• Friday 17 May 2024
  • 2024/05/17 08:13:10

الاعمار والاسكان تحيل مشروع تأهيل وتطوير طريق بغداد- كربلاء المقدسة للتنفيذ

  {بغداد: الفرات نيوز} اعلنت وزارة الاعمار والاسكان عن احالة مشروع تأهيل وتطوير وصيانة طريق بغداد ـ كربلاء المقدسة للتنفيذ بجزئيه,  بطول {46,3} كيلو متر وبكلفة {48} مليار دينار. وذكر بيان صحفي للوزارة تلقت وكالة { الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاربعاء ان "الوزارة ستجعل من طريق {بغداد- كربلاء} طريقا مثاليا يحتذى به في انحاء العراق كافة من حيث اعادة التأهيل والتوسيع اضافة الى عمل مراكز استراحة للزائرين التي تم تصميمها بشكل عصري وحديث تستوعب الزائرين بأعداد كبيرة". واكد بأن" المشروع يهدف الى تطوير طريق  {بغداد-كربلاء} وتوسيع بعض المسارات القابلة للتوسعة فيه إضافة الى تأثيث الطريق بالاسيجة والعلامات المرورية وتشييد أماكن أستراحة نموذجية وكذلك انشاء سيطرات نظامية على طول الطريق". وأوضح أن" الجزء الاول من الطريق يبدأ من تقاطع جسر السكة في  {الحصوة ـ تقاطع المسيب} بطول {21 } كيلو متر {ذهابا وايابا} بكلفة {24,685} مليار دينار، أما الجزء الثاني من الطريق فيبدأ من {المسيب- جرف الصخر الى مدخل محافظة كربلاء المقدسة} بطول{ 25,3 } كيلو متر وبكلفة {23,642} مليار دينار. وبين ان" العمل يتضمن حفر اكتاف الطريق للممرين لتعريض الطريق وتسوية وحدل سطح التربة وفرش وحدل طبقة من الحصى الخابط ومن ثم فرش طبقة الاساس القيري وفرش الطبقة الرابطة ومن ثم فرش الطبقة السطحية على ان يتم استخدام مضافات الاسفلت لتحسين خواصه ومقاومة التخدد.بالاضافة الى اعمال الاكتاف وقشط المناطق المتضررة من الطريق ومعالجتها بالمزيج القيري بمواصفات الطبقة السطحية، ومعالجة الاكتاف الداخلية {الجزرة الوسطية للممرين } وتنظيم السواقي الوسطية لتصريف مياه الامطار كذلك صب السيطرات بالكونكريت المسلح باستخدام السمنت المقاوم للاملاح  وتخطيط الطريق للممرين بخطوط الممرات الارشادية المستمرة والمتقطعة وبالاصباغ الحرارية مع استخدام حبيبات عاكسة ونصب العلامات المرورية بانواعها (الارشادية والتحذيرية والتنظيمية مع انشاء الاستدارات النظامية على الطريق وتنفيذ سياج امان كونكريتي وتطويل القناطر الانبوبية والصندوقية على الطريق ونصب الاسيجة الوقائية بين الطريق العام وطريق الزائرين".انتهى م
  • قراءة : ٦٬٧٩٩ الاوقات

نائب عن الاحرار يقترح الغاء هيئة الاستثمار لفشلها في أداء عملها

    {بغداد : الفرات نيوز} كشف عضور لجنة الاقتصاد والاستثمار عبد الحسين ريسان الحسيني عن اعتراف بعض مؤسسات ووزراء الدولة بفشل هيئة الاستثمار الوطنية، وهي الى الان تعمل بدائرة مغلقة. وذكر الحسيني في بيان صحفي تلقت وكالة{ الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاربعاء ان "ملف الاستثمار في العراق اصبح الان اسما بدون مسمى وأقترح الغاء هيئة الاستثمار الوطنية". واضاف ان "هناك مشاكل بسيطة تعترض طريق الاستثمار ولكن لاتوجد جهة تتخذ قراراً حازماً لمعالجة هذه المشكلة من خلال بعض الاجراءات الادارية". واشاد بقانون الاستثمار في البلاد، مؤكداً انه "لابأس به الى حد معين"، منوها الى الى أن "الاعراف الادارية والشخصية المركزية الراسخة في اذهان البعض جعلت من هذا الملف ظاهرة غريبة". واوضح ان "هنالك البعض من المسؤولين في المحافظات يحاولون ان يأخذوا نجاح الاستثمار دونما أي تعاون مع هيئة الاستثمار"، مقترحاً الغاء هيئة الاستثمار، ضارباً المثل بأن "اللجنة قد طالبت الهيئة بتزويدها بالفرص الاستثمارية المعلنة والموقعة والمشاريع المنجزة في العاصمة بغداد، حيث ظهر لها ان هنالك ثمانية مشاريع استثمارية فقط". انتهى م
  • قراءة : ٦٬٣٩٦ الاوقات

العراق يهدد بمقاطعة الدورات العربية حال عدم رفع حظر اقامة الانشطة الرياضية على أراضيه

  {بغداد:الفرات نيوز} هدد الاتحاد العراقي لكرة القدم بمقاطعة الدورات العربية المقبلة حال عدم رفع الحظر الدولي على اقامة الانشطة الرياضية في العراق. وقال عضو الاتحاد كامل زغير في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان "الاتحاد لن يشارك في اي دورة او نشاط عربي او دولي حال عدم ابداء موقف ايجابي مساند للعراق في مطالبته برفع الحظر الذي فرضه الفيفا على إقامة الانشطة الرياضية في العراق". وأضاف أن "الاتحادات العربية وقفت موقفا متخاذلا إزاء قرار الفيفا التعسفي بشكل لا يمكن السكوت عنه لأن قرار الفيفا بحرمان العراق من إقامة المباريات على أرضه يجب ان لا يستمر الى ما لا نهاية ولاسيما بعد زوال الأسباب التي دعت الفيفا الى اتخاذ القرار". واشار زغير الى ان "كافة المبررات التي دعت الفيفا الى حظر اقامة الانشطة الرياضية على العراق زالت اذ أن الوضع الأمني في العراق أفضل بكثير من بعض البلدان التي تقام في ملاعبها مباريات دولية". يذكر أن الاتحاد الدولي لكرة القدم {الفيفا} فرض حظرا على الملاعب العراقية منذ عام 2003، بسبب الأوضاع الأمنية غير المستقرة التي شهدها العراق، حيث كانت آخر مباراة دولية أقيمت على ملعب الشعب الدولي عام 2002، مع المنتخب السوري.انتهى
  • قراءة : ٧٬٥٧٩ الاوقات

علاء عبد الزهرة واحمد ياسين مستعدان لمواجهة الازرق الكويتي

  {بغداد: الفرات نيوز} اعلن الطبيب المعالج لمنتخبنا الوطني بكرة القدم قاسم محمد شاكر ان اللاعبين احمد ياسين وعلاء عبد الزهرة باتت مشاركتهما مؤكدة لتعافيهما من الاصابة التي تعرضا لها في مباراة المنتخب مع السعودية. وقال قاسم في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء ان "الإصابتين اللتين تعرض لهما كل من عبد الزهرة وياسين في المباراة الماضية امام المنتخب السعودي لا تبعثان على القلق", مشيرا الى ان "عبد الزهرة تعرض لاصابة خفيفة في العضلة الضامة، بينما تعرض ياسين لكدمة في القدم اليسرى وأنهما تلقيا العلاج اللازم لتجهيزهما من اجل المشاركة في مباراة الكويت". وشارك عبد الزهرة في التدريب الذي اجراه المنتخب العراقي يوم امس على ملعب نادي النجمة، بينما فضل الجهاز الطبي اراحة ياسين ،لكنه من المنتظر ان يشارك في تدريب اليوم الذي يشكل البروفة الاخيرة قبيل مواجهة الكويت التي يبحث فيها اسود الرافدين عن تحقيق فوزهم الثاني في المسابقة للإعلان رسميا عن تأهلهم إلى الدور قبل النهائي. وكان منتخبنا قد فاز في مستهل مشواره في بطولة خليجي 21 بالبحرين على نظيره السعودي بهدفين دون مقابل , ويتصدر مجموعته مع المنتخب الكويتي الذي حقق فوزه الأول على منتخب اليمني بهدفين دون رد .انتهى
  • قراءة : ٨٬٦٧١ الاوقات

الجواري: مستقبل العراق على المحك وعلى البرلمان القيام بدوره

   {بغداد:الفرات نيوز} قالت النائبة عن القائمة العراقية الحرة كريمة الجواري ان مستقبل العراق ووحدته اصبحا على المحك وما يمر به اليوم هو أخطر من مرحلة الطائفية التي مرت بها البلاد عامي 2006-2007. ودعت الجواري في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاربعاء مجلس النواب العراقي الى ان "يأخذ دوره الحقيقي باعتباره ممثلاً عن الشعب وليس مدافعاً عن الحكومة". واضافت انه "لا ضير من التحاور الصحيح والبناء لتجاوز الاخطاء الماضية". وحول الدعوات التي رفعها المتظاهرون للمطالبة بالغاء المادة 4/أرهاب بينت الجواري في حديثها "انها طالبت منذ البداية بالغاء القوانين التي لا تصب في خدمة الشعب وان تطلب ذلك تعديل الدستور لانه وحسب وصفها ليس قرآناً ". ويرى الشارع ان طول ومدى الخلافات السياسية اثر على سير الدولة في السلطتين التشريعية والتنفيذية من خلال تعطيل اصدار وتمرير القوانين والتصويت عليها واقرارها تحت قبة البرلمان وتنفيذ المشاريع نتيجة لتقاطع الكتل عليها والنظر وتقديم المصالح الحزبية والفئوية والمناطقية على مصلحة البلاد العامة. ويشير الى تناسي هموم وتطلعات المواطن الذي ضاع بين متطلبات الحياة الصعبة وهذه الازمات التي عطلت حياته وغيبت امنياته وكسرت احلامه على صخرة التوتر والتشنج السياسي.انتهى4 م
  • قراءة : ٤٬١٣٤ الاوقات