{بغداد: الفرات نيوز} يعيش الموظفون في العراق حالة من التوتر والضغط خلال الاشهر الماضية وهم يصارعون بين مطرقة وزارة المالية وسندان البرلمان، بغض النظر عن كونهم ضحايا بلاد الدخل الواحد بعد ان سلم العراق نفسه أسيراً للنفط الذي يمثل اكثر من 95 بالمئة من ميزانيته وهوالآخر يرضخ لتقلبات السوق والاوضاع السياسية بل واسوأ من ذلك.. فإذا اصيب الرئيس الامريكي بمرض يهبط النفط واذا شفي يشفى معه ويتنفس العالم الصعداء!
- الوقت : 2020/10/11 13:55:17
- قراءة : ٢٤٬٠٢٤ الاوقات