• Friday 20 September 2024
  • 2024/09/20 07:41:16

العراقية تستغرب بث البيرقدار لجرائم منسوبة للهاشمي في الاعلام برغم نأي مجلس القضاء بنفسه عن عرضها سابقا

{بغداد : الفرات نيوز} حذرت كتلة العراقية من تأجيج الشارع وخلق المزيد من التوترات بأستخدام الاعلام كوسيلة لاطلاق الاحكام المسبقة وتسقيط الاحزاب لخصومها سياسياً، معبرة عن استغراب كتلتها من "استمرار تبرير بعض وعاظ السلاطين من رجال قانون مأجورين في بث الاعترافات عبر قنوات الاعلام". واعربت الناطق الرسمي باسم العراقية النائبة ميسون الدملوجي، بحسب بيان لها تلقت وكالة {الفرات نيوز} عن استغراب كتلتها "لاستمرار استخدام الاعلام كوسيلة لاطلاق الاحكام المسبقة وحتى قبل اجراء التحقيقات والمحاكمات الاصولية مما يعكس اضطراب القضاء وانسياقه مع السلطات التنفيذية في توجيه اتهامات باطلة"، مضيفة ان "الاغرب من ذلك ان سلطات القضاء العليا في العراق تقف عاجزة امام مثل هذه التداعيات، حيث ان هذا الامر هو سابقة خطيرة في الديمقراطيات في العالم". وتابعت الدملوجي ان "استمرار توجيه التهم بحق طارق الهاشمي عبر وسائل الاعلام الحكومية، يؤجج الشارع ويخلق المزيد من التوترات في حين تسعى الكتل السياسية للتهدئة وتفكيك الأزمة استعداداً للمؤتمر الوطني المزمع عقده لتنفيذ اتفاقية أربيل وتحقيق الشراكة الوطنية وإخراج العراق من أزماته السياسية". وقالت أن "المجلس الأعلى للقضاء كان قد أعلن بشجاعة عدم مسؤوليته عن بث الاعترافات على القنوات التلفزيونية الحكومية، الا ان الناطق الرسمي باسمه ما لبث أن أعلن عن مئات الجرائم المنسوبة للهاشمي، قبل أن يتم إبلاغه بها بشكل أصولي أو فسح المجال للدفاع عن نفسه، مما يشكل التباساً بالمفاهيم القضائية". كما أبدت الناطق الرسمي استغراب كتلة العراقية من "استمرار تبرير بعض وعاظ السلاطين من رجال قانون مأجورين اعتادوا على تبرير جرائم النظام السابق في بث الاعترافات عبر قنوات الاعلام، متجاهلين أبسط القواعد الدستورية والقانونية ومبادئ حقوق الانسان والأعراف والأخلاق في ضمان حق المتهم بالدفاع عن نفسه في محاكمة عادلة بعيداً عن التسييس والتأجيج". وأكدت الدملوجي على سعي كتلة العراقية الى "إبعاد قضية الهاشمي عن التجاذبات السياسية التي لن تتم الا باتفاق سياسي تشترك به القوى السياسية كافة لضمان محاكمة عادلة ونزيهة وتوافق سياسي من خلال اطلاع الكتل السياسية النيابية والحكومية على ظروف هذه التحقيقات والاتهامات المضادة بما لا يضمن حق الهاشمي فحسب، وانما حق كل من توجه له تهمة عبر الاعلام الحكومي، وفي ظل قضاء مستقل ونزيه، غير خاضع لإرادة الأحزاب الحاكمة في تسقيط خصومها سياسياً". وكان المتحدث الرسمي لمجلس القضاء الاعلى عبد الستار البيرقدار اعلن في مؤتمر صحفي الخميس الماضي أن مجلس القضاء الاعلى دون اعترافات حماية الهاشمي والتي تضمنت جرائم القتل وزرع العبوات اللاصقة والتفجيرات والاغتيالات حيث وصلت الى اكثر من {150} اعترافا".انتهى.

سماع دوي انفجار قوي بالقرب من الحدود العرقية الايرانية

   {البصرة : الفرات نيوز} هز انفجار قوي اليوم الاحد، بالقرب من الحدود العراقية الايرانية دون معرفة موقعه او نوعه بعد. وقال رئيس اللجنة الامنية في المجلس المحلي في قضاء شط العرب اياد التميمي، لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان "انفجارا وقع اليوم كان يعتقد بأنه في قضاء شط العرب بمحافظة البصرة ، لكن بعد الاتصال بالجهات الامنية تم التاكد ان الانفجار هو بالقرب من الحدود مع الجانب الايراني وقد يكون ناتج عن تفجير الاسلحة او الاعتدة". بحسب قوله. وتقوم الاجهزة الامنية في محافظة البصرة  بين الحين والاخر بتفجير مخلفات حربية موجودة في قضاء شط العرب ويقول مسؤولون ان هذه المناطق في القضاء قد تستثمر لبناء احياء سكنية بعد التأكد من خلوها من المخلفات.انتهى

السيد عمار الحكيم يبحث مع السفير الروسي المستجدات السياسية في البلاد

  {بغداد:الفرات نيوز} بحث السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي مع السفير الروسي فاليريان شوفايف المستجدات السياسية في البلاد. وذكر بيان للمجلس الاعلى تلقت وكالة {الفرات نيوز} اليوم الأحد نسخة منه ان "السيد عمار الحكيم استقبل السفير الروسي فاليريان شوفايف بمناسبة انتهاء عمله في العراق وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات التأريخية بين البلدين، اضافة الى تطورات الأوضاع في المنطقة".انتهى

العثور على كدس كبير للعتاد شمالي بغداد

   {بغداد :الفرات نيوز} ذكر مصدر أمني ان القوات الامنية عثرت على كدس عتاد كبير شمالي بغداد. وقال المصدر لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأحد ان "قوة من الفرقة 11 للجيش العراقي عثرت على كدس عتاد في منطقة الحسينية يحتوي على قنابل هاون ومواد شديدة الانفجار". وأضاف ان "معلومات استخباراتية دقيقة أدت الى العثور على ذلك الكدس"./انتهى8.

السيد مقتدى الصدر يؤكد انه لن يدخل العملية السياسية ومشاركة اتباعه لسحب السياسة نحو الدين

  {بغداد : الفرات نيوز} اكد زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، انه لن يدخل الى العملية السياسية، مشيرا الى أن ادخال بعض من اتباعه الى العملية جاء لخدمة المواطنين وسحب السياسة نحو الدين. وقال السيد الصدر، في رده على سؤال احد اتباعه حول فيما اذا كان دخول زعيم التيار في العملية السياسية عن قناعة بها ام ان الظروف العامة الراهنة هي من فرضت ذلك، "انا لم ولن ادخل العملية السياسية ، انما ادخلت المؤمنين فيها وذلك للمقاومة السياسية، وسحب السياسة نحو الدين، وسحب السياسة نحو الشعب وخدمتهم ، بالاضافة الى خدمة العراق". واضاف ان "هذا لايعني ان السياسة الحالية مرضية على الاطلاق".