• Friday 7 February 2025
  • 2025/02/07 05:58:29

العراقية الحرة تدعو رئاسة الوزراء الى تشكيل لجنة لمتابعة الوضع الخدمي في قضاء بدرة

   {بغداد:الفرات نيوز} دعا رئيس الكتلة العراقية الحرة قتيبة الجبوري رئاسة الوزراء الى تشكيل لجنة لمتابعة الوضع الخدمي في قضاء بدرة بمحافظة واسط وتلبية مطالب المتظاهرين. وقال الجبوري في بيان تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الأحد إن "مطالب المتظاهرين في قضاء بدرة مشروعة، ولايحق لأية جهة أن تمنعهم من حقهم في التظاهر بشكل سلمي لإيصال أصواتهم للجهات الحكومية ماداموا ملتزمين بالضوابط القانونية ". وتابع يقول إن "كل ما اطالب به هو من اجل المواطن ولاجل تحسين الواقع الخدمي في قضاء بدرة اعتمادا على عائدات منفذ زرباطية، بالاضافة الى ايجاد فرص عمل للعاطلين وتوفير الحياة الكريمة لهم ولعوائلهم". وأضاف "نحن نأمل ان تقوم رئاسة الوزراء بمتابعة الاقضية من خلال تشكيل لجنة لإعداد دراسة شاملة وتحديد السبل الكفيلة بتلبية متطلبات المواطنين في القضاء".انتهى م

البزوني: علينا بناء دولة ديمقراطية بعيدة عن دكتاتورية الفرد أو الجماعة

   {بغداد:الفرات نيوز} أكد النائب عن التحالف الوطني جواد البزوني أن على السياسيين العمل على بناء دولة ديمقراطية بعيدة عن دكتاتورية الفرد أو الجماعة. وقال البزوني في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد إن "الدولة الديمقراطية الحقيقية تسعى دائما لتغليب صوت الشعب وإعطائه الفرصة لاختيار حكومته التي من شأنها أن تهتم بمعاناته وحل جميع المشاكل التي تقف بوجه أمنه وسلامه بصورة جدية". وأضاف إنه "وللأسف الشديد تحدث حاليا عمليات بيع للمناصب واتفاقات تحت الطاولات لا تمت لمصلحة المواطن بصلة بل تحكمها أطماع في مكاسب سياسية أكثر وإهمال واضح لحال المواطن الذي بات ضحية لأنانية بعض السياسيين الذي لا يهمه شيء غير مكاسبه ومناصبه". وبين أن "الخلافات الحالية بين الكتل السياسية باتت تشكل عبئا إضافيا على كاهل المواطن العراقي المتعب وباتت أيضا معرقلا واضحا لإصلاح الكثير من القضايا ومنها الفساد الذي تحول الصفقات السياسية دائما دون القضاء عليه فضلا عن جعل العراق مرتعا للعمليات الإرهابية التي تودي بحياة المواطن البسيط بغير وجه حق". وتسود الساحة السياسية حالة من التأزم في العلاقات بين الكتل السياسية لا سيما بين ائتلاف دولة القانون والقائمة العراقية بسبب بعض الملفات كالوزارات الامنية ومجلس السياسات الستراتيجية وقضيتي نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ونائب رئيس الوزراء صالح المطلك ، كما أن العلاقات بين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كردستان شهدت مؤخرا توترا بالغا على خلفية ايواء كردستان للهاشمي وكذلك بسبب الملف النفطي الذي يشهد خلافا واسعا بين اربيل وبغداد .انتهى2 م

عمار طعمة: اعتماد الدستور والاتفاقات المبرمة سينهي المشاكل العالقة

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد رئيس كتلة الفضيلة البرلمانية عمار طعمة أن انتهاج اسلوب الحوار المباشر هو الوسيلة الافضل لحل المشاكل السياسية العالقة. وقال طعمة في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الأحد إن "مجمل الحراك السياسي الدائر اليوم على الساحة العراقية من لقاءات ثنائية وحوارات تشاورية اضافة الى اجتماعات اللجنة التحضيرية تدلل على أن نهج الحوار المباشر الصريح هو افضل الوسائل المتوفرة حالياً لحل المشاكل السياسية القائمة". وشهدت الساحة السياسية مؤخرا حراكا سياسيا تمثل باجراء مباحثات مباشرة بين الفرقاء السياسيين للبحث في الازمة السياسية الراهنة. واضاف إن "اتساع دائرة التشاور وشمول نقاشاته لجميع الخلافات السياسية سيوفر ارضية مشتركة تمهد لحلول ناجزة لتلك المشاكل وتبلور خارطة طريق لمواجهة ما يستجد من إشكاليات او تقاطع بين الفرقاء السياسيين". ونوه الى أن "اعتماد الدستور والاتفاقات المبرمة بين الشركاء كمصدر تصاغ منه حلول تفصيلية وتنبثق عنه آليات تنفيذ لتلك الحلول مدعومة بضمانات تحظى بثقة القوى السياسية مجتمعة سينهي المشاكل العالقة ويفتح الافاق على فرص التنسيق والتقارب في المواقف تجاه استحقاقات المرحلة المقبلة". وتسود الساحة السياسية حالة من التأزم في العلاقات بين الكتل السياسية لا سيما بين ائتلاف دولة القانون والقائمة العراقية بسبب بعض الملفات كالوزارات الامنية ومجلس السياسات الستراتيجية وقضيتي نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ونائب رئيس الوزراء صالح المطلك ، كما أن العلاقات بين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كردستان شهدت مؤخرا توترا بالغا على خلفية ايواء كردستان للهاشمي وكذلك بسبب الملف النفطي الذي يشهد خلافا واسعا بين اربيل وبغداد.انتهى م

جماعة علماء العراق تدين تفجيرات سوريا

{بغداد: الفرات نيوز} أدانت جماعة علماء العراق التي يترأسها الشيخ خالد الملا التفجيرات الإرهابية التي تطال دمشق والمدن السورية الاخرى وتبين أن هذه الهجمات ضد الشعب السوري الشقيق. وقال بيان للجماعة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الأحد إن "الاستنكار تضمن عدة منطلقات أساسية تضمن حق الإنسان السوري في العيش بسلام بعيدا عن آفة الإرهاب التي لا طائل منها سوى الخراب و الدمار". وأضاف إن "الضحايا الذين يسقطون بسبب هذه العمليات الإجرامية هم اخواننا وأعزاؤنا من الشعب السوري الشقيق الذي لا يمكن لأحد أن يقتطعه من الجسد العربي ابدا بل سيظل شعبا شقيقا يكن له العراقيون كل المحبة و التقدير". و أشار إلى أن "هوية المجرمين هي هوية واحدة لا دين لها ولا مذهب ولا وطن فدينها القتل ومذهبها الذبح ووطنها الخراب والدمار ولا يمكن لهؤلاء المجرمين تقديم أي شيء إيجابي يمكن من خلاله تقديم خدمة لأي وطن كان". وبين أن "العراقيين اكثر الناس حرصا على محاربة الارهاب والتطرف لأننا ذقنا مرارتهم وقساوتهم لسنوات طويلة و ما زلنا نعاني الى اليوم من تلك المفخخات التي استهدفت أبناء شعبنا العراقي ونذكر أشقاءنا في سوريا بأن الشعب العراقي انتصر على الإرهاب وقمع التطرف حينما وقف الشعب كله بوجه آلة القتل وهذا ما نتمناه على أشقائنا في سوريا أن يقفوا صفا واحدا في وجه مشاريع القتل والتخريب داعين الحكومة والمعارضة السورية الى تغليب مصلحة الشعب والحفاظ على ارواحهم".انتهى م 

حامد المطلك: الخلافات السياسية وراء تكرار عدم اكتمال نصاب عقد جلسات البرلمان

  {بغداد:الفراتن نيوز} عزا النائب عن القائمة العراقية حامد المطلك تكرار عدم اكتمال النصاب القانوني لعقد جلسات مجلس النواب الى الخلافات بين الكتل السياسية. وتكررت حالات رفع جلسات مجلس النواب طيلة الفترة الماضية بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني مما انعكس سلبا على اداء البرلمان في اقرار وتشريع القوانين. وقال المطلك لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الأحد إن "اغلب جلسات البرلمان التي لم تعقد بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني تعود الى الخلافات بين الكتل السياسية حول اقرار بعض القرارات والقوانين مما يدفع تلك الكتل الى عدم الحضور الى جلسات البرلمان"، مشيرا الى أن "الكتل التي لا ترغب باقرار مشروع ما تطلب من اعضائها عدم حضور الجلسة التي سيصوت فيها على ذلك المشروع". وأضاف إن "تأجيل جلسات البرلمان بسبب الخلافات السياسية ظاهرة غير صحية ولا تصب في مصلحة الشعب العراقي الذي ينتظر من اعضاء مجلس النواب العمل على رفع معاناته". ودعا الى "ضرورة ايجاد مشروع وطني يهدف بالدرجة الاساس الى بناء الوطن وتقديم الخدمات لابناء الشعب العراقي دون تمييز بعيدا عن مفهوم الحزبية والطائفية واستمرار الخلافات السياسية". وتمتاز الساحة السياسية بكثرة الخلافات بين مختلف الاطراف السياسية مما كان له اثر سلبي على الواقع المعاشي للمواطن وعلى مختلف الاصعدة الامني والاقتصادي والخدمي.انتهى8 م