قائمة أحدث الاخبار

 {بغداد:الفرات نيوز}وصف النائب عن كتلة الاحرار التابعة للتيار الصدري حسين الشريفي قرار المحكمة الاتحادية باستجواب وزير الشباب والرياضة جاسم محمد جعفر بـ"المسيس". وقال الشريفي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" قبول المحكمة الاتحادية الطعن المقدم من قبل وزير الشباب جاسم محمد جعفر بشأن استجوابه في البرلمان يعد تضعيفا لدور مجلس النواب الرقابي"، معتبرا اياه " غير دستوري وغير قانوني". وطالب المحكمة الاتحادية الى" مراجعة نفسها في القرارات التي تتخذها لان البرلمان هو اعلى سلطة في البلد وعليها احترام القرارات الصادرة عنه بدلا عن تضعيفه"، مبينا ان" هناك بعض الاطراف السياسية تسعى الى اضعاف مجلس النواب". واضاف الشريفي ان" مطالبة وزير الشباب بتأجيل الاستجواب ليس تهربا من الاسئلة التي بعث بها المستجوِب والتي تدور جميعها حول مشروع المدينة الرياضية وانما لان اجتماعات الاستضافة ستعقد قريبا جدا وان وفدا خليجيا سيزور العراق الشهر المقبل لذلك قدمت الوزارة طلبا الى رئيس مجلس النواب بتأجيل الاستجواب لشهرين  لحين حسم الملف". يذكر ان مجلس النواب طلب استجواب وزير الشباب والرياضة بتهم تتعلق بالفساد الاداري والمالي ببعض مشاريع الوزارة.وقررت هيئة رئاسة البرلمان تحديد موعد استجواب وزير الشباب والرياضة، في جلسة البرلمان يوم الاربعاء الماضي، وفي حال عدم الحضور سيتم اجراء الاستجواب غيابيا.وأعلنت وزارة الشباب والرياضة في بيان لها عن قبول المحكمة الاتحادية الطعن المقدم من قبل وزير الشباب جاسم محمد جعفر بشأن استجوابه في البرلمان، مبينة ان" تقديم الطلب جاء وفق الدستور وهو لا يهدف الى عرقلة الاستجواب بقدر ما يضمن جميع الحقوق فالاستجواب حق لعضو مجلس النواب اذا ما استوفى الشروط الشكلية والموضوعية".انتهى2 م 

{بغداد:الفرات نيوز} دعا النائب عن ائتلاف دولة القانون شاكر الدراجي وزير المالية رافع العيساوي الى مواجهة قضية اعتقال فوج حمايته بنفسه لا بتحريض الشارعين السني والانباري . ووصف الدراجي في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الكلمة التي القاها العيساوي امام حشود المتظاهرين في محافظة الانبار امس بانها " كانت مليئة بالتجاوزات واثارة الفتنة ، وان الغرض من استخدام هذا الاسلوب هو الاحتماء بالجماهير وزرع الكراهية والعدائية بين ابناء الشعب العراقي لاهداف سياسية او مصالح شخصية ". واضاف ان " قضية اعتقال افراد حماية العيساوي قضية قضائية بحتة ، وعليه ان يحترم القضاء ويواجه هذه القضية بشخصه لا ان يلجأ لاطلاق الخطب التحريضية والداعية الى اثارة الفتنة الطائفية بين مكونات الشعب العراقي "، مشيرا الى ان " هناك قوى خارجية تدفع باتجاه اثارة الطائفية ". وبين الدراجي ان"  الشعب العراقي ومكوناته ارقى من ان يستغل من هكذا اصوات ، يريد البعض ان يستغلها للتغطية على جرائمه وعلى الوقائع التي حدثت وتعرض لها ابناء الشعب العراقي ". ودعا الاطراف السياسية الداعية الى العصيان الى" احترام القضاء وتركه ليأخذ مجراه والكف عن اثارة الشارع العراقي ".وكان وزير المالية القيادي في القائمة العراقية رافع العيساوي اتهم امس الاربعاء في كلمة له امام متظاهرين في الانبار الحكومة  "بخلق الازمات مع الاكراد ومع العرب الشيعة ومع التيار الصدري"، لافتاً الى ان " البلاد لا تدار بهذه العقلية، وان افراد حمايته هم مخطوفون من قبل ميليشيات وليسوا معتقلين .وتصاعدت في الاونة الاخيرة حدة الاتهامات بين بعض النواب وخاصة من ائتلافي القائمة العراقية ودولة القانون الاتهامات والتصريحات المتشنجة على خلفية اعتقال قوة امنية افرادا من حماية وزير المالية رافع العيساوي لاتهامهم بقتل عراقيين ، على الرغم من وجود وساطات لحل الازمة التي يعدها متابعون للشأن العراقي بانها من تداعيات وارهاصات الملف السياسي. كما ان محتجين في محافظة الانبار اعلنوا الاحد الماضي عن دخولهم في عصيان مدني الى ان يتم الافراج عن حماية وزير المالية رافع العيساوي. كما تطور الامر الى ان " النائب عن القائمة العراقية احمد العلواني قد نعت أبناء الطائفة الشيعية بأوصاف غير لائقة ، مما دعا اطرافا سياسية في التحالف الوطني الى تشكيل لجنة تحقيقية حول ما ادلى به من تصريحات خلال مشاركته في الاحتجاجات التي شهدتها مدينة الفلوجة بسبب القاء القبض على افراد من حماية وزير المالية رافع العيساوي.انتهى م

{بغداد:الفرات نيوز} ضبطت القوات الامنية صباح اليوم الخميس كدس كبير للعتاد والمتفجرات المهيئة  لاستهداف زوار اربعينية الامام الحسين عليه السلام  جنوبي العاصمة بغداد. وقال قائد الفرقة 17 اللواء الركن ناصر الغنام لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الخميس ان"  الفرقة 17 التابعة للجيش العراقي نفذت صباح اليوم عملية استباقية ضمن قاطع قضاء المحمودية جنوبي العاصمة بغداد اسفرت عن ضبط كدس كبير للعتاد والمتفجرات كان مهيئ لاستخدامه في استهداف الزائرين المتوجهين صوب كربلاء المقدسة". واضاف ان" العملية تمت اثر ورود معلومات استخباراتية دقيقة تفيد بمكان تواجد الكدس". واوضح الغنام ان" الاجهزة الامنية التابعة لفرقتنا وضمن غرفة عمليات بغداد قامت بالانتشار وسط الزائرين لغرض تأمين وحماية الزوار المتوجهين صوب كربلاء المقدسة لاداء زيارة اربعينية الامام الحسين عليه السلام".انتهى6 م

 {بغداد:الفرات نيوز} طالب النائب عن كتلة الاحرار محمد رضا الخفاجي مجلس الوزراء باعلان مناطق كثيرة من العاصمة بغداد " مناطق منكوبة" وتعويض المتضررين من اصحاب المنازل والمعامل والمصانع ماديا جراء تلف معظم ممتلكاتهم بسبب الامطار الغزيرة التي شهدتها العاصمة الثلاثاء الماضي. وقال في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" هناك مناطق كثيرة في العاصمة بغداد غمرتها مياه الامطار بشكل كبير  كمناطق {جميلة ومجمع الطالبية وحي اور والشعب ومدينة الصدر } واصبحت بسبب الاهمال مناطق منكوبة". واضاف الخفاجي ان" عدم وجود مضخات خاصة بتخريج مياه الامطار وشبكات مياه الصرف الصحي وتصريف المياه أدى الى غرق هذه المناطق دون غيرها ". كما طالب الحكومة العراقية وامانة بغداد ومحافظة بغداد بـ"تعويض جميع المواطنين عن الاضرار المادية التي لحقت بدورهم واثاثهم وبعض المعامل والمصانع والمحال التجارية جراء اجتياح مياه الامطار ممتلكاتهم وعدم خروجهم الى العمل". وشهدت العاصمة بغداد غرق معظم شوارعها الرئيسية والفرعية نتيجة سقوط الامطار لاثنتي عشر ساعة بشكل متواصل دون توقف مما ادى الى تلف محتويات الدور السكنية.انتهى2 م

{بغداد :الفرات نيوز} دعا النائب عن كتلة المواطن حبيب الطرفي كافة الاطراف السياسية الى التعامل بحكمة لحل كافة الازمات.وقال الطرفي لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الخميس ان " الازمات التي تعصف بالبلد بين الحين والاخر تؤثر على عمل مجلس النواب وتؤدي الى عدم اداء دوره الحقيقي وهو سن القوانين وتشريعها " ، مشيرا الى ان" مجلس النواب العراقي عليه مسؤولية تشريع القوانين البديلة لقوانين مجلس قيادة الثورة المنحل". واضاف ان" قضية اعتقال افراد حماية العيساوي بدأت تأخذ الطابع الطائفي لذا يجب اللجوء الى الحكمة والالتزام بقواعد الدستور".وشهدت العملية السياسية ازمة كبيرة وصلت الى حد التصعيد والتهديد العسكري بين الحكومة الاتحادية ورئاسة اقليم كردستان على خلفية تشكيل قيادة عمليات دجلة في كركوك وخصوصا في المناطق المتنازع عليها. وتوصلت جميع الأطراف السياسية إلى اتفاق يقضي بإيقاف التصعيد الإعلامي ومنح الجهات السياسية فرصة لإيجاد حلول للأزمة وفقا لمبادرة رئيس الجمهورية جلال طالباني وقضت المبادرة أيضا بأن يتولى أبناء المناطق المتنازع عليها إدارة الأمن وسحب التحشيدات العسكرية منها. ومن جهه اخرى تبادل بعض النواب وخاصة من ائتلافي القائمة العراقية ودولة القانون الاتهامات والتصريحات المتشنجة على خلفية اعتقال قوة امنية افرادا من حماية وزير المالية رافع العيساوي لاتهامهم بقتل عراقيين ، على الرغم من وجود وساطات لحل الازمة التي يعدها متابعون للشأن العراقي بانها من تداعيات والارهاصات الملف السياسي. كما ان محتجين في محافظة الانبار اعلنوا الاحد الماضي عن دخولهم في عصيان مدني الى ان يتم الافراج عن حماية وزير المالية رافع العيساوي. كما تطور الامر الى ان " النائب عن القائمة العراقية احمد العلواني قد نعت أبناء الطائفة الشيعية بأوصاف غير لائقة مما دعا اطرافا سياسية في التحالف الوطني الى تشكيل لجنة تحقيقية حول ما ادلى به من تصريحات خلال مشاركته في الاحتجاجات التي شهدتها مدينة الفلوجة بسبب القاء القبض على افراد من حماية وزير المالية رافع العيساوي. انتهى4 م