{بغداد:الفرات نيوز}عد النائب عن كتلة وطنينون المنشقة عن القائمة العراقية، أحمد الجبوري، قضية سحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي بانها {خلافات شخصية وليست ادارية}، مشير الى ان اكثر من نصف اعضاء لم يوقعوا على سحب الثقة". وقال الجبوري في تصريح لوكالة {الفرات نيوز}  اليوم الاحد ان" قضية سحب الثقة عن المالكي هي عبارة عن خلافات شخصية بين زعماء الكتل وليس على اساس ادارة رئيس الوزراء"، محذرا في الوقت نفسه من مغبة مخاطر سحب الثقة على الشارع العراقي. وفيما يتعلق بمدى مصداقية الارقام التي اعلنتها العراقية لسحب الثقة،  ذكر الجبوري اننا " نعتقد ان العراقية اليوم بحدود اكثر من نصف اعضاءها ليس مع سحب الثقة من الحكومة،لانهم يدركون مدى مخاطرها على البلاد"، موضحا ان" التحالف الكردستاني حينما يطالب بسحب الثقة لانه لايعير اهمية لتاثيرها على البلاد، اذ ان أقليم كردستان مستقرة من الناحية الامنية والسياسية والاقتصادية ولا يتاثر بما يحدث ببقية المحافظات". وبخصوص تشكيل تحالف قوي داخل البرلمان من أجل تشكيل حكومة أغلبية، اوضح الجبوري ان" جميع الكتل السياسية  فشلت  في مفهوم الشركة الوطنية، لذا فان التوجه الى  تشكيل  تحالف من نوع خاص هو امر مهم جدا في تشكيل حكومة اغلبية ". يذكر أن العملية السياسية في العراق تواجه أزمة متفاقمة بسبب الاتهامات المتبادلة بين الكتل المشاركة في العمل السياسي و بالاخص بين ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي و القائمة العراقية بزعامة اياد علاوي بسبب بعض الملفات منها الوزارات الأمنية و قضية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي و امتدت الخلافات قبل فترة وجيزة الى حكومة اقليم كردستان التي اعلنت موقفا متشنجا من حكومة المالكي بسبب المناطق المتنازع عليها و تمويل البيشمركة و بعض القضايا العالقة بين المركز و الاقليم".  انتهى 2

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد رئيس التحالف الوطني ابراهيم الجعفري ان التحالف يؤكد عزمه على المضي في طريق الحوار المشترك واستثمار كافة الفرص السياسية البناءة ، لمعالجة جميع المشاكل المطروحة ، وللحفاظ على الانجازات الوطنية. وقال الجعفري في بيان له تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم انه" انطلاقاً من الثوابت الوطنية التي يتمسك بها التحالف الوطني العراقي ، ومِن حرصه على تعزيز العلاقات ومد الجسور مع كافة التحالفات الأخرى ومن أجل بناء عراقنا العزيز ومؤسساته المختلفة، والتزاما بالدستور الذي صوت عليه الشعب العراقي ، وعملاً بما دعا إليه التحالف الوطني من اعتماد آلية الحوار التي لا تستثني أية كتلة أو شخصيةٍ وطنية عراقية، ومن عدم إهمال أية مبادرةٍ تقدّم بها أي طرف من الأطراف السياسية فان التحالف الوطني العراقي يؤكد عزمه على المضي في طريق الحوار المشترك واستثمار كافة الفرص السياسية البناءة، لمعالجة جميع المشاكل المطروحة ، وللحفاظ على الانجازات الوطنية ، ويؤكد أيضاً حرصه الشديد على رص الصفوف في داخل مكوناته، مثلما يؤكد على تعزيز علاقة التحالف مع باقي الكتل على الأسس الوطنية ذاتها". وتابع "كما أن التحالف الوطني يجد في الأوراق التي قُدّمت سواء من رئيس الجمهورية أو اجتماع أربيل أو الاجتماعات الأخرى، روافد بنّاءة لإثراء {الاجتماع الوطني} المنشود الذي يطمح به أبناء شعبنا ، لتجاوز المشاكل التي تعتري الساحة السياسية، ويضع العراق على مشارف مرحلةٍ جديدة سماتها الأساسية ، التنمية ومكافحة الفساد ، ورفع مستوى الخدمات ، واستيعاب كافة القوى السياسيـــة العراقية ، وتوطيد العلاقات الخارجية مع دول العالم عامّة ، ودول الجوار خاصّة على أساس المصالح المشتركة ، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية". واشار ان" أملنا كبير بكل القوى السياسية الوطنية أن تبقى موحّدة للصالح الوطني ، وواضعةً الأولويات الوطنية فوق جميع الاعتبارات ، من أجل تحقيق أهداف شعبنا العادلة ، والله ولي التوفيق". وتتصاعد وتيرة الخلافات بين الكتل السياسية حول سحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي من قبل بعض الكتل السياسية والتحالف الوطني وخاصة ائتلاف دولة القانون.انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} عقدت اطراف لقاء اربيل – النجف الاشرف التشاوري اجتماعاً اليوم كُرس لأخر المستجدات السياسية و مايتعلق بسحب الثقة من رئيس مجلس الوزراء. وذكر بيان لرئاسة اقليم كردستان تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان"  المجتمعين اكدوا على مواصلة الجهود والخطوات الكفيلة بتحقيق هدفها اعتماداً على جميع الآليات الدستورية و التمهيد لتحويلها الى التطبيق العملي". واضاف انه" في هذا السياق لاحظ الاجتماع بإسف الخطوات والتدابير المخلة التي لجأ اليها رئيس مجلس الوزراء وفريقه لاحباط المساعي الدستورية لاصلاح الوضع السياسي و وضع حد للانفراد و التسلط و تغيير مسارات العملية السياسية الديموقراطية , بما في ذلك محاولة تحويل هذا الحراك الى الشارع عبر التأليب و التحريض". واوضح البيان ان" الاجتماع اكد على مواصلة تعبئة القوى النيابية بالأطر الشرعية لمواجهة ظاهرة التحكم و الانفراد بإدارة الحكومة, والمساءلة عن الخروقات المرتكبة على صعيد التعامل مع النواب و حقهم في العمل وفقاً لقناعاتهم و توجهاتهم, و ادانة الضغوط بمختلف الوسائل التي تعرضوا لها". واشار ان" الاجتماع اقر توجيه رسالة توضيحية الى رئيس الجمهورية، يجري التأكيد فيها على صحة تواقيع النواب وكذلك كفاية العدد المطلوب دستورياً لسحب الثقة، واعاد الاجتماع التأكيد على ان يكون البديل المرشح لرئاسة مجلس الوزراء حصرياً من التحالف الوطني". واعلن رئيس الجمهورية جلال طالباني يوم امس ان عدد الموقعين على سحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي بلغ 160 نائبا فقط وهو اقل من العدد المطلوب البالغ 163نائبا.انتهى36

   {بغداد:الفرات نيوز} حذرت عضو التحالف الوطني عن حزب الفضيلة الإسلامي بشرى الزويني من إن الدعوات إلى سحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي لا تخدم العملية السياسية التي قطعت شوطاً ووصلت إلى مراحل متقدمة. وقالت الزويني في بيان لها تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم إن" المواطن العراقي ألان بحاجة إلى خدمات ترفع عن كاهله أعباء الحياة وما هذه الدعوات إلا تعطيل للدولة في تقديم الخدمات، كما إن الدولة مقبلة على ممارسات ديمقراطية تكمن في انتخابات مجالس المحافظات ومجالس الاقضية والنواحي وهذا يتطلب الاستقرار السياسي". وتابعت " بدورنا نطالب الجهات الداعية لسحب الثقة عن رئيس الوزراء إلى الاحتكام للدستور في حل الخلافات، وعليها الإدراك تماماً إن سحب الثقة ما هو إلا العودة بالعملية السياسية إلى ما قبل المربع الأول أي بداية الاحتلال الأمريكي للعراق في عام 2003 والتي شهدت العبث بمؤسسات ألدوله والفوضى واللانظام". وأشارت الزويني " اننا نعتقد أن دعوات سحب الثقة عن رئيس الوزراء جاءت نتيجة لنجاح العملية السياسية ووصولها إلى مراحل متقدمة فلو قمنا بأجراء مخطط بياني للعملية السياسية سنجده في تصاعد مستمر فانفتاح العراق الخارجي والنجاحات في السياسة الخارجية كعقد مؤتمر القمة العربية واجتماع 5+1 والنجاحات على الصعيد الداخلي كتوفير فرص التعيين والاستقرار الأمني كل ذلك قطعاً ولّد أعداء للنجاح استهدفوا إسقاط العملية السياسية بإسقاط أو سحب الثقة عن رئيس الوزراء". ودعت جميع من" هم في داخل التحالف الوطني وخارجه إلى الهدوء والوحدة ورص الصفوف خدمة للمواطن العراقي وتوفير المزيد من الخدمات اللازمة له". وتتصاعد وتيرة الخلافات بين الكتل السياسية حول سحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي من قبل بعض الكتل السياسية والتحالف الوطني وخاصة ائتلاف دولة القانون. واجتمعت الكتل السياسية بزعامة السيد مقتدى ورئيس الاقليم مسعود بارزاني ورئيس القائمة العراقية اياد علاوي على سحب الثقة من رئيس الوزراء نوري المالكي وترشيح بديل عنه من التحالف الوطني حصرا.انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} بحث نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني مع وفد من اعضاء المجلس السياسي العربي في محافظة كركوك عدد من القضايا التي تخص ابناء المحافظة. وذكر بيان لمكتب الشهرستاني تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان" الشهرستاني بحث مع اعضاء الوفد عدد من القضايا التي تخص ابناء المحافظة بكافة اطيافها وسبل تذليل جميع العقبات التي تواجههم". واكد الشهرستاني على" ضرورة التمسك بوحدة العراق وخصوصا في محافظة كركوك باعتبارها عراقا مصغرا".انتهى