• Saturday 28 September 2024
  • 2024/09/28 06:14:42

قيادي بالحزب الديمقراطي الكردستاني ينفي توجيه بارزاني دعوة للقرضاوي لزيارة العراق

{اربيل :الفرات نيوز} نفى قيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني ان يكون رئيس اقليم كردستان  مسعود بازاني قد وجه دعوة رسمية ليوسف القرضاوي لزيارة العراق ، مؤكدا ان"القرضاوي لم يسيء الى الشيعة فقط بل انه اساء الى الاكراد ايضا". وقال القيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني وزير الثقافة السابق فلك الدين كاكائي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز}  ان"مكتب مسعود بارزاني رئيس الاقليم لم يوجه الدعوة للقرضاوي لزيارة العراق وان ترتيب الزيارة لم يتم عن طريقه ". واوضح ان"القرضاوي لم يسيء  للشيعة فقط بل تهجم على الكرد في اكثر من مكان وفي تصريحات سابقة لا سيما عند زيارته الى تركيا وانه اثبت انه معاد للعملية السياسية منذ البدء". وذكرت أنباء ان القرضاوي سيقوم بزيارة الى العراق في وقت لاحق تلبية لدعوة من رئيس إقليم كردستان  وسيتوجه بعد ذلك الى الانبار لتحشيد المتظاهرين ضد الحكومة. ولقيت تلك الانباء صدى كبيرا في الأوساط السياسية والشعبية حيث أبدى العديد من السياسيين رفضهم لتلك الزيارة ووصل ذلك الى حد المطالبة باعتقاله في حال وصوله إلى العراق.انتهى38 م
  • قراءة : ٥٬٨١١ الاوقات

خطيب جمعة في ميسان يدعو الى الالتزام بتوصيات المرجعية لحل الازمة الراهنة

{ميسان :الفرات نيوز} شدد احد خطباء الجمعة في محافظة ميسان  على ضرورة استلهام العبر من ذكرى ولادة الرسول الاعظم محمد {ص}، داعيا الى الالتزام بتوصيات المرجعية الدينية لحل الازمة الراهنة في البلاد .وقال السيد محمد صافي البخاتي امام حسينية الامام المهدي في ميسان خلال خطبة صلاة الجمعة ان"ولادة الرسول{ص} التي صادفت في أسبوع المودة والرحمة وهو الاسبوع الذي تتآلف فيه الأديان والمذاهب جميعها فلابد من استلهام العبر منها وخصوصا ما نمر به اليوم من احتقان وما يدور في الساحة السياسية". واكد ان" المرجعية الدينية لها  دور أساس  في حفظ الامن والاستقرار ووحدة العراق ولها دور ايضا في  جميع الأمة الإسلامية من نبذ العنف الطائفي وحرص على الشعب العراقي من خلال ما طرحته في المبادرة الاخيرة من حل للازمة السياسية واكدت على المطالب المشروعة للإخوة المتظاهرين ونحن نؤيد موقفها من هذا الموضوع والشراكة الوطنية والابتعاد عن الاحتقان الطائفي والمذهبي لكل الطوائف".انتهى41 م
  • قراءة : ٤٬١٩٩ الاوقات

تظاهرة في كركوك تطالب حكومة كردستان بالوقوف مع المتظاهرين واطلاق سراح المعتقلين بسجونها

{كركوك:الفرات نيوز} طالبت تظاهرة انطلقت اليوم في مدينة كركوك حكومة إقليم كردستان بالوقوف مع المتظاهرين موقفا مشرفا . وقال مراسل وكالة {الفرات نيوز} ان" التظاهرة التي انطلقت عقب صلاة الجمعة الموحدة ضمت الكثير من ابناء المحافظة على اختلاف مذاهبهم وقومياتهم". وكانت للمتظاهرين المطالب ذاتها  التي ينادي بها اغلب المتظاهرين في المحافظات الاخرى والمتضمنة اطلاق سراح المعتقلين وتقديم الخدمات وغيرها". كما شهدت تظاهرة اليوم مطلبا جديا من قبل المتظاهرين وهو ان تقف حكومة اقليم كردستان مع المتظاهرين موقفا مشرفا وتقوم باطلاق سراح جميع المعتقلين في سجون الاقليم.انتهى35 م
  • قراءة : ٦٬٠٩٧ الاوقات

المرجعية تدعو السياسيين الى عدم التأثر بالنفاق السياسي والخروج بكلمة موحدة لحل الازمة

{كربلاء:الفرات نيوز} دعا ممثل المرجعية الدينية في كربلاء المقدسة السيد احمد الصافي  السياسيين العراقيين الى عدم التأثر بالنفاق السياسي ، معتبرا من يثير المشاكل ،الذين وصفهم {بالاقزام} بانهم يعتاشون على فتات الموائد. وقال في خطبة صلاة الجمعة التي اقيمت في العتبة الحسينية المطهرة  ان"الازمة التي تمر بها البلاد والخيار امام الساسة الى الخروج بكلمة موحدة واجواء ايجابية للجميع ورؤى لا اقل ان تكون منسجمة بالحد الادنى ولاشك ان هذا يتحقق من خلال الحوار الجاد والنافع والطريقة الصحيحة من اجل ترطيب بعض الاجواء ". واوضح الصافي  ان"السياسة فيها تقاطعات كثيرة ووجهات نظر قد تكون متباينة وهذا المقدار ليس سلميا وان الوضع السياسي يتأثر بأكثر من جهة  وهذه الجهات داخلية وخارجية وهي بالنتيجة تضفي بظلالها على المشهد السياسي". وبين ان"مسألة الحوار والثقة امر مرغوب فيه لكن هناك مشكلة واعتقد انها تحتاج الى جرأة في الطرح والحل وهي ان هناك بعض الساسة يحاول ان يعيش على اثارة المشكلة دائما بمعنى لو اختلف او لم يختلف مع احد". واشار الصافي الى ان"الكثير من المشاكل كان  من السهولة ايجاد الحلول المناسبة لها لكن المشكلة ان هذه الاطراف تحاول ان تثير التفرقة وتحدث حالة من عدم الثقة والافتراءات والكذب وان الانسان  سيصدر منه كلام والطرف الاخر كذلك ويبدأ التخندق ضد الاخر وتبدأ المشاكل التي لم تكن ". واكد ان"هذا النفاق السياسي سواء كان من الداخل او الخارج  وللأسف يمكن ان يصغى اليه البعض وسيجد محلا ان اعطى كل واحد ظهره للاخر". واوضح الصافي ان"بعض الساسة الذين تعودوا ان يأكلوا على فتات الموائد يشعرون بالنقص او يرتبطون بجهات اخرى تملي عليهم ماتريد وبالتالي احدثوا شرخا بين الفرقاء السياسيين الذين عليهم ان يكرسوا عملهم في خدمة المجتمع". وذكر ان"بعض الأقزام من الداخل والخارج بدأوا يفرقون ويوميا نسمع مشكلة وتصريحا جديدا ومصطلحا جديدا". واوضح الصافي انهم"عندما يصغون  فانهم سيدفعون الثمن"مؤكدا ان"الحوار بشكل واضح لابد ان يكون سيد الموقف والابتعاد عن كل التجاذبات المتشنجة والتصعيدية التي ستزيد المسألة فرقة وتوسعها تأزما". وشدد انه"اذا اردنا ان نحل المشاكل لابد ان نكون جريئين في طرح المشكلة وطرح الحلول وهي في رقبة الاخوة السياسيين ونتمنى ان يتم حل المشاكل عن طريق التفاهم  في سبيل حفظ البلد وأمنه واستقراره". وتابع الصافي ان"هناك عدة مشاريع لايوجد فيها فساد اداري او اخطاء تصميمة لكنها تعاني من عدم الدقة في الانجاز "، عازيا سبب ذلك الى "عدم وجود كوادر متخصصة في تنففيذ تلك المشاريع". وقال  انه"في كل دول العالم وكل المؤسسات العلمية والتنفيذية يوجد هناك طبقة تسمى الكوادر الوسطى وهذه دائما يكون عددها الاكبر وتكون الاحتياج لها أكثر فاذا عندنا مشروع يخطط له ثلاثة مهندسين اذا جئنا الى التنفيذ فأن الكثير من فقرات التنفيذ تكون عند تلك الكوادر ". واوضح ان"المشكلة عندنا ان تلك الكوادر غير مهنية بمعنى انها تحتاج الى حالة من الحالات العلمية بما يتناسب مع حجم العمل المنصوب إليها وهذا مهم جدا من توفير تلك الكوادر". وشدد انه " على ان مؤسسات الدولة لابد ان تحظى بمعهد تطويري مهني ولا يتم تعيين أي احد او يتم استئجاره دون ان تكون له شهادة  مختصة". ودعا الصافي المسؤولين الى ان"يتأكدوا من المعلومات التي تصل اليهم عن طريق الاخرين ". وقال ان"على كل مسؤول ان يدقق في صدق العيون التي تنقل له الاخبار لانه سيبني موقفا على  ما ينقل  وهي ايضا قد لا تنقل الخبرات الصحيحية والواقعية والعلمية لوجود موقف شخصي لها  مع الاخرين وهو بالتالي سيكون  مسؤول عن ظلم من معه بناء على تقييم تلك العيون التي اعتمد عليها ".انتهى م
  • قراءة : ٥٬٢٣٩ الاوقات

النائب الزيدي ينفي وجود {الجيش الحر} في العراق ويصفه بالاكذوبة

{بغداد:الفرات نيوز} نفى النائب عن كتلة الاحرار رياض الزيدي وجود ما يسمى بـ"الجيش الحر". وقال في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان"ما أشيع عن وجود الجيش الحر ماهو الا  أكذوبة". وتابع الزيدي ان" الاساءة الى القوات المسلحة امر معيب"مبينا ان" ابطال جيشنا الباسل  هم  من دحر الإرهاب وحمى المقدسات والديار". واشار الى انهم"سينازلون من تسول له نفسه الاعتداء على العراق وشعبه في ساحات الوغى".واشارت انباء الى وجود نشاطات ارهابية لتنظيم ما يسمى “الجيش العراقي الحر” في عدة مدن على غرار المجاميع المسلحة التي قوات النظام في سوريا، والتي اطلقت على نفسها  الجيش السوري الحر .انتهى2 م
  • قراءة : ٥٬٩١٥ الاوقات