{بغداد: الفرات نيوز} اعلن عضو لجنة الطاقة النيابية عدي عواد عن موافقة رئاسة البرلمان على طلب استجواب وزير الكهرباء كريم عفتان، مشيرا الى اننا ننتظر تحديد موعد الاستجواب". وقال عواد في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان "هناك {27} سؤالا سيوجه الى وزير الكهرباء منها ملفات فساد مالي واداري واخلال بالامور الفنية وعدم المتابعة والتدقيق بالاضافة الى اعطاء حقائق غير صحيحة لوسائل الاعلام والى الجهات الرسمية ومجلس النواب ومجلس الوزراء". واضاف "كما ستكون الاسئلة الموجهة لوزير الكهرباء فنية واختبارية ومالية وادارية لغرض بيان الفساد الموجود في وزارة الكهرباء". واعلن مقرر لجنة الطاقة النيابية عدي عواد عن مطالبة سبعين نائبا باستجواب وزير الكهرباء كريم عفتان داخل قبة البرلمان . ويطلق المسؤولون تصريحات كثيرة بتحسن الكهرباء في البلاد دون ان يشعر المواطن بشيء ملموس وكان اخر تلك التصريحات تصريحات وزير الكهرباء بان العراق سيحقق حاجته من الطاقة الكهربائية نهاية العام المقبل . ويعاني البلد من تدهور كبير في الطاقة الكهربائية المجهزة للمواطنين منذ تسعينات القرن الماضي ولم تفلح الحكومات المتعاقبة بوضح حل لهذه المشكلة التي تتفاقم بمرور الايام على الرغم من الوعود التي يطلقها المسؤولون بتحسن الواقع الكهربائي دون ان يكون هناك اي تطبيق على الواقع.انتهى2 م

    {بغداد:الفرات نيوز} ناشد عدد من ضباط الرتب الفخرية في بغداد وبقية المحافظات الاخرى اليوم السبت وزارة الداخلية بتثبيت رتبهم كبقية اقرانهم. وذكر مصدر لوكالة{الفرات نيوز} اليوم السبت ان "عددا من ضباط الرتب الفخرية في بغداد وبقية المحافظات الممنوحين رتب في السنين 2006 و 2007 و 2008 يناشدون المسؤولين في وزارة الداخلية وعلى رأسهم الوكيل الاقدم للوزارة يطالبون بتثبيت رتبهم كبقية اقرانهم". واضاف ان "هذا النداء جاء بعد ما وافقت الحكومة العراقية ووزارة الداخلية على تثبيت ضباط الامر الديواني 14 لسنة 2010 والقرار الاخير الذي صدر من رئيس الوزراء بتثبيت ضباط الرتب الفخرية في محافظة الانبار. يذكر ان رئيس الوزراء نوري المالكي امر بتثبيت ضباط الرتب الفخرية في محافظة الانبار بالامر الديواني الصادر 14 لسنة 2010. انته.

   {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن كتلة الاحرار حسين علوان اللامي أن تحركات الجيش في المناطق المتنازع عليها مسألة طبيعية لان الجيش العراقي هو المسؤول عن حماية وسلامة امن العراق. وقال اللامي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان "الجيش العراقي هو المسؤول عن حماية المنافذ العراقية فليس من حق اي شخص ان يعترض على تحركات الجيش العراقي"، مبينا ان "العراق وبكل محافظاته هو مسؤولية الجيش العراقي وليست مسؤولية اي طرف من الاطراف السياسية". واضاف ان "تحركات الجيش العراقي في المناطق المتنازع عليها هو امر لا يعدّ تصعيدا سياسيا كما يدعي الاخرون بل هي مسؤوليته ان يدافع عن اي محافظة تتعرض لهجمات". وانتقد حزبا طالباني وبارزاني قبل ايام تحركات الجيش العراقي في المناطق المختلف عليها وعدوها تصعيدا غير مبرر بالاضافة الى انهم انتقدوا زج الجيش بمثل هكذا امور.انتهى2 م

  {بغداد:الفرات نيوز} عد النائب عن ائتلاف دولة القانون محمود الحسن الأطماع السياسية لبعض الكتل سببا رئيسا في تأخير إقرار قانون المحكمة الاتحادية. و قال الحسن في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت إن "الأطماع السياسية لبعض الكتل سببت تأخير اقرار قانون المحكمة الاتحادية بسبب طموحاتها بسيطرة أكبر على هذه المؤسسة الحيوية". و أضاف أن "لجنة الخبراء الاسلاميين الخاصة بالنظر في القوانين الخاصة بالمحكمة الاتحادية محط أنظار بعض الكتل السياسية الساعية الى زيادة تمثيلها في هذه اللجنة لغرض التحكم بالقرارات الصادرة من هذه المحكمة و تنفيذ إراداتها بأي شكل من الأشكال". يذكر أن إقرار قانون المحكمة الاتحادية ما يزال معلقا برغم مناقشته أكثر من مرة داخل مجلس النواب بسبب الأزمة السياسية الى يعاني منها البلد في الفترة الحالية.انتهى2 م

   {بغداد:الفرات نيوز} طالب النائب عن ائتلاف دولة القانون المنضوي في التحالف الوطني سلمان الموسوي بتشكيل لجنة نيابية باسرع وقت ممكن لمتابعة ملف العراقيين الموجودين في سوريا تبدأ عملها منذ اللحظة الاولى من تشكيلها. ويواجه العراقيون المقيمون في سوريا اوضاعا صعبة واعتداءات من قبل الجماعات الارهابية وبلغ عدد من قتل على يد تلك الجماعات 23 مواطنا عراقيا بضمنهم صحفيان اثنان تسلمت جثتيهما الحكومة العراقية الثلاثاء الماضي. وقال الموسوي في بيان صحفي تلقت وكالة{الفرات نيوز} نسخة منه اليوم السبت إن "ما يتعرض له مواطنينا في سوريا من استهدافات يستوجب وقفة جادة من قبل البرلمان تعزز موقف رئاسة مجلس الوزراء متمثلا بارسال لجنة برلمانية تتحرى اوضاع العراقيين هناك وتقدم الدعم الكامل لهم", مشيرا الى ان "ذلك من ابسط ما يمكن تقديمه لابناء شعبنا المقيمين في سوريا". واضاف الموسوي "على الرغم من أن الوضع في سوريا هدأ بعض الشيء ، الا ان ذلك لا يجعلنا مطمأنين على اوضاع الجالية العراقية هناك خاصة وأن اكثر من مليون ونصف عراقي يقيمون فيها ويتعرضون للاعتداءات بشكل يومي". وكانت الحكومة العراقية قد دعت العراقيين المقيمين في سوريا إلى العودة إلى العراق بسبب تصاعد العنف هناك مؤكدة انها ستفعل كل ما في وسعها لمساعدة العراقيين في سوريا على العودة.انتهى م