• Saturday 15 March 2025
  • 2025/03/15 09:47:57

المالكي يودع دفعة جديدة من طلبة البعثات الدراسية ضمن المبادرة التعليمية

  {بغداد : الفرات نيوز} اكد رئيس الوزراء نوري كامل المالكي ان العراق يبنى بالعلم وبعقول ابنائه وكفاءاتهم وأن فرص الدراسة في الخارج اصبحت متاحة لجميع ابنائنا الطلبة لزيادة خبراتهم والمساهمة في بناء بلادهم. جاء ذلك في كلمة القاها في حفل توديع دفعة جديدة من الطلبة العراقيين الحاصلين على بعثات دراسية ضمن المبادرة التعليمية. واضاف المالكي "نسعى لزيادة اعداد البعثات الدراسية ضمن المبادرة التعليمية للحصول على الشهادات العليا من الجامعات العالمية ، وان ماتحقق حتى الآن هو اقل من مستوى طموحنا"، مؤكدا ان "العراق قد تجاوز الحصار السياسي واصبح بامكان الطلبة من جميع المحافظات وحسب النسب السكانية الاستفادة من البعثات الدراسية التي توفرها المبادرة التعليمية بشكل عادل". وقال ان "ما يعانيه العراق من خلل في مجال التعليم العالي سببه سياسات النظام السابق التي عطلت حركة التطور والبناء ، الى جانب التحديات الارهابية التي اسهمت في خسارة العراق للكثير من العقول والكفاءات العلمية والاكاديمية". وحث الطلبة على "الجد والاجتهاد والاستفادة من فرصة الدراسة في الجامعات العالمية وان يعكسوا صورة العراق الحقيقية ويكونوا رسل بلادهم في الخارج" ، كما دعا المشرفين على المبادرة التعليمية الى "التواصل مع الطلبة لتذليل الصعوبات التي قد تواجههم خلال دراستهم في الخارج". انتهى
  • قراءة : ٨٬١٢٥ الاوقات

مجلس النجف يصوت على انشاء ثلاثة مخازن للتمور

   {النجف الاشرف:الفرات نيوز} صوت مجلس محافظة النجف الاشرف اليوم الاحد على إنشاء ثلاثة مخازن للتمور في عموم المحافظة. وقال رئيس اللجنة الزراعية في مجلس محافظة هاشم الكرعاوي لوكالة {الفرات نيوز} ان "مجلس المحافظة صوت اليوم خلال اجتماعه الدوري على انشاء ثلاثة مخازن للتمور الاول سيكون في ناحية الحيدرية والثاني في قضاء المشخاب لتغطية ناحية القادسية والحيرة اما المخزن الثالث فسيتم انشاؤه في ناحية العباسية لاستيعاب الكوفة والعباسية والحرية لحل مشكلة استلامها من الفلاحين". وأضاف ان "المشكلة التي تواجه الفلاحين في محافظة النجف الاشرف هي عدم تهيئة مخازن لحفظ التمور من قبل وزارة الزراعة مما ادى الى تلف التمور بالكامل". واوضح ان "وزارة الزراعة قد وعدت باستلام التمور من الفلاحين خلال ثلاثة اشهر الا ان الوزارة ومنذ العام الماضي لم تستلم التمور من الفلاحين مما ادى الى تلفها بعدما تعرضت الى حرارة الشمس والاتربة والحشرات"، متهما وزارة الزراعة بـ"هدر مليارات الدنانير".انتهى2
  • قراءة : ٧٬٦١٨ الاوقات

وزير التخطيط يكشف لـ{الفرات نيوز} عن لقاء يجمعه بالمالكي اليوم بشأن ميزانية 2013

   {بغداد:الفرات نيوز} كشف وزير التخطيط علي يوسف الشكري عن عقد اجتماع اليوم الاحد يجمعه مع رئيس الوزراء نوري المالكي حول الميزانية المالية لعام 2013 لكي يتم رفعها الى مجلس النواب للتصويت عليها. وقال الشكري لوكالة {الفرات نيوز} انه "لدينا اليوم اجتماع مع رئيس الوزراء نوري المالكي بشأن قانون الموازنة قبل ان ترسل الى مجلس النواب العراقي". واضاف ان "الموازنة العامة للدولة قبل ان تصل الى البرلمان تعرضت الى هجمات من قبل المسؤولين في الحكومة العراقية عن طريق الاعلام". واوضح ان "مهاجمة الموازنة قبل الاطلاع عليها يعتبر تجنيا بالاضافة الى انه توجد نية مسبقة لعدم تمريرها داخل قبة البرلمان العراقي". واكد الشكري ان "موازنة عام 2013 تتضمن نقلة نوعية من ناحية الاستثمار"، مبينا أن "زيادة الموازنة الاستثمارية من 32.5 بالمائة العام الحالي إلى 39.5 بالمائة في موازنة العام المقبل أي نقل 8% من الموازنة التشغيلية الى الاستثمارية يعد نجاحا كبيرا لوزارة التخطيط". وتابع ان "الموازنة العامة تتضمن نقلة نوعية من ناحية أخرى وهي أنه مع صدور قرار من المحكمة الاتحادية العليا القاضي بعدم التدخل والتعديل الجوهري من قبل مجلس النواب على بنود الموازنة"، مضيفا أن "البرلمان يستطيع ابداء وجهة نظره في ابواب الموازنة لكنه لا يستطيع إلغاء أو استحداث أي بند فيها". يذكر أن الموازنات الاتحادية العامة تأخذ وقتا طويلا من كل عام حتى يتم إقرارها من قبل مجلس النواب، الأمر الذي يتسبب في تعطيل أغلب المشاريع، فيما يؤكد مختصون أن ذلك يعطي الذريعة الأولى للشركات المنفذة للمشاريع في التعطيل أو التلكؤ، الأمر الذي ينعكس سلبا على الخدمات.انتهى
  • قراءة : ٦٬٩٨١ الاوقات

عدي عواد: وزارة الكهرباء تفكر باستيراد الطاقة الكهربائية وليس انشاء المحطات

  {البصرة:الفرات نيوز} اكد عضو لجنة النفط والطاقة عدي عواد ان واقع التيار الكهربائي ربما لن يحل في العام المقبل، مبينا ان هناك هدرا في المال العام من قبل وزارة الكهرباء. وقال عواد في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد انه "للاسف الشديد ربما لم تعمل أي محطات خاصة بالكهرباء لهذه الفترة ونحن نسمع تصريحات كثيرة من قبل وزارة الكهرباء عن انها قامت بانجازات خاصة لزيادة التيار الكهربائي وان حصة انتاج الطاقة الكهربائية سيصل الى هذه النسبة وتلك وربما تكون النسب غير صحيحة وبعض التقارير التي تصدرها وزارة الكهرباء ليست صحيحة كونها تعتمد على الطاقة المستوردة من الخارج في تلك التقارير". واضاف ان "ما يحصل من اقاويل هو مجرد تصريحات اعلامية فحسب وان الادلاء بالتصريحات من وزارة الكهرباء حول قضية قيامها بزيادة حصة الانتاج هذا ليس بحل مع العلم ان الوزارة تقوم باستيراد التيار الكهربائي من دول الجوار وربما في اي لحظة قد تحصل مشكلة سياسية او ما شابه في تلك الدولة وقد يؤدي ذلك الى انقطاع للتيار الكهربائي عن العراق". وشدد بالقول "يجب ان تضع وزارة الكهرباء خططا لانشاء المحطات وليس التفكير في البحث عن استيراد التيار الكهربائي من الدول المجاورة". ويعاني العراق من انقطاع مستمر في الطاقة الكهربائية و لا سيما في الوقت الحالي على الرغم من انخفاض درجات الحرارة وتعاني اغلب مناطق العراق من انقطاعات مستمرة بسبب قدم خطوط النقل فضلا عن قدم بعض المحولات الكهربائية.انتهى 42 م
  • قراءة : ٨٬٧٣٦ الاوقات

الشذر: إقرار قانون العفو العام مرهون بتحديد المشمولين بالارهاب واستثناء المختلسين

  {بغداد:الفرات نيوز} كشف النائب عن القائمة العراقية قيس الشذر ان اقرار قانون العفو العام مرهون بتحديد المشمولين بتهم الارهاب فضلا عن استثناء المختلسين للمال العام. وكانت كتلة الاحرار النيابية قدمت قانون العفو العام الى مجلس النواب لكن الخلافات بين الكتل السياسية حال دون تمرير القانون نتيجة تخوف البعض من شمول القانون لمدانين بتهم ارهابية. وقال الشذر في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت إن "قانون العفو العام لم تتوضح لحد الآن الآلية التي يسير عليها من حيث المشمولين بالقانون حال تطبيقه ما اثار رفضا لدى بعض الكتل لاقراره بصيغته الحالية". واشار الى ان "احدى المشاكل التي تعيق اقرار قانون العفو العام هو شموله للمحكومين وفق المادة اربعة ارهاب لان اعتقال الكثيرين منهم بناء على اخباريات المخبر السري والتي تكون في بعض الاحيان كيدية ولا اساس لها من الصحة، بالاضافة الى شمول المختلسين واللصوص الذين اختلسوا المال العام بهذا القانون بينما الابرياء ممن اتهموا بالاختلاس ادينوا وهم قابعون الان تحت وطأة الحديد". ويذكر ان قانون العفو العام يواجه اعتراضا ولغطا كبيرا من قبل بعض الكتل السياسية التي تخشى من خروج السجناء الذين تلطخت ايديهم بدماء العراقيين.انتهى2 م
  • قراءة : ٩٬١٠٠ الاوقات