قائمة أحدث الاخبار

{اربيل:الفرات نيوز} أدانت رئاسة إقليم كردستان الهجوم الارهابي الذي تعرض له يوم الثلاثاء الماضي  ثلاثة من علماء الدين في مدينة كركوك . وقالت في بيان اصدرته تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم" إننا في رئاسة إقليم كردستان ندين بشدة هذه الجريمة النكراء وندعو المؤسسات الأمنية في محافظة كركوك  الى بذل الجهود لتعقب الجناة والقبض على مرتكبي هذا الفعل اللاإنساني الآثم وتسليمهم الى القضاء". واضافت ان" علماء الدين الأفاضل الى جانب إضطلاعهم بحمل لواء رسالة السلم وعبادة الرب الرحيم، كانوا دوماَ الطليعة لتقديم التضحيات ويقفون في الصف الأمامي من أجل رفعة شعبهم". يذكران ثلاثة من علماء الدين قد تعرضوا وهم  في طريق عودتهم من جمجمال الى كركوك لهجوم مسلح أسفر عن إستشهاد رمضان شكر حسين إمام وخطيب جامع الشافعي في حي رزكاري بمدينة كركوك وإصابة إثنين من رفاقه الخطباء.انتهى م

{السليمانية: الفرات نيوز} أكد النائب عن التحالف الكردستاني  حسن جهاد ان الحكومة الحالية هي حكومة قانونية دستورية انبثقت من انتخابات نزيهة ،مشددا على ضرورة ان يحتوي رئيس الحكومة نوري المالكي الازمة ويراعي وضع وزرائه السياسي. وقال في تصريح لوكالة {الفرات نيوز}ان "الوزير يأخذ الثقة من مجلس النواب وان ابعاده واستقالته تخضعان لاليات واعتبارات معينة". واوضح جهاد انه" ليس مع اقالة الوزراء او تعيين بدلاء عنهم واعطائهم اجازة اجبارية لمدة شهر "، موضحا ان "هذه الاستقالة جاءت  بسبب ازمة سياسية حادة وان على الحكومة ان تعرف ان هؤلاء الوزراء  يقعون تحت ضغط سياسي كبير في المناطق التي تحدث فيها التظاهرات". واشار الى ان "على المالكي احتواء هذه الازمة وان يراعي وضع الوزراء داخل هذه الحكومة ولا يتخذ مثل هكذا قرار او يقوم بتعيين بدلاء عنهم لانهم الان يعملون في وزاراتهم وفي حالة عدم دوامهم فإن هناك قنوات للاتصال معهم او حضور الوكيل في بعض الحالات واعطائهم فرصة لحين انتهاء هذه الازمات". وكان رئيس الوزراء نوري المالكي قرر اعطاء اجازات اجبارية لوزراء القائمة العراقية الثمانية وتكليف بدلاء عنهم من الوزراء الاخرين بتمشية شؤون وزاراتهم.وكان وزراء ائتلاف القائمة العراقية الثمانية قد قاطعوا جلسات مجلس الوزراء في وقت اكدت فيه القائمة أنها ستستمر بذلك بسبب تجاهل السلطات لمطالب المتظاهرين ، فيما علقت حضور نوابها الى البرلمان باستثناء الجلسات التي تناقش سحب الثقة عن الحكومة ومطالب المتظاهرين.انتهى34 م

{واسط:الفرات نيوز} طالبت تظاهرة انطلقت صباح اليوم في مدينة الكوت الحكومة بطرد السفير التركي من العراق احتجاجا  على التدخلات التركية بالشأن العراقي. وذكر مراسل وكالة {الفرات نيوز} ان"التظاهرة  التي انطلقت صباح اليوم من وسط  مدينة الكوت  وضمت عددا من المسؤولين وأعضاء مجلس محافظة  ووجهاء المحافظة إضافة الى أكاديميين كانت احتجاجا على التدخلات التركية في العراق". وطالب المتظاهرين " بطرد السفير التركي اضافة الى منع القرضاوي  من زيارة العراق  باعتباره رأس الفتنة"، كما قام المتظاهرين بحرق الأعلام التركية وصور رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان.انتهى26 م

{بغداد:الفرات نيوز} أكد رئيس الوزراء نوري المالكي مضي الحكومة بمتابعة مطالب المتظاهرين المشروعة، مشترطا "استمرار المتظاهرين بالصبر والالتزام بالقانون". وقال في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه إن"اللجنة الوزارية المكلفة بمتابعة مطالب المتظاهرين قد أحرزت تقدما كبيرا في عملها كما إن مجلس الوزراء يستمع في كل جلسة له إلى تقارير اللجنة ، وهناك تقدما كبيرا في عملها". وبين المالكي انه"كلما قطعت اللجنة شوطا كانت نتائجها أكثر وضوحا وظهورا"موضحا إن"الحكومة ستمضي بمتابعة مطالب المتظاهرين المشروعة". وأعرب  عن ثقته  العالية بأبناء الشعب العراقي  وقال ان"العراقيين  تشاركوا في العيش والوئام والوفاق بعيدا عن الطائفية واننا نراهن على الناس المتظاهرين أنفسهم". وأوضح المالكي ان"المتظاهرين يطالبون بأشياء لا تجد الحكومة ضيرا من ان تتحرك بقوة لتفعيلها وتنفيذها خدمة لهؤلاء المواطنين لأنهم لا يحملون أجندات سياسية ولا طائفية ولا يريدون الغاء الدستور"مضيفا ان"ما يريده المتظاهرون من مطالب مشروعة تنفذ شريطة استمرارهم بالصبر والالتزام بالقانون".وتشهد عدة محافظات تظاهرات منذ أكثر من شهر تقريبا تطالب الحكومة بعدة مطالبات من بينها إلغاء قانون المساءلة والعدالة والمادة {4} من قانون مكافحة الإرهاب وإصدار قانون العفو العام وغيرها. وأخذت تلك التظاهرات جانبا معقدا بعد الحادثة التي شهدها قضاء الفلوجة الجمعة الماضية بعد حدوث اشتباكات بين المتظاهرين وقات تابعة للجيش متواجدة في مكان التظاهرة أسفرت عن مقتل وإصابة عدد من المتظاهرين وعناصر من قوات الجيش.انتهى م

{اربيل:الفرات نيوز} جددت حكومة اقليم كردستان موقفها من إدانة الإرهاب وعهدها على التصدي للإرهابيين. وقالت في بيان أصدرته اليوم بمناسبة الذكرى التاسعة للتفجير الذي وقع في مدينة اربيل عام 2004  تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اننا" نستذكر الحادث الارهابي الذي استهدف عدد من المسؤولين السياسيين والإداريين ومواطنين من إقليم كردستان وراح ضحيته عدد من الشهداء والجرحى". وتابعت  " اننا بهذه المناسبة نجدد موقفنا في إدانة الإرهاب وعهدنا على التصدي للإرهابيين ، ونقف بكل خشوع  إجلالاً وإكباراً  لأرواح شهداء الأول من شباط وكافة شهداء كردستان". يذكر ان مسلحين استهدفوا مقري الحزبين الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني، صبيحة عيد الأضحى المبارك التذي صادف  الأول من شباط فبراير عام 2004 ما أسفر عن مقتل أكثر من مائة شخص، بينهم قياديون.انتهى م