب للتيار الصدري لقبول ما ستتضمنه ورقة الاصلاحات السياسية"، مبينا انه" متى ماتضمنت ورقة الاصلاحات السياسية هذا المطلب سيكون هناك جلسات وتوافق واجتماعات بين الكتل السياسية". واستغرب من تضمين ورقة الاصلاح {70} نقطة، متسائلا في الوقت نفسه " اذا كان لدينا {70} فقرة للاصلاح السياسي اذا ماذا كانت تعمل الحكومة طيلة السنين الماضية؟"، داعيا الكتل السياسية الى" معالجة النقاط الاساسية والمفصلية في البلد وليس معالجة جميع النقاط المتضمنة في ورقة الاصلاحات". وطالب اللامي الاطراف السياسية" معالجة الخلل الحقيقي اينما يكون بصورة تدريجية حتى تكون هناك فرصة كبيرة لمعالجة جميع الامور في الدولة بصورة جذرية كالوزارات الامنية وتوفير الامن والامان للشعب العراقي". واوضح  ان" المطالبة باصلاح سبعين فقرة في الدولة  سيستغرق وقتا طويلا لحين تنفيذ جميعها وبالتالي سنرضي طرف ويبقى الطرف الاخر متأزم لحين تحقيق مطالبه جميعا"، معتبرا" هذا الامر استهلاكا للوقت". و شكل التحالف الوطني لجنة للاصلاحات السياسية لغرض تبني موضوع ورقة الاصلاح بين الكتل السياسية.وطالبت كتلة الاحرار تضمين ورقة الاصلاحات السياسية تحديد ولاية الرئاسات الثلاث بدورتين وقدمت مشروع قانون حول هذا الامر.انتهى2