• Wednesday 15 January 2025
  • 2025/01/15 21:30:53

اوباما في رسالته الى المالكي : امريكا تقدر سياسة العراق وخططه في مجال النفط

{بغداد:الفرات نيوز} تلقى رئيس الوزراء نوري المالكي رسالة خطية من الرئيس الامريكي باراك اوباما بشأن سياسة العراق النفطية . وذكر بيان صادر عن رئاسة الوزراء اليوم ان " المالكي استقبل بمكتبه الرسمي اليوم توني بلنكن مستشار الامن القومي لنائب الرئيس الامريكي جو بايدن والوفد المرافق له ". وأضاف ان " اوباما اكد في رسالته تقدير الولايات المتحدة لسياسة العراق وخططه في مجال النفط ووصفها بانها تسهم في امن الطاقة الدولي ، داعيا الى توسيع التعاون الثنائي "، مشيرا الى ان " الرئيس اوباما جدد استعداد واشنطن لزيادة التعاون مع الحكومة في جميع المجالات ". ونقل البيان عن المالكي تأكيده على "ضرورة استمرار التعاون بين الولايات المتحدة الامريكية والعراق في جميع المجالات سيما في مجال الأمن والطاقة وضرورة تجهيز الجيش العراقي بالمعدات اللازمة للدفاع عن العراق وتأمين سيادته على ارضه وأجوائه ومواجهة اي انتهاك يتعرض له". وجدد "تبني العراق للحلول السلمية القائمة على الحوار البعيدة عن العنف والقتل". وقدم توني بلنكن بحسب البيان "شرحا موسعا لوجهة نظر الادارة الامريكية لمختلف التحديات التي تمر بها المنطقة ، فيما استمع الى تصور العراق لمجمل هذه التحديات والنتائج التي يمكن ان تنتهي اليها " ، معربا عن "تأييده لوجهة نظر العراق للعديد من القضايا التي تم بحثها ".انتهى
  • قراءة : ٧٬٧٥٥ الاوقات

مجلس ميسان يطالب الحكومة الاتحادية بتوسيع صلاحيات مجالس المحافظات غير المنتظمة باقليم

   {ميسان:الفرات نيوز} طالب رئيس مجلس محافظة ميسان عبد الحسن عبد الرضا الحكومة الاتحادية بتوسيع صلاحيات مجالس المحافظات غير المنتظمة باقليم . وقال عبد الرضا في كلمة له القاها بحفل افتتاح حقل الحلفاية في محافظة ميسان اليوم الأربعاء " نطالب الحكومة الاتحادية بتوسيع صلاحيات مجالس المحافظات غير المنتظمة بالاقليم واشراكها لتوسيع صلاحياتها في عملية مراقبة الشركات المستثمرة في المحافظات العراقية". واضاف " يجب ان تكون الصلاحيات واسعة وكاملة وليست منقوصة",منتقدا " الجهات التي تصدر النفط بدون علم الحكومة الاتحادية باعتنبارهع شيء مخالف للدستور العراقي". واوضح عبد الرضا ان" النفط لا يعد المصدر والاعتماد الرئيسي لمحافظة ميسان اذ ان المحافظة لديها غاز وبتروكمياويات وموارد زراعية وثروة حيوانية وسمكية ". وجرت اليوم مراسم افتتاح حقل الحلفاية النفطي بحضور نائب رئيس الوزراء حسين الشهرستاني ووزير النفط عبد الكريم لعيبي وعدد من المسؤولين المحليين في المحافظة .انتهى41
  • قراءة : ٥٬٦٢١ الاوقات

تشكيل لجنة لحل النزاعات العشائرية في البصرة

   {البصرة:الفرات نيوز}كشف مستشار محافظ البصرة لشؤون العشائر عباس الفضلي عن تشكيل لجان خاصة لحل النزاعات العشائرية التي تحصل في المحافظة. وقال الفضلي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" محافظة البصرة شكلت لجان خاصة بالموضوع تتكون من عضوية عدد من شيوخ العشائر بالتنسيق مع الاجهزة الامنية في قيادة الجيش لحل اية مشكلة عشائرية تحدث في المحافظة". واضاف ان" هناك اجتماعات دورية مع هذه اللجان لحل النزاعات العشائرية في المحافظة وتم التنسيق مع الاجهزة الامنية في الجيش العراقي في البصرة من اجل حل النزاعات العشائرية". واكد"ان عمل اللجان هو جرد المشاكل والنزاعات العشائرية التي حصلت في الفترة الماضية بين العشائر والية البحث عن الحلول لهذه المشاكل".وشهدت محافظة البصرة بعد سقوط النظام المقبور نزاعات عشائرية والتي ادت الى مصادمات بين اغلب هذه العشائر والتي راح ضحيتها بعض الافراد بسبب الاطلاقات النارية .انتهى42
  • قراءة : ٧٬١٥٠ الاوقات

شرطة ديالى تلقي القبض على{14} مطلوبا وتضبط أسلحة ومواد متفجرة

  {ديالى:الفرات نيوز} القت دوريات تابعة لمديرية شرطة ديالى اليوم القبض على  14 مطلوبا وفق مذكرات قضائية بتهم جنائية وإرهابية في مناطق مختلفة من المحافظة. و قال بيان لوزارة الداخلية تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه إن " دوريات الشرطة تمكنت من اعتقال المتهمين الاربعة عشر خلال عمليات دهم و تفتيش في أقضية بعقوبة والمقدادية وخانقين ونواحي بهرز وبني سعد وكنعان". و أشار إلى أن " عمليات التفتيش اثمر ايضا عن العثور على كميات من مادة  الـ{تي أن تي} وقنابر هاون وأسلحة وأعتدة مختلفة في أحد البساتين في منطقة الحديد شمال غربي بعقوبة". و أضاف البيان " قامت القوات الأمنية بنقل المطلوبين و المضبوطات الى الجهات المختصة لاجراء اللازم".انتهى
  • قراءة : ٦٬٥٥٦ الاوقات

ناشطة : تردي الوضع الامني يحصد ثماره الشرائح الضعيفة والاطفال وعلى الدولة القيام بواجباتها

   {بغداد:الفرات نيوز} اكدت الناشطة في حقوق الانسان النائبة السابقة عامرة البلداوي ان اول من يحصد ثمار تردي الوضع الامني هي الشرائح الهشة والضعيفة وخاصة الاطفال الذين عادة يفقدون الاب والاخ والمعيل ولايجدون امامهم الا اليتم والتشرد، فضلا عن زيادة اعداد الارامل وسوء الاوضاع الاقتصادية للاسرة بسبب فقدان معيلها الوحيد في اغلب الاحيان. واعلنت منظمة اليونسيف ان العراق شهد العام الماضي مقتل {49} طفلا عراقيا واصابة {169} اخرين في حوادث مختلفة في أنحاء مختلفة منه . وقالت البلداوي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" هناك مسؤوليات مشتركة لايجاد الحلول والتخفيف من حرمان الاطفال لآبائهم او اخوانهم واذا كانت منظمات المجتمع المدني الخيرية وغير الربحية تقوم بواجبها على قدر امكانياتها المحدودة بالرعاية والكفالة والتعليم والتنمية , فضلا عن قيام طبقات اخرى مهمة في المجتمع كالمؤسسات الدينية وشيوخ العشائر بالاهتمام بالاطفال والايتام خاصة كجزء من مسؤوليتها الانسانية العامة فإن تلك الادوار لايمكن ان تحل محل الدولة التي عليها تفعيل شبكة الامان الاجتماعي لتصل الى كافة العوائل التي تأثرت بالوضع الامني والضربات التي عادت لتتكرر مؤخرا في عدد من مناطق بغداد والمحافظات الاخرى".ودعت الدولة الى التواجد بشكل ملحوظ وفعال بزيادة اعداد دور رعاية الايتام وتخفيف ضوابط المشمولين بها فقد لاحظنا انخفاض اعداد الايتام الذين تأويهم تلك الدور بفعل الشروط التي تضعها الوزارة من الاعمار والحالات المحددة دون غيرها". واضافت البلداوي" كما أن على مجلس النواب الاسراع في تشريع قانون شبكة الرعاية الاجتماعية وان تكون تلك الشبكة شاملة لامور اخرى كالضمان الصحي والسكن , فالعوائل التي تهدمت دورها بسبب الاحداث الامنية والانفجارات اصبحت مشردة بين عشية وضحاها"، متساءلة" لماذا خلايا الازمة عادة في العراق تشمل خطط امنية بديلة ولاتشمل في ذات الوقت خطط امان اجتماعي للمناطق المنكوبة وآليات اغاثة عاجلة وبعيدة المدى؟" وبينت ان" هناك مناطق في روسيا ضربها الفيضان وتشردت الاسر وهدمت الدور لكننا نلاحظ أن رئيس الدولة {بوتين} يزور المناطق المنكوبة اكثر من مرة ويستطلع احوالهم ووسائل الحلول بعد الاطلاع الشامل من خلال التجوالبالمروحيات والجولة الميدانية فضلا عن تشكيله خلية ازمة لايجاد المعالجات والاغاثات السريعة للمناطق والافراد فضلا عن حركة الدفاع المدني التي ما أن توقف الفيضان حتى بدأت بالتنظيف وسحب المياه الى مناطق بعيدة واغاثة المحتاجين". واشارت البلداوي اننا" بحاجة الى نظرة مختلفة لمعالجة ماتخلفه العمليات الارهابية من تدمير سواء التغيير المفاجيء في حياة الناس او في البنى التحتية". وذكرت المنظمة أن 13 حادثة أثرت على وصول الأطفال الى مؤسسات صحية و تعليمية و العاملين فيها. وفي عام 2011 قُتِلَ 84 طفلا و جُرِحَ 130 كما تم تأكيد 29 حادثة أثِّرت على وصول الأطفال الى الخدمات الصحية و التعليمية و الى العاملين في هذه المؤسسات الخدمية وقالت منظمة اليونيسف انها تدعم جهود حكومة العراق في وضع سياسة لحماية الطفل وقانون الطفل من خلال العمل الوثيق مع وزارة العمل و الشؤون الأجتماعية و الشروع في عملية تشاور وطني حول قضايا حماية الطفل مع الأطفال و اليافعين و الأسر و المجتمعات المحلية لتمكين هذه الفئات في المشاركة في تطوير هذه السياسات والقوانين.انتهى2 م
  • قراءة : ٥٬٦٢١ الاوقات