• Friday 27 September 2024
  • 2024/09/27 00:42:15

باقر الزبيدي يدعو الى استضافة وزير الثقافة لمساءلته عن اسباب اقالة جابر الجابري

  {بغداد:الفرات نيوز} دعا رئيس كتلة المواطن باقر الزبيدي مجلس النواب الى استضافة وزير الثقافة سعدون الدليمي لمساءلته عن اسباب اقالة الوكيل الاقدم لوزارة الثقافة جابر الجابري . وكان مجلس الوزراء قرر في جلسة الثلاثاء الماضي اقالة الوكيل الاقدم لوزارة الثقافة جابر الجابري من منصبه . وقال الزبيدي في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم " إنني تعرفت على جابر الجابري {مدين الموسوي} منذ بداية الثمانينات وكان رجلاً مجاهداً وشاعراً مجيداً وعمل معنا مطلع التسعينات كاتباً في جريدة نداء الرافدين التي كانت الأولى في ساحة الإعلام العراقي وفوجئت وصدمت بخبر إعفاءه من منصبه كوكيل أقدم في وزارة الثقافة وأدّعي أنه المثقف الوحيد في هذه الوزارة ". وأضاف "بعد هذا النبأ قمت باستقباله واستمعت إليه بأناة ووجهت إليه سؤالاً هل أن الإقالة أو الإعفاء جاء على خلفية مجلس تحقيقي وإتباع الطرق الإدارية التي رسمها القانون والتعليمات فاجابني بالنفي ". وتابع "انني أطالب مجلس النواب باستضافة وزير الثقافة لمساءلته عن خلفية هذه الإقالة وبحضور الجابري ليسمع ممثلو الشعب الأسباب الكامنة وراء الإقالة "، مشيرا الى ان " الموظف لا يقال إلا بالطريقة التي عيّن فيها ". وطالب  الزبيدي "مجلس الوزراء أن يتريث في مثل هذه الحالات ويتبين الحقيقة ويستدعي الوكيل الأقدم للوزارة قبل رفع الأيدي بالموافقة على إعفاءه والاطلاع على الحقائق قبل اتخاذ القرار". وختم بيانه بالقول "سيبقى الجابري علماً في عالم الشعر والثقافة والالتزام وآمل أن يتفرغ هذا الشاعر النحرير للشعر بعد سنوات من الانشغال بالوزارة ليكتب تاريخ العراق الجديد شعراً ونثراً ويضع النقاط على الحروف منذ التاسع من نيسان عام 2003 حتى يومنا هذا".انتهى

الامن والدفاع تطالب الحكومة بتوضيح التناقضات الحاصلة في التصريحات حول هبوط الطائرة الامريكية ببغداد

   {بغداد:الفرات نيوز} طالب عضو لجنة الامن والدفاع النيابية حسن جهاد امين الحكومة العراقية تقديم توضيح حول التناقضات الحاصلة في التصريحات حول هبوط الطائرة الامريكية في شارع حيفا. وقال امين في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم انه" يجب على الحكومة ان توضح هذا الامر خلال الساعات المقبلة ، لان السفارة الامريكية اكدت في بيان لها ان طائرتها الخاصة بالشركات الامنية هبطت لاسباب اضطرارية في هذه المنطقة بينما نفى الناطق باسم عمليات بغداد الفريق قسام عطا ذلك".وكان قائد عمليات بغداد الفريق قاسم عطا نفى هبوط طائرة امريكية على احدى مناطق العاصمة بغداد فيما اكدت السفارة الامريكية في بيان لها هبوط طائرة تابعة للشركات الامنية في منطقة حيفا الكائنة ببغداد لاسباب اضطرارية. ودعا امين الحكومة العراقية الى" اتخاذ الاجراء الرسمي بحق هذا الانتهاك الذي يعتبر انتهاكا للسيادة العراقية".يذكر ان العراق وبعد تاريخ الاول من كانون الثاني من هذا العام اصبحت سيادته كاملة اذ لايحق لاية طائرة بالتواجد في اجوائه الا بموافقته.انتهى2

محمود عثمان يدعو الكتل السياسية الى البحث في المشتركات قبل النقاط الخلافية خلال اجتماعها المرتقب

{بغداد:الفرات نيوز} دعا النائب عن التحالف الكردستاني محمود عثمان الكتل السياسية الى البحث في المشتركات فيما بينها قبل النقاط الخلافية خلال اجتماعها المرتقب . وتنوي الكتل السياسية عقد لقاء وطني بدعوة من رئيس الجمهورية جلال طالباني للنظر في الخلافات السياسية وايجاد مخرج للازمة السياسية الراهنة. وقال عثمان لوكالة {الفرات نيوز} إن " على الكتل السياسية خلال اجتماعها المرتقب البحث اولا في المواضيع التي تكون وجهات النظر حولها متقاربة لايجاد قواسم مشتركة ". وأضاف إن " كل كتلة سياسية تمتلك وجهة نظر معينة حول بعض الملفات وتناول هذه الملفات التي تتقاطع اراء الكتل السياسية بشأنها في بداية اجتماعها سيجعل الاجتماع يدور في حلقة مفرغة ولن يتوصل لاي حل لتلك الملفات". وتابع عثمان ان " مناقشة المواضيع القابلة للاتفاق ستمهد الطريق امام الملفات التي تتمايز فيها مواقف الكتل السياسية  وستجد طريقها الى الانفراج ". وتشهد الساحة السياسية خلافات واسعة منذ اكثر من عام على بعض الملفات غير أن هذه الخلافات تفاقمت مؤخرا بعد صدور مذكرة القاء القبض بحق نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي الامر الذي جعل القائمة العراقية التي ينتمي إليها الهاشمي تعلق مشاركتها في اجتماعات مجلس النواب والوزراء .انتهى11

لجنة الامن والدفاع تؤكد موافقتها على شراء 20 قطعة سلاح لكل نائب على ان تستقطع اسعارها من راتبه الخاص

   {بغداد:الفرات نيوز} ذكر نائب رئيس لجنة الامن والدفاع النيابية اسكندر وتوت ان" تخصيص 20 قطعة سلاح لكل نائب هي لغرض حمايته"مشيرا الى ان" اسعار هذه الاسلحة ستكون على حساب النائب وليس على حساب الدولة". وقال وتوت لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" الطلب قدم الى لجنة الامن والدفاع  من قبل لجنة شؤون الاعضاء وتضمن مفاتحة وزارة الدفاع لغرض السماح للنواب بشراء 20 قطعة سلاح 10 قطع نوع غدارة و10 مسدسات عيار 9 ملم لكل نائب في مجلس النواب". وكانت وسائل اعلام نشرت وثيقة تكشف عن توصية للجنة شؤون الأعضاء بوجوب شراء 20 قطعة سلاح لكل نائب وموقعة من قبل مدير عام الدائرة البرلمانية ولجنة الأمن والدفاع بتاريخ 24 كانون الثاني الحالي تطالب فيه مفاتحة وزارة الدفاع لشراء 20 قطعة سلاح. واضاف وتوت انه" تمت الموافقة على هذا الطلب من قبل لجنة الامن والدفاع وذلك لتامين حماية النائب"، مشيرا الى ان" اسعار الاسلحة ستكون من اموال النائب حيث سيتم استقطاع اسعار هذه الاسلحة من راتبه المقرر في مجلس النواب".انتهى2

المالكي يحذر القادة العسكريين من الخوض في الصراعات السياسية والانحياز لاية جهة

{بغداد:الفرات نيوز} حذر رئيس الوزراء نوري المالكي الضباط والقادة العسكريين والمسؤولين الأمنيين من الخوض في الصراعات السياسية . وذكر بيان صدر عن رئاسة الوزراء تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم أن " المالكي ترأس اليوم إجتماعا موسعا لكبار المسؤولين والقادة العسكريين ومسؤولي الأجهزة الأمنية وعدد من المحافظين ورؤساء مجالس المحافظات ومسؤولي اللجان الأمنية ، وناقش الإجتماع الذي حضره وزير الدفاع وكالة سعدون الدليمي تطورات الوضع الأمني الداخلي وإرتباطه بالتحولات الجارية في المنطقة". ونقل البيان عن المالكي القول إنه " يجب أن يبقى رجل الأمن والعسكري بعيدا عن هذه الأجواء ، واننا نعد إنحياز أي ضابط أو رجل أمن لهذه الجهة أو تلك لأسباب سياسية أو طائفية خيانة وعمل يناقض الأمانة التي يحملها". وأضاف "لنختلف فيما بيننا ، لكن يجب أن يكون خطابنا مع الخارج موحدا ولا ينبغي أن نتحدث وكأننا مسؤولين لدول مختلفة وليس دولة واحدة ". ودعا إلى "أخذ الحيطة والحذر من مخططات الإرهابيين والقتلة الذين سقطت عنهم جميع الحجج التي كانوا يتذرعون بها لإستهداف الأبرياء". وأوضح "لم يبق أمام أعداء العراق سوى المحاولات اليائسة لإثارة الفتنة الطائفية وانهم لايستطيعون تحقيق أهدافهم الخبيثة لأن العراقيين متآخين شيعة وسنة وباقي الطوائف والأديان والقوميات ، وسيكون الفشل المصير الحتمي لهذه المخططات الإجرامية كما كانت حتى الآن ". ودعا إلى "زيادة التنسيق والتعاون بين الحكومات المحلية والمسؤولين العسكريين والأمنيين للقضاء على القتلة والإرهابيين ومثيري الفتن الطائفية أينما كانوا".انتهى