قائمة أحدث الاخبار

{السماوة: الفرات نيوز} انتحرت فتاة اليوم الاثنين في منطقة الوركاء شمالي محافظة السماوة. وقال مراسل وكالة {الفرات نيوز} إن" الفتاة كانت طالبة في الصف الثالث المتوسط وأقدمت على الانتحار بسبب إجبارها من قبل والدها على ترك الدراسة". انتهى44 م

  {بغداد:الفرات نيوز} وضع وزير الاعمار والاسكان محمد صاحب الدراجي حجر الاساس لمشروع مجمع {الجزيرة 2} السكني في محافظة كربلاء بكلفة {74,6} مليار دينار. وقال الدراجي في بيان للوزارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاثنين إن "المشروع يتكون من {66} عمارة سكنية ذات اربعة طوابق صُممت وفق نموذجين من العمارات السكنية, النموذج الاول A يتكون من {53} عمارة تضم {424} شقة سكنية بمساحة {150} م2 للشقة الواحدة وتحتوي كل شقة على 3 غرف نوم اما النموذج الثاني B فيتكون من {13} عمارة تضم {208) شقق سكنية بمساحة {116} م2 للشقة الواحدة وتحتوي كل شقة على غرفتي نوم". وأضاف إن "المشروع يضم ايضاً مدرسة ابتدائية بسعة {18} صفاً ومدرسة متوسطة بسعة {12} صفاً وروضة وحضانة وأسواقاً ومركزاً صحياً ومبنى ادارياً وغرفتين للحرس مع كافة الشبكات الخدمية". يذكر أن المشروع يهدف الى تطوير المنطقة الحضرية ذات الاستعمال السكني داخل المدينة من خلال إنشاء المجمعات السكنية متعددة الطوابق والتي تمثل أحد الحلول الاقتصادية التي تعتمد على توفير الارض وخدمات البنى التحتية وبذلك يتم تحقيق كثافات سكنية ضمن مساحات محددة من الارض.انتهى م  

  {الانبار :الفرات نيوز} استشهد وأصيب 24 مواطنا في سلسلة تفجيرات ضربت محافظة الأنبار غربي العراق. وقال مصدر أمني لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين إن "سلسلة من التفجيرات بالسيارات المفخخة والعبوات الناسفة ضربت مدينة الفلوجة شرقي محافظة الأنبار مما أدى إلى استشهاد وإصابة 24 شخصا". وأضاف إن "القوات الأمنية قامت بفرض حظر للتجوال على الراجلة والسيارات وطبقت اجراءات امنية مشددة في المنطقة".انتهى م

{النجف الاشرف :الفرات نيوز} طالب عضو مجلس محافظة النجف عن كتلة المواطن هاشم الكرعاوي مجلس النواب العراقي باستخدام صلاحياته الدستورية  الكاملة واستجواب المسؤولين عن ملف الكهرباء في العراق واقالتهم بعيدا عن اي توجه سياسي او حزبي لكون خدمة المواطن فوق كل الاعتبارات". و قال الكرعاوي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين  "شهدت هذه الايام ومع بداية فصل الصيف المحافظة تقلصا في ساعات تجهيز الكهرباء ووصلت الى معدل اربع ساعات فقط في اليوم وهو الأسوأ على الاطلاق مقارنة بالاعوام السابقة ". و أشار الى أن" المحافظة بحاجة الى {600} ميكاواط في الظروف العادية ولكن الذي يصل اليها لايتعدى {156} ميكاواط وعلى الرغم من وعود المسؤولين بأن صيف عام 2012 سيتحسن واقع الكهرباء في عموم العراق إلا أن الواقع يحكي خلاف ذلك". و اكد الكرعاوي أن " الاموال التي صرفت على انتاج وتوزيع الكهرباء في المحافظة لاتوازي الانتاج الحالي حيث ذهبت الاموال هدرا بسبب عدم التخطيط الدقيق وحالات الفساد الاداري والمالي في ادارة هذه المنظومة ". واشار إلى أن " المعاناة التي القيت على كاهل المواطن البسيط تتحملها الجهات الحكومية المسؤولة سواء المحلية او الاتحادية والتي تطلق الوعود الرنانة قبيل كل صيف ولكن الوعود سراب يحسبها الضمآن ماءً". و يشهد الواقع الكهربائي في العراق أزمة حادة بعد العام 1991 بسبب استهداف محطات التوليد في حرب الخليج الأولى فضلا عن العقوبات الاقتصادية التي فرضها مجلس الأمن الدولي على البلد بسبب احتلال الكويت. انتهى 36 م  

{بغداد:الفرات نيوز} أكد النائب عن كتلة المواطن النيابية حامد الخضري أن الدورة البرلمانية الحالية اغفلت إقرار الكثير من القوانين التي من شأنها ان تخدم البلد بصورة كبيرة ". و تواجه الدورة البرلمانية الحالية العديد من الانتقادات من قبل بعض السياسيين الذين يرونها متلكئة قياسا بالدورة السابقة برغم توفر الظروف الملائمة التي من المفترض ان تجعلها تعمل بالصورة المثلى. و قال الخضري في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين إن " الكثير من القوانين المطروحة على البرلمان الحالي ما تزال معطلة دون أن يقوم بتشريعها او البت فيها مثل قانون النفط و الغاز و المحكمة الاتحادية و الأحزاب التي تعد من المشاريع التي يمكنها أن تعود على البلد بمردود ايجابي". و أضاف إنه" نأمل من البرلمان أن يقوم في الفصل التشريعي القادم بأن يقوم بوضع سقوف عمل لتشريع هذه القوانين المهمة كونها تمس حياة المواطن العراقي بصورة مباشرة". و أشار إلى أنه " يجب أن يقوم البرلمان بتعويض الجزء التشريعي المفقود و ذلك بإلزام الحكومة بتنفيذ تشريعاته كونها لا تلتزم في الكثير من الاحيان بتنفيذ أي من التشريعات البرلمانية و هذا يشكل خلال كبيرا في العملية السياسية". يذكر أن مجلس النواب العراقي اعلن في وقت سابق انه شرع خلال الدورة البرلمانية الحالية أكثر من {87} قانونا ما شكل تفوقا على الدورة البرلمانية السابقة ما أثار حفيظة بعض الشخصيات السياسية. انتهى2 م