{محلية: الفرات نيوز} تمثل ملاحقة جرائم تهريب الآثار تحديا كبيرا للقضاء، لاسيما أن تلك الجرائم تتم عن طريق شبكات دولية معقدة، لكن على الرغم من هذا، نجح العراق في استرداد نحو 23 ألف قطعة أثرية هربت بعد 2003 بحسب قاض متخصص بالنظر في هذه الجرائم، وفيما عزا تفاقم هذه الجرائم إلى ضعف المراقبة على المواقع، والفقر والبطالة التي تدفع السكان المحليين لبيعها، أكد أن عقوبات مشددة تنتظر مرتكبي هذه الجرائم قد تصل إلى الإعدام.